رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية يوضح علاقة الحد الأدنى للأجور بالتضخم
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
كشف الدكتور محمد عطية الفيومي، رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية، عن تفاصيل وآليات تقديم طلب استثناء من تطبيق الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص، مشددًا على عضويته في المجلس القومي للأجور الذي أصدر قرار زيادة الحد الأدنى بالقطاع الخاص بعد مناقشات وموافقة الجهات المعنية، موضحًا أن القرار لم يعرض بشكل كامل على المواطنين.
وأشار رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية إلى أن القرار يتضمن رفع الحد الأدنى للأجور إلى 6 آلاف جنيه شاملًا للتأمينات الاجتماعية والمزايا الأخرى التي يقدمها صاحب العمل، مؤكدًا أن هذا الرفع كان ضروريًا ويتماشى مع معيار معيشة العامل والمواطن.
وأوضح أن الحد الأدنى للأجور لا يؤدي إلى زيادة في التضخم، مشددا على أنه تم بحث فكرة زيادة التضخم ولكن بشكل بسيط.
وأضاف أن المنشآت الصغيرة التي تعمل بها أقل من 10 موظفين لن تكون ملزمة بتطبيق الحد الأدنى للأجور، مؤكدًا على أهمية عدم تخفيض عدد العمالة رغم رفع الحد الأدنى للأجور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحد الأدنى رئيس الغرفة التجارية الغرفة التجارية المجلس القومي عطية الفيومي الحد الأدنى للأجور الدكتور محمد عطية الفيومي الحد الأدنى للأجور
إقرأ أيضاً:
دلالات القمة الثلاثية.. رئيس لجنة فلسطين بالنواب الأردني الأسبق يوضح
أكد فراس العجارمة، رئيس لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني الأسبق، أن القمة الثلاثية بين مصر والأردن وفرنسا، التي انعقدت في عمان، تأتي في وقت حساس للغاية، مشيرًا إلى أن القمة الإسرائيلية الأمريكية التي تُعقد في ذات الوقت تناقش نفس القضايا.
وأضاف في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن التحرك الفرنسي جاء في ظل التوترات الدولية الناجمة عن تراجع الولايات المتحدة في دعمها لأوكرانيا، مما دفع أوروبا للبحث عن دور مؤثر في منطقة الشرق الأوسط.
قمة بين مصر وفرنسا والأردنوأشار إلى أن القمة الثلاثية تهدف إلى دعم الموقفين الأردني والمصري في رفض التهجير القسري للفلسطينيين في قطاع غزة، فضلاً عن التأكيد على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وذكر، أن فرنسا كونها دولة محورية في الاتحاد الأوروبي، تسعى لتقديم الدعم السياسي واللوجستي في هذه القضايا، مع تعزيز دورها في مواجهة الأزمات التي تشهدها المنطقة.
ولفت، إلى أن التأثير الفرنسي في هذه المرحلة قد يكون محدودًا، في ظل الدعم الأمريكي غير المحدود لإسرائيل، مما يتيح لإسرائيل التمادي في العدوان على غزة.
واختتم قائلًا: "الحل النهائي في يد واشنطن، ولكننا بحاجة إلى مزيد من الضغوط الدولية على إسرائيل لوقف هذه الحرب".