إقتصاد قمة “روسيا – إفريقيا”.. إطلاق منصة أعمال لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن قمة “روسيا – إفريقيا” إطلاق منصة أعمال لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، روسيا 8211; أعلنت رئيسة مجلس الأعمال الروسي العربي، تاتيانا غفيلافا، إطلاق منصة تكنولوجيا تجريبية لتطوير الأعمال MENA.ONLINE الشرق الأوسط .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قمة “روسيا – إفريقيا”.
روسيا – أعلنت رئيسة مجلس الأعمال الروسي العربي، تاتيانا غفيلافا، إطلاق منصة تكنولوجيا تجريبية لتطوير الأعمال MENA.ONLINE (الشرق الأوسط وشمال إفريقيا).
وجاء التصريح في جلسة نقاش في إطار قمة “روسيا – إفريقيا” المنعقدة في مدينة سان بطرسبورغ الروسية بحضور قادة ومسؤولين كبار من الدول الإفريقية.
وبحسب المسؤولة فإن المنصة عبارة عن مساحة أعمال رقمية تجمع ممثلي الأعمال من مختلف البلدان من أجل توسيع الاتصالات وتوسيع فرص الأعمال خارج بلدهم.
وأمس انطلقت النسخة الثانية من قمة “روسيا – إفريقيا” في مدينة بطرسبورغ الروسية، وتأتي القمة في إطار تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين روسيا والدول الإفريقية والارتقاء بها لمستوى جديد.
المصدر: RT
Shares70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قمة “روسيا – إفريقيا”.. إطلاق منصة أعمال لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
.. وماذا ننتظر بعد سيطرة ترامب على الرئاسة والكونجرس؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رُفعت الأقلام وجفت الصحف، فاز ترامب وسقطت هاريس، وبجدارة انفضحت أكاذيب استطلاعات الرأي التي صدعوا أدمغتنا بها على مدار الأسابيع الماضية، لم يكن فوز ترامب فوزا عاديا أو بفارق طفيف ولكن يمكن القول أن فوزه كان اكتساحا وحصل من خلال هذا الفوز على الاستقرار في البيت الأبيض وكذلك السيطرة على الكونجرس بغرفتيه النواب والشيوخ.
نقول في بلادنا أنه لا فرق بين الديمقراطيين والجمهوريين لأنهم في نهاية المطاف أمريكيون لا يفهمون غير لغة القوة وتأجيج الصراعات، ولكن في هذه الانتخابات يعمل أنصار كاميلا هاريس من النخبة العربية بكل جهد كي ننسى أنها عاشت السنوات الأربع الأخيرة في موقع نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن وفي هذه السنوات شهدنا حرب الإبادة الممنهجة ضد غزة ولبنان، وبالرغم من ذلك تتغاضى تلك النخبة عن ما حدث في الأمس القريب وتحاول أن تسقينا هاريس تحت دعاوى أنها امرأة أو تمثل أقلية وافدة لأمريكا وما إلى ذلك من مبررات لا تسمن ولا تغني عن انهيارها في صناديق الانتخابات.
لذلك أقول كان لا بد لـ"هاريس" أن تسقط طالما استمع الشارع الأمريكي على لسان ترامب أنه قادر على وقف الحروب المشتعلة سواء في أوكرانيا أو غزة أو لبنان، ويبقى كلام ترامب مجرد كلام حتى نراه متحققا على الأرض، ولك أن تتخيل أيها المتابع أن عبارة وقف الحروب قد استكثرها علينا الديمقراطيون، وذهبوا إلى الإنتخابات مدججين باستطلاعات للرأي وفي أقل وصف لها أنها استطلاعات الفضيحة.
ترامب لن ينفذ أجندة العرب بالطبع ولن ينحاز لحقوقنا التاريخية، والعيب هنا يكمن في ضعفنا نحن الذين لم نطالب سوى بحل الدولتين، نطالب بحل الدولتين وننتظر غيرنا ليحققه لنا.
على كل حال ليس أمامنا الآن إلا تذكير دونالد ترامب بما قاله في حملات الدعاية الانتخابية، وعلى سبيل المثال في الحرب على لبنان قال منذ أيام قليلة "أن الوقت حان لإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني".
كما كتب بنفسه على منصة إكس "خلال فترة إدارتي كان هناك سلام في الشرق الأوسط، وسوف ننعم بالسلام مرة أخرى قريبا جدا"
بشكل عام هذه تصريحات جيدة وعلينا البناء عليها، ترامب يقول"أريد أن أرى الشرق الأوسط يعود إلى السلام الحقيقي. السلام الدائم. وسننجز ذلك بشكل صحيح حتى لا يتكرر كل 5 أو 10 سنوات".
والسلام الحقيقي في الشرق الأوسط لا يمكن تحقيقه إلا بالعودة إلى ميزان العدالة، عودة الحقوق الفلسطينية المغتصبة، تحجيم إسرائيل ووقف بناء المستوطنات الإسرائيلية فهل يستطع ترامب فعل هذا.
أما العيون التي تتابع الملف الإيراني سوف نجد ترامب أكثر وضوحًا من بايدن، الرجل يقول العمل على منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ليبقى السؤال كيف يتم هذا المنع؟ هل بالعودة للتفاوض أم بمزيد من الضربات الإسرائيلية ضد طهران؟.
الملف شائك والميراث ثقيل، أربع عواصم عربية تحت الأسر الإيراني وهو ما يهدد المنطقة بحرب شاملة، معروف عن ترامب عدم رجوعه لمستشاريه في بعض القرارات مثل قرار اغتيال قاسم سليماني، لذلك هناك مخاوف من تكرار خطوة مشابهة فتشتعل النار تحت أقدامنا.
هنا يتابع المراقبون كل تصريح وكل هفوة تخرج من طهران أو من على لسان ترامب، وذلك لأن زمن الكلام المجاني الذي عشناه مع جو بايدن وكاميلا هاريس قد انتهى والآن جاء وقت التحولات الكبرى.