قبال يصل للأسيست رقم 11 في “الليغ2”
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
رفع صانع الألعاب الدولي الجزائري الناشط في نادي باريس أفسي، رصيده من التمريرات الحاسمة هذا الموسم للرقم 11.
بعد أن قاد لاعب الخضر فريقه باريس أفسي لتحقيق فوز جديد في البطولة الفرنسية الدرجة الثانية “الليغ2″، اليوم السبت، في مواجهة تروا في إطار الجولة 32.
وشارك قبال في كامل أطوار مواجهة تروا، وقدم تمريرة الهدف الثاني لصالح فريقه في الدقيقة 59 من الشوط الثاني، ونال تنقيط 7.
يجدر الإشارة، شارك قبال في 30 مواجهة هذا الموسم مع فريقه أفسي باريس، وسجل 5 أهداف وقدم 11 تمريرة حاسمة، وكأحسن ممرر حاسم في “الليغ2”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«ولاء مطلق ومواقف متشددة».. كيف اختار ترامب فريقه لإدارة أمريكا؟
اختيارات الجمهوري دونالد ترامب لتشكيل إدارته الجديدة للولاية الثانية بأمريكا، كشفت عن توجه واضح نحو الاعتماد على شخصيات معروفة بولائها المطلق له وبمواقفها المتشددة في العديد من القضايا الداخلية والخارجية، ما أثار موجة من القلق والانتقادات في الأوساط السياسية والأمنية الأمريكية، بحسب ما كشفته صحيفة «ذا جارديان» البريطانية.
اختيارات «ترامب»وحتى الآن، اختار «ترامب» ستيفن ميلر، المهندس الرئيسي لسياسات الهجرة المثيرة للجدل في ولايته الأولى، في منصب نائب رئيس الموظفين للسياسات ومستشارًا لوزارة الأمن الداخلي، الذي سيعمل إلى جانب توم هومان بعد تعيينه «قيصرًا للحدود»، حسب وصف الصحيفة البريطانية.
واستكمالًا، اختار «ترامب»، كريستي نويم حاكمة ولاية داكوتا الجنوبية، لتولي وزارة الأمن الداخلي، كما اختار النائب الجمهوري مات جيتز، أحد أبرز المدافعين عنه، لمنصب وزير العدل، رغم أنّ «جيتز» كان موضع تحقيق فيدرالي في قضية للاتجار بالجنس في 2023 انتهت دون توجيه اتهامات، بحسب «القاهرة الإخبارية».
وفي البنتاجون، فاجأ «ترامب»الجميع باختيار بيت هيجسيث، المحارب القديم ومذيع شبكة فوكس نيوز، وزيرًا للدفاع، وفي الشأن الدبلوماسي، اختار ترامب السيناتور ماركو روبيو وزيرًا للخارجية، في خطوة تشير إلى تبني نهجا متشددا تجاه الصين وإيران وفنزويلا.
من جاء في مجال الاستخبارات والأمن القومي؟وعيّن مايك هاكبي، حاكم أركنساس السابق المعروف بمواقفه المتشددة تجاه القضية الفلسطينية، سفيرًا للولايات المتحدة لدى إسرائيل، وفي الأمم المتحدة، اختار إليز ستيفانيك، النائبة عن نيويورك، سفيرةً جديدة، وهي معروفة بدعواتها لوقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا».
وفي خطوة غير مسبوقة في تاريخ الإدارات الأمريكية، أعلن ترامب تأسيس إدارة جديدة أطلق عليها إدارة كفاءة الحكومة، وعيّن لقيادتها إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، وفيفيك راماسوامي، المرشح الرئاسي الجمهوري السابق.
وفي مجال الاستخبارات والأمن القومي، اختار ترامب شخصيات معروفة بولائها له، إذ عيّن تولسي جابارد، النائبة الديمقراطية السابقة التي تحولت إلى داعمة له، مديرة للاستخبارات الوطنية، وجون راتكليف مديرًا لوكالة الاستخبارات المركزية، كما عيّن مايك والتز، عضو الكونجرس والمقاتل السابق في القوات الخاصة، مستشارًا للأمن القومي.