لقناة 12 الإسرائيلية: طائرات حربية أميركية وبريطانية أسقطت مسيرات إيرانية فوق الحدود العراقية السورية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
لقناة 12 الإسرائيلية: طائرات حربية أميركية وبريطانية أسقطت مسيرات إيرانية فوق الحدود العراقية السورية.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: اعتراض مسيرتين أطلقا من لبنان قبل دخولهما الأجواء الإسرائيلية
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم، أنه تمكن من اعتراض طائرتين مسيرتين، أُطلقتا من لبنان، قبل أن تتمكنا من اختراق الأجواء الإسرائيلية ، وتأتي هذه العملية في وقت حساس من التصعيد العسكري على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وفقاً للبيان الصادر عن الجيش الإسرائيلي، فقد رصدت الدفاعات الجوية الطائرتين المسيرتين في وقت مبكر من صباح اليوم، قبل أن تعبر الحدود اللبنانية. وأكد الجيش أن الطائرتين تم اعتراضهما بنجاح عبر منظومات الدفاع الجوي، دون أن تتمكنا من الوصول إلى أي منطقة داخل الأراضي الإسرائيلية. وأوضح البيان أن هذه الطائرات كانت تحمل مواداً قد تشكل تهديداً للأمن الإسرائيلي.
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن هذا الحادث يأتي في وقت يشهد توتراً متزايداً على الحدود مع لبنان. وقد فرض الجيش حالة من الاستنفار في المناطق القريبة من الحدود الشمالية مع لبنان تحسباً لأي تطورات. وعزز الجيش من نشراته الجوية على طول الحدود، بينما تم وضع القوات البرية في حالة تأهب عالية استعداداً لأي تهديدات محتملة.
في ظل التصعيد المستمر على الحدود، تشير العديد من التقارير إلى أن الحوادث الأخيرة قد تكون مرتبطة بأنشطة المقاومة اللبنانية. ولم يصدر بعد تعليق رسمي من حزب الله أو من مصادر لبنانية حول الحادثة، إلا أن مراقبين يتوقعون أن يكون لهذا الهجوم علاقة بتطورات الأوضاع العسكرية في المنطقة.
يُعتبر هذا الحادث تطوراً مهماً في سياق التوترات الأمنية المتصاعدة بين لبنان وإسرائيل. فاعتراض المسيرتين يعكس استعداد إسرائيل العالي لمواجهة أي تهديدات محتملة من لبنان، ويزيد من التوترات العسكرية بين الطرفين. كما أن الحادث يضع المزيد من الضغوط على العلاقات الإسرائيلية اللبنانية، التي تشهد توترات متزايدة منذ بداية التصعيد العسكري في المنطقة.
تصريحات مثيرة لمساعدين مقربين من نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس
كشف تقرير حصري نشرته صحيفة "بوليتيكو" عن تصريحات مثيرة لمساعدين مقربين من نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، حيث أشاروا إلى أن الرئيس جو بايدن كان السبب الرئيسي وراء هزيمة هاريس والانتكاسات التي تعرض لها الحزب الديمقراطي في الانتخابات، في حديثهم عن الحملة الانتخابية، أكدوا أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا في تنظيم أفضل حملة انتخابية يمكن تنفيذها، إلا أن وجود بايدن كمرشح وحيد كان العامل الذي حال دون تحقيق الفوز.
وفقًا للمساعدين، كان من الأفضل أن يتخذ بايدن قرارًا بالانسحاب من السباق الانتخابي في وقت مبكر، ما كان سيسمح لحملة هاريس بإجراء انتخابات تمهيدية قوية. هذا الانسحاب المبكر، بحسب تصريحاتهم، كان سيمنح هاريس الفرصة لتقديم نفسها كبديل قوي للناخبين، مما يعزز فرصها في الفوز.
على الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها هاريس لفصل نفسها عن صورة بايدن في الانتخابات، إلا أن مساعديها أشاروا إلى أن الزخم الذي حاولت بناءه لم يتحقق، ورغم محاولاتها للظهور كمرشحة مستقلة، لم تنجح في دفن "شبح بايدن" بشكل كافٍ، وهو ما أعاق قدرتها على إقناع الناخبين بأنها تمثل التغيير الفعلي والصفحة الجديدة التي كان الكثيرون يبحثون عنها.
وأضاف المساعدون أن "شبح بايدن" كان يمثل عائقًا كبيرًا على مستوى الحملة الانتخابية، فقد فشلت هاريس في إقناع الناخبين بأنها تملك القدرة على إحداث تحول حقيقي في البلاد، وكان الناخبون يربطونها ارتباطًا وثيقًا بالرئيس الحالي، ما جعل من الصعب على هاريس أن تبرز كقيادة مستقلة قادرة على تقديم رؤية جديدة.
في نهاية حديثهم، شدد مساعدو هاريس على الحاجة إلى تحليل عميق للفشل الذي تعرضت له الحملة في وقف تمدد الدعم للرئيس السابق دونالد ترمب، في رأيهم، كان على الحملة الديمقراطية أن تتخذ خطوات أكثر فعالية لمواجهة التحديات التي شكلها ترم