حزب الله أحيا ذكرى عاشوراء بمسيرة حاشدة في الهرمل
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حزب الله أحيا ذكرى عاشوراء بمسيرة حاشدة في الهرمل، أحيا الآلاف من أبناء مدينة الهرمل ذكرى عاشوراء الإمام الحسين عليه السلام وشاركوا في المسيرة الحاشدة التي نظمها حزب الله.انطلقت .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب الله أحيا ذكرى عاشوراء بمسيرة حاشدة في الهرمل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أحيا الآلاف من أبناء مدينة الهرمل ذكرى عاشوراء الإمام الحسين عليه السلام وشاركوا في المسيرة الحاشدة التي نظمها حزب الله.
انطلقت المسيرة الحاشدة من أمام حسينية الإمام علي عليه السلام في الدورة عقب تلاوة المصرع الحسيني، تقدمتها الفرقة الموسيقية والفرق المنظمة في كشافة الإمام المهدي ومواكب الأعلام وحملة نسخ القرآن الكريم وصور القادة، تلتها مواكب اللطم من الشباب الذين رددوا الشعارات الحسينية.
تقدم المسيرة عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي المقداد وفاعليات المنطقة، تلتها مسيرة للنساء، وردد المشاركون شعارات “لبيك يا قرآن”، “لبيك يا مهدي”، “لبيك يا حسين”.
وشقت المسيرة طريقها باتجاه منشية الوقف حيث رددت الحشود نشيد “سلام يا مهدي”، وألقى المقداد كلمة عاهد خلالها “البقاء على نهج الحسين”، منددا ب”جريمة الإساءة للقرآن الكريم التي يقف خلفها العدو الصهيوني”، ومضيفا أن “مؤامرات الأعداء على أمتنا لن تمر”.
ونظم “حزب الله” مسيرات حسينية حاشدة في بلدات القصر وسهلات الماء والمنصورة والشربين والكواخ وغيرها في قضاء الهرمل.
107.167.122.24
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حزب الله أحيا ذكرى عاشوراء بمسيرة حاشدة في الهرمل وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السيد حسن شهيدًا على طريق القدس
صفوة الله الأهدل
نحن أُمَّـة نفتخر بأن قادتها شُهداء لم يخافوا من الموت أبدًا ولو للحظة، ولم يتراجعوا عن قيمهم ودينهم ومبادئهم قيد أنملة في وقت كثر فيه الخونة والعملاء وظهر فيه عبيد الدنيا؛ بل وقدّموا أنفسهم وأهلهم وأموالهم وما سخّره الله لهم في سبيل الله نصرة لكل المظلومين والمستضعفين في الأرض، ودفاعًا عن كُـلّ مقدسات الأُمَّــة.
من قتل السيد حسن نصر الله اليوم هم أنفسهم أُولئك الذين ذبحوا نبي الله زكريا بالأمس، وإن كان الله عمّ قوم صالح بالعذاب وعاقر الناقة لم يكن سوى شخص واحد ما بالك بقتلة السيد/ حسن حفيد سبط رسول الله الإمام الحسين! سنلحظ العذاب يعم الأنظمة العربية والمسلمة الساكتة مع كيان العدوّ الإسرائيلي؛ لأَنَّهم بسكوتهم يُعتبرون مشاركين في القتل كما قال الإمام علي: “الراضي بعمل قوم كالداخل فيه معهم، وعلى كُـلّ داخل في باطل إثمان: إثم العمل به، وإثم الرضا به”، وسترون ذلك بأم أعينكم كما رأينا الذين وقفوا ضد ثورة الإمام الخميني كيف تساقطوا واحدًا تلو والآخر؛ فضلًا عن ما أصاب كُـلّ من سكت وشارك بقتل الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه في كربلاء سابقًا.
استشهاد أربعة فلسطينيين بقصف للاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة