دفن جثة شاب توفى بعد سقوطه من أعلى عقار بالعمرانية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
صرحت جهات التحقيق بدفن جثة شاب لقى مصرعه إثر سقوطه من أعلى عقار بأحد شوارع منطقة العمرانية في الجيزة، وذلك عقب الانتهاء من إعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغًا يفيد بمصرع شاب في ظروف غامضة بمنطقة العمرانية.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة لشاب مصاب بكسور وكدمات بمناطق متفرقة بالجسد، وتحفظتِ الجهات المختصة على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
ومن خلال التحريات الأولية وجمع المعلومات، تبين أن الشاب لقي مصرعه إثر سقوطه من أعلى عقار، ويكثف رجال المباحث من جهودهم لكشف ملابسات الواقعة وبيان ثمة وجود شبهة جنائية من عدمه.
واتخذتِ الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًليلة العمر انتهت بانفجار أنبوبة.. التحقيق في إصابة 53 شخصا بـ حفل زفاف بالمنيا
«عقاب الأب انتهى بفاجعة».. التصريح بدفن جثة طفل بالوراق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع التصريح بدفن التصريح بدفن جثة شاب العمرانية النيابة العامة جثة جثة شاب حوادث حوادث الأسبوع دفن دفن جثة سبب الوفاة سقط من أعلى عقار مصاب
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تفض اشتباك امرأتين توفى الزوج وترك لهما شقة كميراث.. فيديو
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال سيدة بشأن وفاة زوجها وزوجته الثانية تعيش في شقة مملوكة له، والتي كانت الزوجة الأولى تقيم فيها.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، أمس الأربعاء: "الشقة التي كان يملكها الزوج المتوفى هي جزء من تركته التي يجب أن تقسم بين الورثة حسب الشرع، وإذا كان لدى الزوج زوجتان وأبناء من الزوجتين، فإن الشقة تعتبر جزءًا من التركة، ويجب أن تُقسم بين الورثة وفقًا للأنصبة الشرعية".
وأوضح فخر أن الزوجتين ستحصلان على نصف التركة، وكل زوجة ستأخذ نصيبها من هذه الشقة حسب الأنصبة الشرعية، كما أن أبناء الزوجتين سيحصلون على نصيبهم في التركة، في هذا السياق، للذكر مثل حظ الأنثيين.
حكم الصيام في شعبان.. دار الإفتاء تجيبالفرق بين رفع الأعمال في شعبان وأيام الاثنين والخميس.. الإفتاء توضحوتابع: "في حال كانت الزوجة الأولى تقيم في هذه الشقة ولا تملك مكانًا آخر للسكن، يمكن البحث عن حلول عملية تتناسب مع هذا الوضع، يمكن أن تتفق الزوجتان على أن تسكن الزوجة الأولى في نصيبها، ويقوم أولاد الزوجة الثانية بتوفير إيجار معقول للزوجة الأولى عن نصيبها في الشقة، على سبيل المثال، إذا تم تقسيم الشقة إلى نصفين، يمكن أن تتقاسم الزوجة الأولى النصف الثاني مع أولادها والنصف الآخر يُعطى للزوجة الثانية وأولادها".
وأضاف: "إذا كانت القيمة المالية للشقة عالية، يمكن أن يكون هناك حل آخر وهو بيع الشقة، وتقسيم قيمتها بين الورثة، في هذه الحالة، قد يتمكن أحد الأطراف من شراء الشقة أو استئجار مكان آخر بالمال الناتج من بيع الشقة".
وأكد فخر أن أيا من هذه الحلول يمكن تطبيقها طالما توافق الأطراف عليها، وبشرط أن تتم جميع الإجراءات بطريقة شرعية توافق أحكام المواريث، مع مراعاة المصلحة والعدالة بين الأطراف.