قلعة الموت.. كريم عبد العزيز يحكي أصعب المشاهد في "الحشاشين" |مفاجأة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
حكى الفنان كريم عبد العزيز، أصعب المشاهد في مسلسل "الحشاشين"التي شهدتها قاعة الحكم بقلعة الموت، وأن أصعب مشهد هو وفاة إبنه لأن الصعوبة في المشهد هي أن أحاسيسه مستترة، معلقاً : بيمثل لجوه".
وقال كريم عبد العزيز خلال لقاء ببرنامج "كلمة أخيرة " الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: جرى تصويره في لوكيشن قاعة الحكم من "قلعة الموت" التي تحصن بها الصباح مؤسس طائفة الحشاشين، قائلاً :"عايزين نوصل الاحساس لانه في باديء الأمر عندما جلس معي الكاتب عبد الرحيم كمال والمخرج بيتر ميمي كنا نتحدث عن صفات حسن الصباح وابرزها ورغم إختلاف الكتب التي تحدثت عن ذلك لكن تبقى الصفة الرئيسية التي اجتمعت عليها كل الكتب هي " الهدوء".
وتابع كريم عبد العزيز : "كان شخص هاديء جداً وأنا عندي قناعة أن الأفذاذ في التاريخ نوعين نوع يحمل خير وأخر يحمل شر فهتلر مثلاً كان فذا وموسيليني كان فذا وهولاكو كان فذا وبالتالي أنا هنا بحب ذكاؤه وليس شخصيته ".
وأكمل كريم عبد العزيز : هذا الذكاء لو كان تم توظيفه في أمر آخر كان أفضل لو مكنش حسن الصباح وقور وهاديء وصادق في مشاعره لم يكن لينجح في أن يكون لديه أتباع ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريم عبد العزيز قلعة آلموت الحشاشين حسن الصباح توك شو کریم عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
"بايدن خلف الأسوار".. تفاصيل مثيرة حول 4 سنوات من العزلة داخل قلعة حصينة
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن حاشية الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي بلغ الـ82 عاما في نوفمبر الماضي، وفرت له ظروف عمل خاصة خلال السنوات الأربع التي قضاها في منصبه.
واستندت "وول ستريت جورنال" في تقريرها إلى محادثات مع أشخاص مطلعين على تفاصيل تفاعل الرئيس الأمريكي مع المسؤولين الآخرين.
وأشارت الصحيفة إلى أن التفاعلات بين بايدن والعديد من أعضاء إدارته حدثت نادرا، وفي كثير من الأحيان وفقا لقواعد صارمة، مما جعله يبدو بعيدا عن الواقع.
وأصدر مساعدو بايدن توجيها لأولئك الذين يرغبون في التحدث معه بشكل فردي، بأن تكون المحادثات مختصرة ومركزة. وأصبحت اجتماعاته مع أعضاء الكونغرس الديمقراطيين وكبار المسؤولين في مجلس الوزراء نادرة خلال رئاسته.
وواجه زعماء المجلس التشريعي صعوبة في التواصل مع بايدن، بما في ذلك خلال سحب الولايات المتحدة قواتها من أفغانستان.
وتولى كبار الموظفين أدوارا يعتقد مسؤولو الإدارة وبعض المشرعين أن الرئيس الأمريكي نفسه يجب أن يضطلع بها. وطُلب من المساعدين الصحافيين استبعاد القصص السلبية عن بايدن أثناء إعدادهم لمقاطع إخبارية عنه.
وقال المشرعون والمانحون والمساعدون لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن حراسة البوابة أصبحت أكثر كثافة، وأصبحت الجدران المحيطة به أعلى بمرور الوقت. وتم فرض قيود على من تحدث إليه، وما أخبروه به، والمصادر التي حصل منها على معلوماته.
وكان عدد من المساعدين قريبين دائما من بايدن خلال فترة ولايته، وخاصة خلال رحلاته وعندما يتحدث علنا. وقال أحد الأشخاص لصحيفة "وول ستريت جورنال": "إنهم يتعاطفون معه إلى درجة عالية"، مضيفا أنه كان هناك المزيد من "المساعدة اليدوية" له مقارنة بالرؤساء الآخرين.
وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن الهيكل الذي تم بناؤه حول بايدن أثناء جائحة كوفيد-19 لمنع العدوى لم يتم هدمه بالكامل. ومع تقدمه في السن، تم تعزيز الهيكل، بهدف منعه من ارتكاب الأخطاء.
وبدا أن الحماية التي يوفرها بايدن كانت تعمل بشكل جيد حتى 27 يونيو، عندما واجه دونالد ترامب في مناظرة كانت بمثابة بداية نهاية حملته.
وقال السيناتور المستقل السابق عن ولاية فرجينيا الغربية جو مانشين، لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن موظفي بايدن تحملوا مسؤولية أكبر من تلك التي كانت في الإدارات الأخرى.
وكثيرا ما أعطى بايدن، الرئيس الأكبر عمرا في تاريخ الولايات المتحدة، أسبابا لخصومه السياسيين للتشكيك في قدراته العقلية، حيث كان يرتكب بانتظام زلات وأخطاء في خطاباته العامة. واستخدم الجمهوريون هذا في معركة حزبية للتشكيك في قدرة بايدن على قيادة البلاد بفعالية.
وفي فبراير، أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجرته منظمة "راسموسن ريبورتس" البحثية، أن ما يقرب من ثلثي المواطنين الأمريكيين يعتقدون أن قدرات بايدن العقلية تظهر تراجعا