الحرس الثوري: عملية الوعد الحق جزء من العقاب على الجرائم الإسرائيلية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلن الحرس الثوري الإيراني، تنفيذ عملية بطائرات مسيرة وصواريخ ردا على جريمة الاحتلال بقصف قنصلية إيران في سوريا، حسبما ذكرت قناة الجزيرة في نبأ عاجل منذ قليل.
وأوضح أن العملية نفذت بعشرات الصواريخ والطائرات المسيرة لضرب أهداف محددة في الأراضي المحتلة، وتابع: عملية الوعد الحق جزء من العقاب على الجرائم الإسرائيلية.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن مسؤولين إسرائيليين أكدوا بدء الهجوم الإيراني عبر عشرات المسرات باتجاه إسرائيل، وذلك حسبما ذكرت قناة الجزيرة في نبأ عاجل منذ قليل.
وكشف مسؤولون إسرائيليون عن إطلاق عشرات الطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل ويجرى مراقبتها، وسط توقعات بوصول صواريخ «معادية» للمجال الجوي قريبا.
كما أكد مسؤولون إسرائيليون، أن تعليمات الحكومة تضمنت الدخول إلى ملاجئ أكثر حماية من الصواريخ الدقيقة.
اقرأ أيضاًأول تعليق لـ البيت الأبيض بعد الهجوم الإيراني بالمسيرات على إسرائيل
بعد الهجوم الإيراني.. إسرائيل تعلن غلق مجالها الجوي
اللحظات الأولى لبدء الهجوم الإيراني على إسرائيل «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل اسرائيل الحرس الثوري الإيراني هجمات إسرائيل على سوريا إسرائيل وإيران اسرائيل وايران القنصلية الإيرانية في سوريا الهجوم الإيراني هجوم ايران على اسرائيل حرب ايران على اسرائيل الرد الإيراني بدء الهجوم الإيراني الهجوم على السفارة الإيرانية الهجوم الإیرانی
إقرأ أيضاً:
كاميرا ترصد منفذ عملية الطعن في تل أبيب قبل لحظات من الحادث
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وثقت كاميرا مراقبة لحظة قيام منفذ عملية الطعن في مدينة تل أبيب بشراء وجبة بيتزا من أحد المحال التجارية في المدينة قبل تنفيذ الهجوم.
ومساء أمس الثلاثاء، 21 يناير 2025، وقعت عملية طعن في مدينة تل أبيب، أسفرت عن إصابة أربعة أشخاص بجروح متفاوتة.
قبل دقائق من الهجوم الذي وقع الليلة الماضية في تل أبيب، توقف الإرهابي لشراء بيتزا من مطعم بيتزا بالقرب من مكان الهجوم pic.twitter.com/UfnQNV49ex
— كانہ הוא היה (@88_kann) January 22, 2025ووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية، أطلق مدني مسلح النار على منفذ الهجوم، مما أدى إلى مقتله.
وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن المنفذ هو شاب مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، يحمل الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة الأمريكية.
دخل المنفذ إلى إسرائيل قبل ثلاثة أيام من الحادثة، حيث أثار دخوله شكوك مفتشي الحدود في مطار بن جوريون.
ورغم محاولات منع دخوله، سُمح له بالدخول بعد استجوابه من قبل جهاز الأمن العام (الشاباك).
من بين المصابين في الهجوم، جندي كان قد أصيب سابقًا في قطاع غزة وتعرضت يده لبتر جزئي.
وأوضحت خدمات الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داود" أن اثنين من المصابين في حالة متوسطة، بينما الآخران إصابتهما طفيفة.
حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أصدرت بيانًا نعت فيه منفذ العملية، واعتبرت أن الهجوم يأتي ردًا على العدوان الإسرائيلي المستمر على مدينة جنين ومخيمها.
وأكدت الحركة أن "مد المقاومة مستمر ومتصاعد ما دام الاحتلال وما دامت جرائمه وعدوانه".