بايدن يحث إسرائيل على عدم الرد.. وإيران تحذر: أي تهديد ستكون العقوبة أكثر شدة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
ذكر موقع إسرائيل اليوم، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن حث إسرائيل على عدم الرد على الهجوم الإيراني، خلال محادثات بين الطرفين عقب الهجوم الإيراني على إسرائيل .
وكان مجلس الحرب الإسرائيلي فوض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت والوزير بيني غانتس باتخاذ قرار الرد على الهجوم الإيراني.
بينما علقت إيران أنه إذا رد الصهاينة بعد انتهاء العملية العقابية المستمرة فإن العقوبة القادمة ستكون فورية وأكثر شدة .
وشهدت الأراضي المحتلة انفجارات عنيفة تسمع في مدينة جنين و عدد من مدن الضفة تزامناً مع وصول الصواريخ و المسيرات الإيرانية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن يحث إسرائيل الرد إيران تحذر استهداف العقوبة أكثر شدة الرئيس الأمريكى جو بايدن نتنياهو الهجوم الإيراني
إقرأ أيضاً:
عقوبة مساعدة شخص هارب من عقوبة الإعدام
وضع قانون العقوبات عقوبات رادعة لمن يقوم بمساعدة شخص هارب من عقوبة الإعدام.
ونصت المادة 144 من قانون العقوبات، على أن يعاقب كل من يخفي بنفسه أو بواسطة غيره شخصًا مطلوبًا جنائيًا أو هاربًا من العدالة، أو يعينه بأي وسيلة على الفرار من وجه القضاء مع علمه بذلك، وتنص المادة على العقوبات التالية:
- إذا كان الهارب محكومًا عليه بالإعدام، تكون العقوبة السجن من ثلاث إلى سبع سنوات.
- إذا كان الهارب محكومًا عليه بالسجن المؤبد أو المشدد، تكون العقوبة الحبس.
- في الحالات الأخرى، تكون العقوبة الحبس لمدة لا تزيد عن سنتين.
وأوضحت المادة أنه لا تُطبق هذه العقوبات على أزواج أو أقارب الجاني المباشرين، مثل الوالدين أو الأبناء.
ومن يقوم بمساعدة الجاني بأي وسيلة على الفرار، سواء بإيوائه، إخفاء أدلة الجريمة، أو تقديم معلومات غير صحيحة تتعلق بالجريمة. وتحدد العقوبات بناءً على خطورة الجريمة الأصلية:
- إذا كانت الجريمة الأصلية يُعاقب عليها بالإعدام، تكون العقوبة الحبس لمدة لا تتجاوز سنتين.
- إذا كانت الجريمة يُعاقب عليها بالسجن المؤبد أو المشدد، تكون العقوبة الحبس لمدة لا تتجاوز سنة.
- في الجرائم الأخرى، تكون العقوبة الحبس لمدة لا تتجاوز ستة أشهر.
ومع ذلك، يُشدد القانون على أن العقوبات لا تتجاوز الحد الأقصى المقرر للجريمة الأصلية، كما تُستثنى أزواج وأقارب الجاني المباشرين من هذه الأحكام.