وسائل عبرية: إسرائيل شوشت على طيران الشرق الأوسط وتهدد حياة المدنيين وخطاب مرتقب لبايدن
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
ذكرت مصادر عبرية، أن إسرائيل قامت بتشويش الـ"جي بي أس" في الشرق الأوسط وهي تعرّض مئات الرحلات المدنية للخطر.
واعلنت وسائل أمريكية، أن خطاب هام مرتقب لبايدن بعد قليل بسبب التطورات في الشرق الأوسط..
وهجم عدد كبير من المستوطنين على المواد التموينيّة بعد بدء الهجوم الإيراني، وفرغت ارفف المحال التجارية من السلع .
وأطلقت إيران دفعة ثانية جديدة من المسيرات وصل إعدادها للمئات، من ايران باتجاه الكيان الصهيوني.
وأعادت مواقع ايرانية نشر تسجيلات صوتية لعلي خامنئي في خطبة صلاة العيد وفيها تعهد بمعاقبة الاحتلال الإسرائيلي .
وأعلن إعلام إيراني، أن المسيّرات الإيرانية حلقت من كرمانشاه ودوكوهة غربي إيران ومناطق أخرى، كما أطلقت طائرات مسيرة من اليمن صوب إسرائيل .
وقالت إذاعة جيش إلاحتلال عن مصادر عسكرية صهيونية، إن الهجوم الإيراني يشمل صواريخ كروز وليس فقط طائرات بدون طيار .
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن هناك محاولات لمنع وصول المسيرات الإيرانية إلى إسرائيل ، ولكن ننبه إلى أن الدفاع لن يكون 100%
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل شوشة طيران الشرق الأوسط حياة المدنيين وخطاب لبايدن
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقدم وعداً لبايدن: لن نسعى لتهجير الفلسطينيين
كشف موقع "أكسيوس" أن إسرائيل بعثت رسالة إلى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تؤكد فيها أنها لا تنوي تهجير الفلسطينيين قسراً من شمال غزة أو تجويع السكان المدنيين، وذلك رداً على القلق الأمريكي من الوضع الإنساني في القطاع.
الرسالة، وصلت في 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، بعد زيارة وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي إلى واشنطن، حيث أطلع المسؤولون الأمريكيين على الخطوات التي اتخذتها إسرائيل لمعالجة الأزمة الإنسانية في غزة.
وعلى الرغم من هذه التعهدات، لا تزال إدارة بايدن قلقة بشأن استمرار قيود وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، خصوصاً في مناطق مثل جباليا، حيث نزح عشرات الآلاف من الفلسطينيين بسبب العمليات العسكرية.
وزعم المسؤولون الإسرائيليون أن الجيش الإسرائيلي لم يصدر أوامر إخلاء للمدنيين في شمال غزة، وأن التحذيرات جميعها كانت تهدف إلى حماية السكان في أثناء العمليات العسكرية، وفق "أكسيوس".
إسرائيل نفت كذلك التقارير التي تشير إلى وجود خطة لتجويع سكان غزة، وأكدت أنها لا تعرقل وصول المساعدات الإنسانية.
ولكن في الواقع، كانت شحنات المساعدات محدودة بشكل كبير، حيث لم يتمكن سوى عدد قليل من الشاحنات من الوصول إلى مناطق النزاع، كما يقول الموقع.
وفيما يتعلق بالمساعدات، فقد زادت إسرائيل من عدد شاحنات المساعدات إلى 200 شاحنة يومياً الشهر الجاري مع تعهد بزيادة هذا العدد إلى 250 شاحنة قريبًا، لكن الولايات المتحدة طالبت بإدخال 350 شاحنة يومياً.
كما أشار المسؤولون الإسرائيليون إلى أنهم لن يعارضوا إدخال المساعدات عبر القنوات التجارية إذا ثبت أن المساعدات عبر القنوات الإنسانية غير كافية.
والولايات المتحدة طلبت أيضاً من إسرائيل السماح للجنة الدولية للصليب الأحمر بزيارة مراكز الاحتجاز، لكن إسرائيل رفضت هذا الطلب، مبررة ذلك بمخاوف من أن اللجنة لم تلتزم بالحياد في التعامل مع قضايا الرهائن الإسرائيليين.