مدير أعمال شيرين سيف النصر يكشف مفاجأة بشأن وصيتها
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
كشف خالد محيي الدين، مدير أعمال الفنانة الراحلة شيرين سيف النصر، مفاجأة بشأن وصية الأخيرة التي توفيت فجر اليوم السبت، داخل منزلها عن عمر ناهز 56 عاما.
وقال «محيي الدين» في تصريحات لـ«الوطن»، إن شيرين سيف النصر أوصت بدفنها في هدوء بعيدا عن الصخب الإعلامي، لأنها كانت شخصية مُحبة للهدوء بشكل عام، لكنه استدرك قائلاً: «لا صحة لما أثير بشأن أنها أوصت بعدم إقامة عزاء لها»، وأعتقد أن أخوها غير الشقيق، اختلط عليه الأمر في هذه المسألة، بحكم الإرهاق الذي انتابنا منذ لحظة الوفاة إلى مراسم الدفن، ومن هذا المنطلق، قررنا استقبال المعزيين فيها، مساء الثلاثاء المقبل، داخل مسجد الحامدية الشاذلية».
وغيب الموت الفنانة شيرين سيف النصر، فجر اليوم السبت، بعد شعورها بتعب شديد جراء معاناتها من انخفاض ضغط الدم، وهو ما دفعها لمطالبة مدير أعمالها بالاتصال بعربة الإسعاف لنقلها المستشفى، ولكن روحها فاضت إلى بارئها بمجرد وصول الإسعاف إلى المنزل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وفاة شيرين سيف النصر شيرين سيف النصر عزاء شيرين سيف النصر شیرین سیف النصر
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة بشأن تحذير ألمانيا من المشتبه به في حادث الدهس
تلقت السلطات الألمانية تحذيرا العام الماضي بشأن المشتبه به في حادث الدهس بسوق الكريسماس، حسبما قال مكتب حكومي مع ظهور المزيد من التفاصيل بشأن الهجوم.
وحسب وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، قال المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين في ألمانيا على منصة “إكس” إنه تلقى تحذيرًا في أواخر صيف العام الماضي بشأن المشتبه به.
وأضاف: "تم أخذ هذا على محمل الجد، مثل كل النصائح العديدة الأخرى"، كما يقول.
لكن المكتب أشار أيضًا إلى أنه ليس سلطة تحقيقية وأنه أحال المعلومات إلى السلطات المسؤولة، وفقًا للإجراءات المتبعة في مثل هذه الحالات.
ولم يقدم المكتب أي تفاصيل أخرى حول المشتبه به أو طبيعة التحذيرات.
والمشتبه به هو سعودي يبلغ من العمر 50 عاما يعيش في ألمانيا منذ ما يقرب من 20 عاما.
ولم تعلن الشرطة عن اسم المشتبه به علنًا، لكن العديد من وسائل الإعلام الألمانية حددته باسم طالب "أ”، مع حجب اسمه الأخير بما يتماشى مع قوانين الخصوصية، وأفادت بأنه متخصص في الطب النفسي والعلاج النفسي.
السعودية تحذر ألمانيافيما ذكرت السلطات السعودية أنها حذرت ألمانيا من المشتبه به في تنفيذ هجوم سوق عيد الميلاد في ماجديبورج ثلاث مرات، حسبما قال مصدر مطلع على الاتصالات لشبكة CNN.
وجاء التحذير الأول في عام 2007 وكان مرتبطًا بمخاوف السلطات السعودية من المشتبه فيه قد أعرب عن آراء متطرفة، ونفذ هجمات ضد مواطنين سعوديين عارضوا أفكاره في ألمانيا.
وقال المصدر إن السعودية تعتبره هاربا وطلبت تسليمه من ألمانيا بين عامي 2007 و2008، مضيفا أن السلطات الألمانية رفضت، معللة ذلك بمخاوف على سلامته في حالة عودته.
وأوضح أن الرجل قام بمضايقة السعوديين في الخارج الذين عارضوا آراءه السياسية.
ولفت المصدر إلى أنهما أشارا أيضًا إلى أنه أصبح مؤيدًا لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، وأن لديه آراء متطرفة مناهضة للإسلام.