شرطة تعز تكشف الأسلحة والمضبوطات للخلية الإرهابية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن شرطة تعز تكشف الأسلحة والمضبوطات للخلية الإرهابية، تواصل الأجهزة الأمنية في محافظة تعز جهودها لملاحقة فلول تنظيم القاعدة المتورطة في اغتيال المسؤول الأممي مؤيد حميدي في مدينة التربة جنوب المحافظة .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرطة تعز تكشف الأسلحة والمضبوطات للخلية الإرهابية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تواصل الأجهزة الأمنية في محافظة تعز جهودها لملاحقة فلول تنظيم القاعدة المتورطة في اغتيال المسؤول الأممي مؤيد حميدي في مدينة التربة جنوب المحافظة منتصف الشهر الجاري.
وأعلنت الشرطة، أمس (الجمعة)، ضبط كمية من الأسلحة والمتفجرات والعبوات الناسفة وأجهزة الاتصال اللاسلكية بحوزة الموقوفين على خلفية جريمة اغتيال المسؤول الأممي، مؤكدة أن إجراءات التحقيق لا تزال مستمرة ونجحت في الوصول لمعلومات مهمة وإيجابية.
ودعت الشرطة المواطنين لمزيد من التعاون والتنسيق لما فيه مصلحة الأمن والاستقرار وضبط عصابات الإجرام وذلك بعد اعتقالها 20 مشتبهاً بهم بالضلوع في جريمة الاغتيال، وأفرجت عن عدد منهم بعد استكمال الإجراءات معهم.
وقالت الشرطة إنها عثرت على شنطة تحتوي على ثلاث عبوات ناسفة كانت بحوزة المضبوطين وثلاث عبوات ناسفة داخل شنطة ملصقة على 3 بطاريات درجات نارية، إضافة إلى عبوة صغيرة على كشاف صغير «أبو قلم» ملصق على بطارية هاتف جوال وقذائف «ار. بي. جي» مع الحشوات وقنابل وأسلحة آلية ومسدسات وذخائر مختلفة، وسيارة «هيلوكس غمارتين» مشتبهة، ودراجة نارية مشتبهة وملابس كان يرتديها المنفذون، ومخطوطات أثرية وخرائط قوقل و«ذواكر وسيديهات» وجهاز عرض وكيس دعاية يحتوي على كمية من «كروت حامل الشرائح» وعليها أسماء، وهواتف لمس وأزرار تستخدم بالتواصل وصنع المتفجرات ومواد تستخدم بصنع المتفجرات، و17 كيلوغراماً من مادة TNT داخل أكياس بألوان مختلفة، و3 كيلوغرامات بارود، وكيس وشظايا للعبوات، ولفات أسلاك نحاسية وصفائح وبطاريات صغيرة بأحجام مختلفة وعدد من أجهزة التحكم عن بُعد (ريموت) وهواتف قديمة موصلة بأسلاك وعدد من المضبوطات الأخرى والمتعلقات الشخصية للمضبوطة.
وأشارت إلى أنه عثر على سيارة تابعة للمفتش العام بوزارة الدفاع اللواء الركن عادل القميري ومبلغ عنها ودراجة نارية «فتش» لون أبيض تابعة للبلدية ومبلغ عنها وسلاح آلي تابع لمهند البناء ومبلغ عنه بقضية قطع ونهب.
وأفادت الشرطة أنها تتخذ الإجراءات اللازمة كافة لضمان مهنية وسلامة وقانونية الإجراءات، والحد من التجاوزات، مبنية أنها تستقبل أي تظلمات، وتتعامل معها بكل مسؤولية ومهنية وستتخذ الإجراءات القانونية حيالها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شرطة تعز تكشف الأسلحة والمضبوطات للخلية الإرهابية وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير: تقليص المساعدات الأمريكية لمؤسسات مكافحة الإرهاب يساعد على نمو المنظمات الإرهابية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواجه جهود تمويل مكافحة الإرهاب العديد من التحديات أبرزها وقف المساعدات الخارجية الأمريكية منذ يناير الماضي، وخاصة في منطقة الساحل الأفريقي، إذ تعتمد مؤسسات ومنظمات ضد الإرهاب على الإعانات والمساعدات الأمريكية، وهو ما يساعد على نمو موجات العنف وتمدد الأنشطة الإرهابية أمام تراجع دور الدول والمؤسسات المساعدة.
وأوضح تقرير نشره موقع "هيسبريس المغربية"، أن مسئولين في ساحل العاج أكدوا أن قطع المساعدات يعرّض جهود مكافحة الإرهاب للخطر، ويضعف النفوذ الأمريكي في منطقة لجأت بعض دولها إلى المرتزقة الروس طلبا للمساعدة.
وساهمت هذه الإعانات في تدريب الشباب على وظائف مختلفة، وإنشاء مراعٍ لحماية الماشية من هجمات الجماعات المسلحة.
ووفقا للتقرير المشار إليه، قال مسئول في الأمم المتحدة إن ساحل العاج من بين الدول القليلة التي لا تزال تقاوم التهديد الإرهابي في منطقة الساحل، مشددا على أهمية استمرار دعم المجتمعات الحدودية لتجنب وقوعها في براثن التطرف.
وفي الوقت الذي تتراجع فيه قدرات المؤسسات العاملة في مجال مكافحة الإرهاب، فإن الجماعات المتطرفة والعنيفة تعمل في المقابل على زيادة نفوذها وحجم انتشارها بفضل التعاون المستمر مع العصابات المحلية العاملة في مجال تجارة المخدرات والإتجار في البشر والتهريب عبر الحدود.
وأفاد تقرير نشره معهد دراسات الحرب الأمريكي Institute for the Study of War بأن تنظيمي القاعدة وداعش عملا على زيادة نفوذهما في منطقة الساحل الأفريقي من خلال زيادة روابطها مع الشبكات الإجرامية المحلية والتي تنشط في منطقة الصحراء الكبرى، مؤكدا أن التعاون المشترك بين الجماعات الإرهابية والمجموعات الإجرامية المتخصصة في الإتجار بالبشر والتهريب يزيد من نفوذ التنظيمات الإرهابية ويجعلها أكثر خطرًا.
ولفت التقرير في الوقت نفسه إلى أن العديد من الهجمات الإرهابية التي وقعت في مالي والنيجر، وزيادة نشاط المجموعات الإرهابية يعود إلى انسحاب قوات فرنسية وأمريكية من مواقعها.
وبحسب التقرير فإنه "من المؤكد أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وجماعة الدولة الإسلامية في ولاية بورنو تتعاونان مع جهات فاعلة محلية كنقطة دخول لتوسيع مناطق عملياتهما.
وأفادت وكالة أنباء وامابس بأن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين تعمل مع "تجار محليين" لدعم الهجمات ضد قوات الأمن النيجيرية في نقاط رئيسية على طول طرق التهريب.
وقد يساهم هذا التعاون المزعوم بين جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وقطاع الطرق المحليين في زيادة طفيفة في هجمات الجماعات المسلحة المجهولة على قوات الأمن النيجيرية في أقصى شمال النيجر.
وسجلت بيانات موقع الصراع المسلح وأحداثه ثلاث هجمات شنتها "جماعات مسلحة مجهولة" ضد قوات الأمن النيجيرية في منطقة أجاديز والمنطقة الشمالية في منطقة تاهوا فيما يقرب من 6 أشهر منذ أن أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين عن هجومها الأول في أكتوبر 2024 مقارنة بهجمتين فقط من هذا القبيل خلال العام السابق".
وأضاف التقرير، أن "عمليات الاختطاف والتعاون مع الجماعات الإجرامية المحلية بمثابة نقاط دخول ومقدمات لتسلل المتمردين في منطقة الساحل.
وذكر تقرير صادر عن GITOC في عام 2023 أن عمليات الاختطاف هي نقاط دخول للجماعات المتطرفة العنيفة وأن المراحل الناشئة من تسلل الجماعات المتطرفة العنيفة إلى الأراضي عادة ما تكون مصحوبة بمستويات أعلى من الأنشطة الإجرامية، بما في ذلك عمليات الاختطاف.
ويشير التقرير إلى أن جزءًا من هذا التوسع يشمل التجنيد أو العمل مع الجماعات الإجرامية التي تنشط بالفعل في المنطقة.
كانت هجمات الاختطاف مقابل الفدية في بوركينا فاسو بمثابة مقدمة لتوسع جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية في بوركينا فاسو في عام 2015، حيث سعت الخلايا المتمردة إلى توليد الموارد لتوسعها".
وأكد التقرير، أن "النفوذ الأكبر على الشبكات عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يوسع من نطاق هذه الجماعات السلفية الجهادية الخارجية ويزيد من خطر المؤامرات الخارجية في شمال أفريقيا وربما أوروبا.
إن الوجود المعزز على طول خطوط التهريب عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يعزز الروابط بين الشركات التابعة للسلفية الجهادية في الساحل وشبكات الدعم والتيسير في شمال أفريقيا. لقد أدت جهود مكافحة الإرهاب التي تستهدف داعش في شمال أفريقيا إلى تآكل شبكات داعش بشكل كبير في الجزائر وليبيا.
ولم تسجل بيانات موقع الصراع المسلح وحدثه أي هجوم لداعش في الجزائر أو ليبيا منذ عام 2022. ومع ذلك، يواصل داعش الحفاظ على وجود فضفاض في جنوب غرب ليبيا، وقد قتلت القوات الليبية حاكم داعش في ليبيا في عام 2024".
وتعليقا على هجوم لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة على موقع أمني في منطقة أجاديز في شمال النيجر وأسفر عن مقتل 11 جنديا، فذكر "لقد أدى رحيل القوات الأمريكية والفرنسية، وخاصة قاعدة الطائرات بدون طيار الأمريكية في أجاديز، إلى تقويض الدعم الاستخباراتي والمراقبة والاستطلاعي الذي يغطي هذه المناطق النائية"؛ مشيرًا في الوقت نفسه إلى العديد من عمليات الخطف والقتل وطلب الفدية.