شاهد: حرب بالمياه في شوارع تايلند بمناسبة أحد المهرجانات التقليدية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
شاهد: حرب بالمياه في شوارع تايلند بمناسبة أحد المهرجانات التقليدية
اندلعت معارك المياه في جميع أنحاء تايلاند في أول احتفال بهذا التقليد العريق منذ إضافته إلى قائمة اليونسكو العام الماضي.
ويقام مهرجان سونغكران للمياه للاحتفال بالعام الجديد التقليدي في تايلاند، والذي صادف يوم السبت من هذا العام.
وتمت إضافة هذا الحدث إلى قائمة التراث الثقافي غير المادي للإنسانية من قبل وكالة الثقافة التابعة للأمم المتحدة.
وتجمع المحتفلون في أحد شوارع وسط بانكوك للاحتفال قبل يوم واحد من البداية الرسمية للعطلة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المغرب يشهد موجة حر شديدة حتى يوم الإثنين المقبل لإجراء محادثات بشأن إنهاء التحالف الدولي.. رئيس الوزراء العراقي يتجه إلى الولايات المتحدة تايلاند تضع خطة لإنهاء الحرب الأهلية مع "القردة" السنة الجديدة- احتفالات تايلاند مهرجانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السنة الجديدة احتفالات تايلاند مهرجان غزة إسرائيل طوفان الأقصى فلسطين الشرق الأوسط ضحايا ألمانيا إيران استعمار احتلال بنيامين نتنياهو عبد الفتاح البرهان السياسة الأوروبية غزة إسرائيل طوفان الأقصى فلسطين الشرق الأوسط ضحايا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للتراث».. دورات متخصصة لتعزيز الحرف التقليدية
الشارقة (وام)
أطلق معهد الشارقة للتراث سلسلة من الدورات التدريبية المتخصصة في الحرف التقليدية لمنتسبات نادي الأصالة، وذلك بمقر مركز المنظمات للتراث الثقافي في المدينة الجامعية بالشارقة وتستمر حتى 10 أبريل الحالي.يهدف المشروع إلى تمكين المرأة من اكتساب مهارات تقليدية تساهم في الحفاظ على التراث الثقافي للمجتمع الإماراتي، مما يعزز دور المرأة في المجتمع ويبرز مساهمتها الفعالة في صون التراث التقليدي، كما تعد هذه المبادرة خطوة هامة نحو تفعيل الدور المجتمعي للمرأة وتمكينها من تحقيق الريادة في هذا المجال.
وقال الدكتور عبد العزيز المسلّم، رئيس معهد الشارقة للتراث، إن هذه الدورات التدريبية تستهدف تمكين المرأة الإماراتية، وتعزيز دورها في المحافظة على تراثنا الثقافي العريق، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تأتي في إطار التزام المعهد المستمر بتوفير الفرص التعليمية والتدريبية التي تسهم في صون وتطوير الحرف التقليدية التي تشكل جزءاً أساسياً من هويتنا الثقافية، وإسهامها بشكل كبير في تعزيز دور المرأة في المجتمع الإماراتي، حيث ستكون بمثابة خطوة محورية في الحفاظ على التراث الثقافي المحلي.