تجليس نيافة الأنبا أكسيوس الأسقف الجديد لإيبارشية المنصورة|صور
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أقيم مساء اليوم السبت، طقس تجليس نيافة الأنبا أكسيوس على كرسي إيبارشية المنصورة وتوابعها، وذلك في كاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بمدينة المنصورة (مقر المطرانية).
شارك في صلوات العشية والتجليس ١٦ من أحبار الكنيسة، ومجمع كهنة إيبارشية المنصورة وبعض الآباء الكهنة والرهبان، وأعداد كبيرة من شعب الايبارشية.
حضر التجليس مندوبون عن قيادات محافظة الدقهلية وعن الأزهر الشريف ومديرية الأوقاف وعدد من نواب البرلمان.
شارك في التجليس من أعضاء المجمع المقدس، أصحاب النيافة: الأنبا ديمتريوس مطران ملوي وأنصنا والأشمونين، والأنبا مكسيموس مطران بنها وقويسنا، والأنبا إسطفانوس أسقف ببا والفشن وسمسطا، والأنبا تيموثاوس أسقف الزقازيق ومنيا القمح، والأنبا إرميا الأسقف العام، والأنبا كيرلس أسقف ورئيس دير الشهيد مارمينا بمريوط، والأنبا مارتيروس الأسقف العام لقطاع كنائس شرق السكة الحديد بالقاهرة، والأنبا مقار أسقف الشرقية والعاشر من رمضان، والأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفر الشيخ والبرارى، والأنبا إيلاريون الأسقف العام لقطاع كنائس غربي الإسكندرية، والأنبا ميخائيل اسقف حلوان والمعصرة، والأنبا چوزيف أسقف ناميبيا وتوابعها، والأنبا توماس أسقف ورئيس السيدة ورئيس الملائكة ميخائيل بالبهنسا، والأنبا نوفير أسقف شبين القناطر، والأنبا أغناطيوس الأسقف العام لإيبارشية المحلة الكبرى، والأنبا أنيانوس أسقف بني مزار، والأب القمص سرجيوس سرجيوس وكيل عام البطريركية بالقاهرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا أكسيوس كاتدرائية السيدة العذراء العشية المجمع المقدس الأنبا اسطفانوس الأسقف العام
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: ترامب ألغى إحاطة سرية بالبنتاغون كان سيحضرها ماسك
كشف موقع أكسيوس الأخباري أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمر بإلغاء إحاطة سرية للغاية في وزارة الدفاع "البنتاغون" كان من المقرر أن يحضرها الملياردير إيلون ماسك، وذلك في سياق تحقيقات موسعة بشأن تسريب معلومات أمنية حساسة.
وبحسب التقرير، فإن قرار الإلغاء جاء بعد تحفظات عبّر عنها ترامب شخصيًا، إذ نقل عنه أحد كبار المسؤولين قوله: "ما الذي يفعله إيلون هناك بحق الجحيم؟ تأكدوا من أنه لن يحضر".
التحقيقات التي فتحتها وزارة الدفاع الأميركية طالت اثنين من كبار المسؤولين، هما دان كالدويل ودارين سيلنيك، اللذان تم وضعهما في إجازة إدارية، بعدما تبين تورطهما المحتمل في تسريب تفاصيل الإحاطة السرية، التي كانت ستتناول بحسب "نيويورك تايمز" خططًا عسكرية تتعلق بمواجهة محتملة مع الصين.
ورغم نفي ترامب لاحقًا عبر منصة "تروث سوشيال" أن يكون الموضوع مرتبطًا بالصين، فإن التعديل على جدول الإحاطة كان قد جرى بالفعل، حيث حضر ماسك في اليوم التالي جلسة مختلفة لم تتناول أي ملفات تخص بكين.
وجاءت هذه التطورات وسط تصاعد الجدل داخل الإدارة الأميركية بشأن علاقات ماسك الاقتصادية مع الصين، إذ قال ترامب في تصريحات لاحقة: "إيلون لديه أعمال في الصين، وقد يكون عرضة للتأثير هناك"، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه لا يحمل ضغينة شخصية تجاهه.
من جهته، هاجم ماسك التسريبات الإعلامية وكتب عبر منصة "إكس": "سألاحق من سرّب المعلومات الكاذبة إلى "نيويورك تايمز" قضائيًا. سيتم العثور عليهم".
ووفق ما أفادت به صحيفة "بوليتيكو"، فإن التحقيقات تشمل أيضًا تسريبات تتعلق بخطط عسكرية في قناة بنما، وعمليات في البحر الأحمر، وجمع معلومات استخباراتية في أوكرانيا.