٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-17@15:41:09 GMT

المرتضى: اتفاق لتبادل الأسرى الكل مقابل الكل

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

المرتضى: اتفاق لتبادل الأسرى الكل مقابل الكل

اكد رئيس لجنة الاسرى عبدالقادر المرتضى على عدد من النقاط تعيق دون تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى الكل مقابل الكل. وقال المرتضى في تغريدة على تويتر تحت عنوان ..اتفاق لتبادل الأسرى الكل مقابل الكل..: بانه يتم في هذه الأيام الحديث عن ضرورة أن يكون هناك اتفاق لتبادل الأسرى على مبدأ الكل مقابل الكل. _ وهنا نود أن نوضح هذه النقطة ونبين العوائق التي تحول دون تنفيذها أولا: ليعلم الجميع أن هذا هو مطلبنا منذ البداية وهو ما سعينا إليه في كل جولة من جولات المفاوضات عبر الأمم المتحدة.

ثانياً: نؤكد للجميع أن هذا الاتفاق موجود وقد تم التوافق عليه والتوقيع عليه من الطرفين في مفاوضات السويد نهاية العام 2018 وهو الاتفاق المشهور ب(اتفاق السويد) وهو اتفاق شامل نص على تبادل جميع الأسرى،والمعتقلين،والمختطفين من جميع الأطراف اليمنية ،ومن دول التحالف بدون استثناء. ثالثاً: نحن كنا جاهزين لتنفيذه دفعةً واحدة وأكدنا هذا للأمم المتحدة في كل جولة. رابعاً: الذي حال دون تنفيذه هو عجز الطرف الآخر عن ذلك بسبب رفض بعض الأطراف منهم للاتفاق وعدم اعترافهم به نظراً للتباينات والأختلافات الموجودة بينهم ولم تستطع قيادة المرتزقة إقناعهم. خامسا: خضنا مع الطرف الآخر ثلاث جولات عبر الأمم المتحدة في محاولة لتنفيذه إلا أنها باءت كلها بالفشل للأسباب التي ذكرنا. سادساً: عندما يئست الأمم المتحدة منهم اقترحت على الكل تنفيذه على مراحل بدلاً من تضييع الوقت في محاولات تنفيذه دفعةً واحدة ،ووافق الجميع على ذلك، وبدأنا بتنفيذ أول صفقة منه في العام 2020 كما تم تنفيذ الصفقة الثانية منه في أبريل من العام الماضي ولا زالت الصفقة الثالثة منه معلقة منذ عام والتي تشمل 1400 أسير من الطرفين بسبب تعنت الطرف الآخر ووضع العراقيل التي حالت دون تنفيذه. وأخيراً : نؤكد أننا لا زلنا جاهزين لتنفيذ هذا الاتفاق دفعةً واحدة وبدون أي شروط مسبقة. كما نؤكد أن الطرف الآخر الذي يظهر عاجزاً عن تنفيذه حتى على مراحل سيكون بكل تأكيد أعجز عن تنفيذه دفعةً واحدة. ونسأل الله الفرج لكل الأسرى

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: الکل مقابل الکل الطرف الآخر

إقرأ أيضاً:

باحث في العلاقات الدولية: لا حلول أمريكية فعالة لاتفاق غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن الولايات المتحدة تحاول دائمًا إيجاد صيغ مؤقتة من أجل الحفاظ على قدر من التهدئة بقطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، دون تقديم أي حلول حاسمة من أجل الخروج من هذه الأزمة المندلعة منذ أكتوبر 2023، أي أنها لا تقدم أي صيغة فعالة لإنهاء الحرب والبدء في إعادة الإعمار.

وأضاف عثمان، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامية إيمان الحويزي، أن هذه الطريقة في التصرف من جهة الولايات المتحدة قد يشتري لها وكافة الأطراف الوقت، ولكنه يفتقد لعنصر الاستدامة بشكل كبير، وإسرائيل تتعامل مع هذه الجهود وكأنها ضعفًا أمريكيًا وفلسطينيًا، وتتحلل من أي اتفاق يتم التوافق عليه، لا سيما اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.

وتابع: «كان من المفترض بانتهاء المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة منذ أسبوعين، أن ننتقل إلى المرحلة الثانية، بما فيها من التزامات على كافة الأطراف، ولكن إسرائيل تتنصل من ذلك، والولايات المتحدة أوجدت لها المخرج من خلال أطروحات مثل مد المرحلة الأولى وأطروحات الآن تتحدث عن الإفراج عن بعض المتجزين الإسرائيليين».

مقالات مشابهة

  • أيمن الرقب: حماس لن تفرط في الرهائن إلا باتفاق واضح وكامل
  • الحرمان من رؤية الأطفال.. هل يعاقب القانون الزوجة؟
  • عائلات الأسرى تتهم نتنياهو بإشعال الحرب / فيديو
  • باحث في العلاقات الدولية: لا حلول أمريكية فعالة لاتفاق غزة
  • باحث في العلاقات الدولية: لا حلول أمريكية فعالة لإنقاذ اتفاق غزة
  • نتنياهو يبحث نتائج مفاوضات الدوحة وعائلات الأسرى تتهمه بإشعال الحرب
  • حماس: قصف الاحتلال انقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار
  • ذوو الأسرى الإسرائيلين يحذرون نتنياهو من تفجير الاتفاق.. نريد أولادنا دفعة واحدة
  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين: لن نسمح لنتنياهو بتفجير الاتفاق
  • يامال يتحدث عن مسيرته الكروية: الكل يبدأ من الصفر