تفاصيل اسقاط الطائرات العسكرية الأمريكية بعض المسيرات الإيرانية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أسقطت طائرات عسكرية أمريكية وبريطانية بعض المسيرات الإيرانية فوق منطقة الحدود العراقية السورية.
وحلقت منذ قليل الصواريخ الإيرانية البالستية فوق محافظة البصرة العراقية حيث أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، وأفاد مصدر عسكرى إسرائيلى قائلا: "الجيش" الإسرائيلى رفع تقديراته لوصول المسيرات الإيرانية.. ستقترب أولى الطائرات بدون طيار من "إسرائيل" قبل ساعة من الموعد المتوقع، في الساعة الواحدة صباحًا بالتوقيت المحلى.
يذكر أن البيت الأبيض أعلن أن إيران بدأت هجوما جويا على إسرائيل، وذلك وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية.
كما أفادت القناة، بأن البيت الأبيض قال إن مستشار الأمن القومي ونائبه أطلعا الرئيس بايدن على التطورات في الشرق الأوسط.
كما أفادت القناة بأن طائرات مقاتلة تابعة للقوات الجوية الأمريكية تحلق فوق العراق والأردن في محاولة لاعتراض الطائرات بدون طيار الإيرانية التي تحلق باتجاه إسرائيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيران أمريكا الدفاع الجوي سوريا تل أبيب الكيان الصهيونى طائرة مسيرة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: اجتماع مرتقب بين ترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إن الاجتماع المحتمل بين ترامب و بوتين يعتمد بشكل كبير على مدى إحراز تقدم في إنهاء الحرب بـ أوكرانيا.
ويدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.