«القاهرة الإخبارية»: انفجارات في أطراف مدينة الموصل و3 قوية بسماء أربيل بالعراق
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أفادت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، بوقوع انفجارات في أطراف مدينة الموصل وثلاثة انفجارات قوية في سماء أربيل بالعراق.
وشنت إيران هجومًا على إسرائيل، مساء السبت، باستخدام عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ، وفقًا للحرس الثوري الإيراني حسبما أوردت قناة «القاهرة الإخبارية».
ويُعتبر هذا الهجوم ردًا على غارة إسرائيلية استهدفت موقعًا دبلوماسيًا إيرانيًا في دمشق قبل أيام، مما أسفر عن مقتل ضباط بارزين في الحرس الثوري الإيراني.
لم ترد تفاصيل أخرى عن الهجوم الإيراني حتى الآن، بما في ذلك أهدافه ومدى الخسائر التي أحدثها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيران انفجارات الموصل أربيل
إقرأ أيضاً:
قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني يؤكد أن عملية “الوعد الصادق 3” ستنفذ في الوقت المناسب
يمانيون../ أكد قائد القوة الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني العميد “أمير علي حاجي زاده”، أن عملية “الوعد الصادق 3” ستنفذ في الوقت المناسب. قا
ووفق وكالة “تسنيم ” الإيرانية قال قائد القوات الجوفضائية: “لقد شهدت منطقة غرب آسيا تطورات كثيرة، وكانت هذه المنطقة مصدرًا للعديد من الأحداث العالمية. لكن الفترة الأخيرة بدأت بعملية ‘طوفان الأقصى’ التي صممتها ونفذتها حركة حماس، والتي شكلت هزيمة استراتيجية للكيان الصهيوني. كان هذا حدثًا هاما.
وتابع: “الكيان الصهيوني خسر في عملية طوفان الأقصى على الصعيدين الاستخباراتي والأمني والعسكري، وفقد هيبته التي بناها على مدى عقود. في هذه العملية، استطاع المقاومون الفلسطينيون إلحاق الهزيمة بالعدو الصهيوني. وكما قال سماحة قائد الثورة الاسلامية في تلك الأيام، هذه الهزيمة لا يمكن ترميمها، واليوم بعد عام ونصف، أصبح العالم كله يدرك هذه الحقيقة”.
وذكّر حاجي زاده بأنّ عمليتي “الوعد الصادق 1 و2” نُفِّذتا “رداً على الحسابات الخاطئة” لدى الكيان المحتل، وضمنها الهجوم على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.
وشدّد على أنّ شنّهما كان “أكبر عملية صاروخية في العالم، باعتراف الغربيين أنفسهم”، مشيراً إلى أنّه في عملية “الوعد الصادق 2” استهدف حرس الثورة الإسلامية محور “نتساريم” في قطاع غزة، حيث يوجد جنود “جيش” الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد قائد القوة الجوفضائية أنّ أكثر من 75% من الصواريخ الإيرانية أصابت أهدافها بدقة على رغم وجود أكبر منظومة للدفاع الجوي في الأراضي المحتلة، بالإضافة إلى السفن الحربية الأميركية ومقاتلاتها، وتوظيف شبكة الرادارات في المنطقة بأكملها لرصد الصواريخ الإيرانية.
ولفت حاجي زاده إلى أنّ إيران أثبتت أنها “ملتزمة خطوطها الحمر”، وردت على الرغم من اعتقاد كان مفاده أنّ طهران “انطلاقاً من سياستها القاضية بعدم الذهاب نحو الحرب لن ترد مباشرة”.