دراسة: زيادة فيتامين د في الجسم يعالج مرضا خطيرا.. تعرف عليه مرأة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
مرأة، دراسة زيادة فيتامين د في الجسم يعالج مرضا خطيرا تعرف عليه،الصدفية مرض جلدي شائع يؤثر على الدورة الحياتية لخلايا الجلد، وعند الإصابة بها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: زيادة فيتامين د في الجسم يعالج مرضا خطيرا.. تعرف عليه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الصدفية مرض جلدي شائع يؤثر على الدورة الحياتية لخلايا الجلد، وعند الإصابة بها تتراكم الخلايا على سطح الجلد بسرعة لتشكل قشورًا فضية سميكة وطبقات مثيرة للحكة، جافّة وحمراء تسبب الألم أحيانًا ، وهو مرض عنيد يستمر لفترة طويلة ، وهناك فترات تتحسن فيها أعراض الصدفية وتخفّ بينما يشتد مرض الصدفية في فترات أخرى .
وكشفت دراسة أمريكية جديدة صدرت من كلية الطب بجامعة براون، أن انخفاض مستويات فيتامين د قد يكون مرتبطًا بمرض الصدفية الأكثر حدة .
وأشارت الدراسة إلى أن أطباء الأمراض الجلدية بجامعة براون، توصلوا إلى نتائج جيدة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من حالة الجلد المزعجة التي تؤثر على أكثر من 8 ملايين شخص في امريكا قد يستفيدون من الأطعمة الغنية بفيتامين (د) أو المكملات الغذائية.
وقالت طالبة الطب راشيل ليم من جامعة براون، التي قدمت البحث في NUTRITION 2023 في بوسطن في 25 يوليو انه تظهر كريمات فيتامين (د) الاصطناعية الموضعية كعلاجات جديدة لمرض الصدفية، لكن هذه عادة ما تتطلب وصفة طبية من الطبيب".
الصدفية هي اضطراب جلدي مناعي ذاتي، يتميز ببقع الجلد المرتفعة والملتهبة والمتقشرة والتي يمكن أن تكون أيضًا مؤلمة و تشعر المريض بالحكة.
ويعتقد العلماء أن فيتامين (د) يلعب دورا في منع تطور الأمراض الجلدية عن طريق تعديل الاستجابة المناعية والعمل مباشرة على خلايا إصلاح الجلد.
أجريت الدراسة في عدة بلدان، بما في ذلك إيطاليا والبرازيل، ونيبال، ووجدت أن مستويات فيتامين (د) في الدم أقل بشكل ملحوظ لدى الأشخاص المصابين بالصدفية وترتبط بشدة المرض.
وجدت الدراسة أولئك الذين يعانون من المزيد من مساحة سطح الجسم المصابة بالصدفية لديهم مستويات منخفضة من فيتامين (د). ومن ناحية أخرى، كلما كان جلد الشخص أقل تأثرا بالصدفية، كان متوسط مستويات فيتامين (د) أعلى وتشير هذه العلاقة إلى أن فيتامين (د) قد يؤثر على كيفية تطور الصدفية وتطورها.
وتم ربط نقص فيتامين (د) سابقا بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا، في حين أن المكملات، عندما تكون المستويات غير كافية، قد تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية وتخفيف أعراض الاكتئاب.
وأكدت النتائج أن اتباع نظام غذائي غني بفيتامين (د) أو مكملات فيتامين (د) عن طريق الفم قد توفر أيضا بعض الفوائد لمرضى الصدفية"
34.222.215.141
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة: زيادة فيتامين د في الجسم يعالج مرضا خطيرا.. تعرف عليه وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تعرف علیه
إقرأ أيضاً:
أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
يمكن علاج القرود المصابة بفيروس الإيبولا باستخدام حبة دواء، وفق دراسة جديدة نُشرت أمس، ما قد يُمهد الطريق لعلاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر.
وقال توماس جيسبرت، عالم الفيروسات في جامعة تكساس، والذي قاد الدراسة: "نسعى جاهدين لإيجاد حل عملي وسهل الاستخدام، يمكن استخدامه للمساعدة في منع تفشي المرض والسيطرة عليه واحتوائه".
وفي تجربتهم، اختبر جيسبرت وزملاؤه عقار "أوبيلديسيفير" المضاد للفيروسات، وهو الشكل الفموي من عقار "ريمديسيفير" الوريدي، والذي طُوّر أصلاً لعلاج كوفيد-19.
ويحجب الدواء إنزيماً أساسياً لتكاثر الفيروس.
تجربة الدواءوبحسب "مديكال إكسبريس"، قام فريق البحث بإصابة قرود المكاك الريسوسية والسينومولجوس بجرعة عالية من متحور ماكونا لفيروس إيبولا.
وبعد يوم من التعرض، تلقت 10 قرود حبة "أوبيلديسيفير" يومياً لمدة 10 أيام، بينما لم تتلق 3 قرود من المجموعة الضابطة أي علاج، ونفقت.
النتائجووفّر دواء "أوبيلديسيفير" حمايةً لـ 80% من قرود المكاك السينومولجيوس و100% من قرود المكاك الريسوس، وهما أقرب بيولوجياً إلى البشر.
ولم يقتصر دور الدواء على إزالة الفيروس من دم القرود المُعالَجة، بل حفّز أيضاً استجابةً مناعية، ما ساعدها على تطوير أجسام مضادة مع تجنّب تلف الأعضاء.
وأوضح جيسبرت أنه على الرغم من صغر عدد القرود نسبياً، إلا أن الدراسة كانت قوية إحصائياً لأنها تعرّضت لجرعة عالية جداً من الفيروس؛ حوالي 30 ألف ضعف الجرعة المميتة للبشر.
وقد قلّل هذا من الحاجة إلى قرود إضافية للمقارنة، ما حدّ من نفوق الحيوانات غير الضروري.
وتم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976، ويُعتقد أنه انتقل من الخفافيش، وهو مرض فيروسي قاتل ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بسوائل الجسم، مسبباً نزيفاً حاداً وفشلًا في الأعضاء.
ولم يُعتمد لقاح على نطاق واسع إلا عام 2019، وبينما يتوفر علاجان يحسنان الحالة، إلا أنهما يتطلبان تخزيناً بارداً مكلفاً ويصعب إعطاؤهما في بعض مناطق العالم الفقيرة.