مدير أعمال شيرين سيف النصر يكشف مفاجأة بشأن وصيتها
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
كشف خالد محيي الدين، مدير أعمال الفنانة الراحلة شيرين سيف النصر، مفاجأة بشأن وصية الأخيرة التي توفيت فجر اليوم السبت، داخل منزلها عن عمر ناهز 56 عاما.
وقال «محيي الدين» في تصريحات لـ«الوطن»، إن شيرين سيف النصر أوصت بدفنها في هدوء بعيدا عن الصخب الإعلامي، لأنها كانت شخصية مُحبة للهدوء بشكل عام، لكنه استدرك قائلاً: «لا صحة لما أثير بشأن أنها أوصت بعدم إقامة عزاء لها»، وأعتقد أن أخوها غير الشقيق، اختلط عليه الأمر في هذه المسألة، بحكم الإرهاق الذي انتابنا منذ لحظة الوفاة إلى مراسم الدفن، ومن هذا المنطلق، قررنا استقبال المعزيين فيها، مساء الثلاثاء المقبل، داخل مسجد الحامدية الشاذلية».
وغيب الموت الفنانة شيرين سيف النصر، فجر اليوم السبت، بعد شعورها بتعب شديد جراء معاناتها من انخفاض ضغط الدم، وهو ما دفعها لمطالبة مدير أعمالها بالاتصال بعربة الإسعاف لنقلها المستشفى، ولكن روحها فاضت إلى بارئها بمجرد وصول الإسعاف إلى المنزل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وفاة شيرين سيف النصر شيرين سيف النصر عزاء شيرين سيف النصر شیرین سیف النصر
إقرأ أيضاً:
اغتيال السفير السوري المنشق نور الدين اللباد وشقيقه في درعا.. فيديو
وكالات
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان فجر اليوم الأربعاء بأن مسلحين مجهولين اغتالوا السفير السوري المنشق نور الدين اللباد وشقيقه عماد في مدينة الصنمين بريف درعا، بعد استهدافهما بالرصاص داخل منزل السفير قبل فرار المنفذين.
اللباد، الذي شغل منصب وزير مفوض في وزارة الخارجية السورية وعمل في سفارات سوريا، في اليمن وفرنسا والعراق وتركيا وليبيا.
وانشق عن النظام عام 2013 وانضم إلى صفوف المعارضة، وتأتي الحادثة وسط تصاعد التوترات في الجنوب السوري، حيث تدور مواجهات بين مجموعات مسلحة وقوات موالية للنظام السابق.
وشهدت مدينة الصنمين مؤخرا معارك بين قوات الأمن السوري، ومجموعة “محسن الهيمد”، التي كانت تعمل لدى الأمن العسكري في نظام بشار الأسد.
ويشكّل الجنوب السوري معضلة للإدارة السورية الجديدة، إذ تقع في المنطقة ثلاث محافظات، هي القنيطرة ودرعا والسويداء، وتنتشر فيها مجموعات مسلحة متعددة، إضافة إلى وجود القوات الإسرائيلية واحتلالها مساحات كبيرة منها.
وبدأت أعمال العنف الأسبوع الماضي بين مقاتلين مرتبطين بالحكومة السورية الجديدة وقوات موالية للرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأودت أعمال العنف في الساحل السوري بحياة أكثر من 1000 مدني غالبيتهم الساحقة من العلويين، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/فيديو-طولي-81.mp4