ما الدول التي أغلقت مجالها الجوي تزامنا مع الهجوم الإيراني؟
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلنت عدة دول إغلاق مجالها الجوي تزامنا مع الهجوم الإيراني الأول من نوعه على الاحتلال الإسرائيلي.
وأغلق كل من الأردن، ولبنان، والعراق، والاحتلال الإسرائيلي أجواءهم بشكل كامل أمام حركة الطائرات القادمة والمغادرة بشكل مؤقت.
بدورها، أعلنت مصر أنها قامت بتعليق الرحلات من وإلى الأردن والعراق ولبنان تزامنا مع الهجوم، مشيرة إلى أن خلية أزمة من كافة الأجهزة والمؤسسات تتابع تطورات الأوضاع في المنطقة.
فيما أعلنت الكويت تحويل جميع رحلاتها عن "مناطق التوتر".
وكان النظام السوري قال إنه رفع حالة التأهب والطوارئ حول القواعد العسكرية تحسبا لأي هجوم إسرائيلي.
وانتهى الرد الإيرانية بحسب بعثة طهران في الأمم المتحدة، بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي بمئات الطائرات والصواريخ.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الإيراني الكويت إيران سوريا الاردن الكويت المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خبير بالشأن الإسرائيلي: سارة تهيمن على مكتب نتنياهو بشكل مباشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عصمت منصور، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن سارة نتنياهو لها تاريخ طويل من التدخلات، ولا توجد فترة أو حقبة تولى فيها بنيامين نتنياهو الحكم إلا وكان لها بصمة في تشكيل الائتلاف، وأحيانًا في اختيار الجنرالات وقادة الجيش وغيرهم من المرشحين، موضحًا أنها تتدخل بشكل مباشر في تشكيل مكتب نتنياهو والموظفين فيه، حيث يعمل جزء منهم معها مباشرة، وأحيانًا يتجسسون على نتنياهو لصالحها، هذه القصص قد كُشِف عنها كثيرًا.
وأضاف "منصور"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن سارة تعد الزوجة الثانية أو الثالثة لنتنياهو، حيث سبق أن تزوج قبلها، كما هي تزوجت لمدة 7 سنوات قبله، ولكن هو خانها، وعندما عادوا للعلاقة وقعوا عقدًا يلزمه بأن يستشيرها في كل شيء، كما أنها شخصية مهيمنة على نتنياهو بشكل كبير.
ولفت إلى أن الخطر في هذه التدخلات، فيتمثل في أنه في السابق كانت هناك تدخلات، لكن المؤسسات كانت وقوية، وكان القضاء والشرطة قويين، إلا أنه في السنوات الأخيرة، نرى أن نتنياهو وأحزاب اليمين يعيدون صياغة المؤسسات ودورها، ويضعفونها.