«كانت نموذجا للرقة والرومانسية».. درة تنعى شيرين سيف النصر
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
حرصت الفنانة درة، على نعي الفنانة شيرين سيف النصر، التي رحلت عن عالمنا، اليوم السبت، عن عمر يناهر 57 عاما.
درة تنعى شيرين سيف النصرشاركت درة عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صور الراحلة شيرين سيف النصر، وعلقت: «كانت نموذجا للرقة والرومانسية والجمال وقدمت أدوارا ظلت في وجداننا حتى الآن من ينسى أمير الظلام ومن الذي لا يحب فاطمة، وداعا شيرين سيف النصر.
درة تنعى شيرين سيف النصروفاة شيرين سيف النصرونشر شريف سيف النصر صورة لشقيقته عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، منذ قليل، وكتب عليها: «توفيت إلى رحمة الله اليوم أختي الصغيرة الغير شقيقة الفنانة شيرين هانم سيف النصر».
وتابع موضحا وصية شقيقته الراحلة شيرين سيف النصر، وهو أن تتم الصلاة والدفن في مقابر العائلة بدون عزاء، قائلا: «تمت الصلاة و الدفن في مقابر العائلة في هدوء و سكينة كما طلبت الراحلة، وتقتصر المراسم علي ذلك بدون عزاء طبقا لوصيتها، برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة وإنا لله وإنا إليه راجعون».
جمال شعبان يكشف سبب وفاة شيرين سيف النصروشارك جمال شعبان عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، منشوراً، كاشفا عن سبب وفاة شيرين سيف النصر، قائلاً: «شيرين سيف النصر، الفنانة المعتزلة، عن عمر يناهر 57 عاما، ماتت صبيحة هذا اليوم بهبوط حاد في الدورة الدموية، ودفنت بعد صلاة العصر في مقابر العائلة دون مراسم عزاء، حسب وصية الراحلة، التي فضلت أن تلقى ربها في هدوء وسكينة، أدعوا لها».
اقرأ أيضاًرغم وصيتها.. أسرة شيرين سيف النصر تعلن موعد ومكان العزاء
سبب وفاة الفنانة شيرين سيف النصر
وصية الفنانة شيرين سيف النصر قبل وفاتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيرين سيف النصر وفاة شيرين سيف النصر وصية شيرين سيف النصر سبب وفاة شيرين سيف النصر الفنانة الراحلة شيرين سيف النصر شیرین سیف النصر الفنانة شیرین
إقرأ أيضاً:
جماعة الإخوان المسلمون تنعى الداعية يوسف ندا
نعت الإخوان المسلمون، اليوم الأحد، الداعية الكبير ورجل الأعمال الأستاذ يوسف ندا، الذي توفي عن عمر ناهز 94 عاما. وشغل ندا مناصب مهمة في جماعة الإخوان المسلمين، إذ كان مفوضا دوليا باسم الجماعة وقام بأدوار وساطة مهمة بين عديد من الدول.
ولد ندا في مدينة الإسكندرية عام 1931، والتحق بكلية الزراعة بجامعة الإسكندرية حيث تخرج فيها، ليبدأ مسيرته الدعوية والسياسية في سن مبكرة. وانضم إلى جماعة الإخوان المسلمين عام 1948، حين كان في الـ17 من عمره، ليصبح أحد أعضاء الجيل الثاني للجماعة.
وقد تأثر بتوجيهات مؤسس الجماعة الشيخ حسن البنا، الذي كان له تأثير كبير على توجهاته الفكرية والعقائدية. ولم يكن انتماؤه لجماعة الإخوان مجرد عضوية، بل كان ندا واحدا من أبرز قياداتها الذين سطروا بصماتهم في تاريخها الحديث.
عام 1951، شارك ندا في حرب القناة ضد الاحتلال البريطاني. لكن بعد أحداث عام 1954، تعرضت جماعة الإخوان المسلمين لحملة قمع من النظام المصري، مما أدى إلى اعتقال ندا في العام نفسه على خلفية حادث "المنشية". وأُطلق سراحه بعد عامين من الاعتقال.
وبعد خروجه من السجن، تعرض ندا لمضايقات أمنية شديدة، إذ تمت مصادرة أمواله وتجميد أرصدته وفرضت عليه قيود شديدة على تحركاته، مما اضطره للهجرة إلى الخارج عام 1960 إلى ليبيا، حيث كانت له علاقة قوية مع الملك إدريس السنوسي، الذي منحه جواز سفر ليبيًا ساعده في السفر إلى مختلف العواصم العالمية.
إعلانلم ينجُ ندا من الاتهامات السياسية التي طالته بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001. فقد اتهمه الرئيس الأميركي حينها، جورج بوش الابن، بتمويل الهجمات ودعم الإرهاب، مما أدى إلى تجميد أصوله المالية ووضعه تحت الإقامة الجبرية في سويسرا.
وقامت عديد من الأجهزة الاستخباراتية في سويسرا وإيطاليا والولايات المتحدة بالتحقيق معه، إلا أنه تم إثبات براءته بعد عدم العثور على أي دليل يدينه. وفي عام 2009، أعلن مجلس الأمن الدولي شطب اسم ندا من قائمة الداعمين للإرهاب بناء على طلب من الحكومة السويسرية.
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26