أول رد من بريطانيا وفرنسا على الهجوم الإيراني ضد إسرائيل
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
ادانت بريطانيا وفرنسا الضربة التي وجهتها إيران إلى إسرائيل، قبل ساعة والتي جاءت ردا على قصف قنصليتها في دمشق .
وقال رئيس الوزراء البريطاني: أدين بأشد العبارات الهجوم المتهور الذي نفذه النظام الإيراني ضد إسرائيل
واكد رئيس الوزراء البريطاني، أن بريطانيا ستواصل الدفاع عن أمن إسرائيل وشركائها الإقليميين بما في ذلك الأردن والعراق
وقال وزير الخارجية الفرنسي: ندين بأشد العبارات الهجوم الإيراني على إسرائيل .
وذكرت وسائل إعلام إيرانية، عن وزير الدفاع الإيراني: سنرد بقوة على أي دولة تفتح مجالها الجوي أو أراضيها لمهاجمة إيران
وقالت مصادر إسرائيلية، إنه تم اعتراض صواريخ وطائرات إيرانية مسيّرة من قبل دفاعات جوية لدول عربية لديها علاقات تطبيع مع إسرائيل
واضاف حزب الله في بيان: في هذه اللحظات، أسراب من الصواريخ والطائرات المسيرة تنطلق تجاه الأهداف العسكرية في الكيان الصهيوني الغاصب.
اعلنت قناة "كان" العبريّة، أن عدد كبير من المستوطنين هجموا على المواد التموينيّة بعد بدء الهجوم الإيراني، وفرغت ارفف المحال التجارية من السلع .
أطلقت إيران دفعة ثانية جديدة من المسيرات وصل إعدادها للمئات، من ايران باتجاه الكيان الصهيوني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بريطانيا وفرنسا ندين الهجوم المتهور إيران إسرائيل
إقرأ أيضاً:
تحقيق .. هكذا أخفقت إسرائيل بالكشف عن هجوم 7 أكتوبر
سرايا - جرى جهاز الأمن العام "الشاباك" تحقيقاً بشأن هجوم 7 تشرين الأول 2023، كشف عن وقائع جديدة ساهمت في الفشل الاستخباري الذي سبق الهجوم، "إذ لم تتمكن المصادر المتاحة في ليلة الحدث من تقديم المعلومات المطلوبة".
وأشار التحقيق إلى أنّ "عدداً محدوداً من المصادر البشرية المتاحة ليلة الهجوم لم يكن فعالاً، إذ كذب أحدهم على ضابط المخابرات الإسرائيلي، بينما لم يكن آخر على دراية بخطط حماس، في حين أنّ آخرين لم يتمكنوا من التواصل، أو لم يجيبوا على الاتصالات".
كما لفت التحقيق إلى عوامل أخرى أثّرت على جمع المعلومات الاستخبارية، من بينها العملية التي نفذتها وحدة خاصة إسرائيلية في خان يونس عام 2018، والتي انتهت بكشف القوات الإسرائيلية داخل القطاع، بالإضافة إلى غياب حرية الحركة داخل غزة لتجنيد العملاء وتشغيلهم.
وخلص التحقيق إلى أنّ "الشاباك" فشل في التحذير من الهجوم الواسع بهدف السيطرة على مستوطنات "غلاف غزة"، وأكّد أنّ القيود على عمل الجهاز داخل القطاع، أدّت إلى "تراجع جودة المعلومات الاستخبارية".
ومع ذلك، ذكر التقرير أنّ الأدوات المتاحة للجهاز "كانت كفيلة بتوفير صورة أوضح، لو تم استغلالها بالكامل في الليلة التي سبقت الهجوم".
وبشأن المعلومات التي وردت قبل وقوع الهجوم، أوضح التحقيق أنّ التحذيرات "لم تُترجم إلى توجيهات عملياتية"، وأنّ إرسال وحدات "تاكيلا" الأمنية إلى الميدان، رغم مساهمتها في القتال، "لم يكن كافياً لمنع حجم الهجوم الكبير".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 452
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 06-03-2025 04:10 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...