القاهرة الإخبارية: سلطات الاحتلال مارست التضييق على فريق العمل
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أفادت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، بأن سلطات الاحتلال مارست التضييق على فريق عمل القاهرة الإخبارية أثناء تغطيتنا الهجوم الإيراني.
كما أفادت بأن سلطات الاحتلال حاصرت فريق عمل القاهرة الإخبارية بثلاث مركبات ومنعتنا من إجراء أية اتصالات.
إطلاق سراح طاقمنا بالكامل بعد احتجازه في تل أبيبأعلنت قناة «القاهرة الإخبارية» إطلاق سراح طاقم القناة بالكامل بالإضافة إلى معدات التصوير كاملة، بعد احتجازه في تل أبيب أثناء تغطية عمله.
وكانت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» قد أفادت، في نبأ عاجل، باحتجاز فريق عمل القناة في تل أبيب، أثناء تأدية مهام عمله.
وأعلنت قناة «القاهرة الإخبارية» أنّها تحمل الجانب الإسرائيلي مسؤولية سلامة الفريق.
وتنقل «القاهرة الإخبارية» الأحداث الدائرة في الشرق الأوسط على مدار الساعة في تغطية لحظية، عبر مراسليها في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك التصعيد الأخير بين إيران وإسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الاحتلال الهجوم الإيراني تل أبيب إسرائيل توك شو القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية": الأسرى الفلسطينيون العائدون إلى غزة منهكين جسديًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت كاميرا "القاهرة الإخبارية" لحظات وصول الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل المحتجزين، والتي شملت أكبر عدد من الأسرى الفلسطينيين الذين تم الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، وقد تم نقل الأسرى عبر حافلات، حيث أشرف على عملية النقل اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
من جانبه أفاد بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية، بأن الأسرى الذين وصلوا إلى قطاع غزة قد عانوا من تعذيب وقسوة خلال فترة احتجازهم، حيث تعرضوا للضرب والتعذيب حتى الساعات الأخيرة قبل الإفراج عنهم، وعند وصولهم إلى المستشفى، تم إجراء فحوصات طبية لهم لضمان صحتهم، ثم تم نقلهم إلى منازلهم أو أماكن الإيواء بعد رحلة طويلة من المعاناة.
وأظهرت المشاهد وصول الأسرى من مختلف الأعمار، بما في ذلك كبار السن والأطفال، وكان بعضهم قد فقد عائلاته أو منازله خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
وكان العديد منهم يرتدون ملابس تحمل شعارات مسيئة، تظهر معاملة الاحتلال القاسية تجاههم، مثل عبارة "لا نغفر ولا ننسى" التي فرضتها السلطات الإسرائيلية عليهم.
ورغم ما تعرضوا له من معاناة، فإن الأسرى الفلسطينيين الذين عادوا إلى غزة كانوا يحملون أملًا كبيرًا في تحقيق المزيد من صفقات التبادل التي تؤدي إلى الإفراج عن باقي الأسرى، وسط دعم من عائلاتهم الذين انتظروا لحظة لقاء أبنائهم بعد فترات طويلة من الأسر.