إطلاق صواريخ من لبنان على الأراضي المحتلة وسماع انفجارات بالجليل الأعلى
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلن مراسل فضائية «الجزيرة» إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه إصبع الجليل والجولان المحتل.
وكشف عن سماع أصوات انفجارات في الجليل الأعلى.
في حين، تقوم إسرائيل بقصف مدفعي على الأراضي اللبنانية.
هجوم إيران على إسرائيلوذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن مسؤولين إسرائيليين أكدوا بدء الهجوم الإيراني عبر عشرات المسرات باتجاه إسرائيل.
وكشف مسؤولون إسرائيليون عن إطلاق عشرات الطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل ويجرى مراقبتها، وسط توقعات بوصول صواريخ «معادية» للمجال الجوي قريبا.
كما أكد مسؤولون إسرائيليون، أن تعليمات الحكومة تضمنت الدخول إلى ملاجئ أكثر حماية من الصواريخ الدقيقة.
اقرأ أيضاًمصر تعرب عن قلقها تجاه التصعيد الإيراني - الإسرائيلي وتطالب بضبط النفس
بعد الهجوم الإيراني.. مجلس الحرب الإسرائيلي يجتمع في مبنى محصن تحت الأرض
القناة 12 الإسرائيلية: بدء اعتراض المسيرات الإيرانية في سوريا والأردن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقصى الجيش الإسرائيلي لبنان المسجد الأقصى صواريخ اقتحام المسجد الأقصى الجيش الاسرائيلي اقتحامات الأقصى صواريخ المقاومة الفلسطينية صواريخ غزة صواريخ المقاومة اقتحام الأقصى عملية طوفان الأقصى طوفان الأقصى صواريخ القسام المقاومة في غزة صواريخ من لبنان المقاومة الإسلامية في لبنان القنصلية الإيرانية في دمشق التظاهرات في إسرائيل
إقرأ أيضاً:
“الأونروا” تحذر من عواقب إيقاف عملها على اللاجئين في الأراضي الفلسطينية المحتلة
الثورة نت/.
حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم الجمعة من العواقب الكارثية على اللاجئين الفلسطينيين في حالة إيقاف العدو الصهيوني عملها في الأراضي المحتلة.
وقالت مديرة الاتصالات في الوكالة ولييت توما، في تصريحات، “إن “الأونروا” ملتزمة بمواصلة تقديم الخدمات الأساسية والمنقذة للحياة في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلة”، مؤكدة أن التنفيذ الكامل لقانوني الكنيست الصهيوني اللذين يسعيان إلى منع الوكالة الأممية من تقديم خدماتها “ستكون له عواقب كارثية على حياة ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين”.
ونوهت أن الوكالة لم تتلق بعد أي اتصال رسمي من الكيان الصهيوني حول كيفية تنفيذ القانونين في جميع أنحاء الأراضي المحتلة، مشيرة إلى أن تأشيرات الموظفين الدوليين انتهت قبل يومين، ما أجبرهم على مغادرة الأراضي الفلسطينية.
كما نوهت توما إلى أن “الأونروا” فقدت أكثر من 270 من موظفيها في قطاع غزة، وتعرضت ثلثا منشآتها على الأقل للقصف أثناء الحرب، بينما لا يزال حوالي 20 من الموظفين في مراكز الاحتجاز الصهيونية.
وكان الكنيست قد اعتمد مؤخرا قانونين من شأنهما وقف عمل “الأونروا” في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحظر تواصل الكيان الصهيوني مع الوكالة.