مشاهد لاعتراض صواريخ ومسيرات فوق المسجد الأقصى بالقدس (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
نقلت وسائل إعلام مقاطع فيديو وثقت، مشاهد لاعتراض صواريخ ومسيرات فوق المسجد الأقصى باالقدس، وذلك من المسيرات والصواريخ التي أطلقتها إيران في الهجوم على إسرائيل.
مشاهد لاعتراض صواريخ ومسيرات فوق المسجد الأقصى بـ #القدس#إيران #إسرائيل #الحدث pic.twitter.com/C4PNlckDmY
— ا لـحـدث (@AlHadath) April 14، 2024وكانت وكالة الأنباء الإيرانية، أعلنت نقلا عن مصدر إطلاق الموجة الأولى من الصواريخ الباليستية الإيرانية على أهداف في عمق إسرائيل، وذلك وفقا لموقع "روسيا اليوم".
ونقلت "إرنا" عن مصدر مطلع أنه "تم إطلاق الموجة الأولى من الصواريخ الباليستية الإيرانية على أهداف في عمق الأراضي المحتلة".
ونقلت شبكة ABC News الأمريكية عن مسؤولين حكوميين قولهم إنهم يتوقعون إطلاق ما بين 400 و500 مسيرة وصاروخ نحو إسرائيل، ضمن الرد الإيراني الجاري حاليا.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني مساء أمس السبت، أنه "نفذ عملية بطائرات مسيرة وصواريخ ردا على جريمة إسرائيل بقصف القنصلية الإيرانية في سوريا"، وذلك وفقا لموقع "روسيا اليوم".
وقال الحرس الثوري في بيان: "ردا على جريمة النظام الصهيوني في مهاجمة القادة في دمشق، نفذت القوة الجو-فضائية عملية ضد أهدافا معينة في أراضي النظام الصهيوني بعشرات الطائرات المسيرة والصواريخ".
وذكرت هيئة البث الرسمية وقناة 12 وصحيفة "يديعوت أحرنوت" الخاصتان أنّ "تقارير تشير إلى أنّ إيران أطلقت عشرات المسيرات متجهة إلى إسرائيل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصواريخ الباليستية ايران اسرائيل ضرب اسرائيل رد إيران طهران تل أبيب غزة الهجوم الإيراني الاردن لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
فيديو.. إسرائيل توثق نقل عنصر في حزب الله السلاح قبل اغتياله
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية مقطع فيديو يظهر مراقبة الاستخبارات الإسرائيلية لعنصر من حزب الله وهو ينقل الأسلحة في جنوب لبنان.
وفي الفيديو الذي تم تصويره بطائرات "الدرون"، توثق إسرائيل التحركات الدقيقة لأحد عناصر حزب الله على مدار أيام، حيث تكشف عن قيامه بنقل أسلحة إلى إحدى السيارات الخفيفة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الشخص الذي ظهر في الفيديو ينقل السلاح هو أحد عناصر حزب الله ويدعى محمد شيت.
وأضافت أن الفيديو يوثق انتهاك عناصر حزب الله لاتفاق وقف إطلاق النار.
كما أظهر الفيديو لحظة استهداف سيارة شيت حتى وصول فرق الإسعاف لانتشال جثته.
ورغم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.
وتقول تل أبيب إنها تستهدف مواقع ومنشآت لحزب الله، وإنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.