القاهرة الإخبارية تكشف عراقيل إسرائيل أمام المساعدات الإنسانية من معبر رفح (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
كشف مراسل القاهرة الإخبارية، العراقيل الإسرائيلية أمام إدخال المساعدات من معبر رفح نحو قطاع غزة خلال الفترة الحالية.
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 46 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة باحث: الجهود المصرية تستهدف بشكل رئيسي زيادة حجم المساعدات لقطاع غزة عراقيل على معبر رفحوقال عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، إن الدعوات الدولية تتواصل بشكل يومي لإسرائيل لتيسير إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة من خلال معبر رفح وبقية المعابر الممكنة.
وأوضح أن الأمم المتحدة طالبت إسرائيل بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، في ظل الحالة الإنسانية المتدهورة بعد وفاة 23 طفلًا بسبب أزمة غذائية في قطاع غزة، مؤكدًا أن مصر تواصل إدخال المساعدات من معبر رفح.
وأضاف أن مصر تمكنت خلال عيد الفطر المبارك من إيصال ما يقرب من ألف شاحنة مساعدات إنسانية من خلال معبر رفح إلى قطاع غزة تحمل مختلف أنواع المساعدات.
وأشار إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلي صرح بأنه تلقى أوامر بتنفيذ الحصار الكامل على قطاع غزة وحرمانهم من أي مساعدات، وهو ما يحدث من عرقلة للمساعدات الإنسانية من معبر رفح أو من غيره من المعابر.
ولفت إلى أن الشاحنات التي تعبر من معبر رفح يجب أن تذهب للعبور من المعبر الإسرائيلي وتخضع للفحص، قبل العودة من جديد إلى معبر رفح لدخول قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معبر رفح الشعب الفلسطيني الأمم المتحدة عيد الفطر المبارك قطاع غزة المساعدات الانسانية إدخال المساعدات مساعدات الإنسانية شاحنة مساعدات مراسل القاهرة الإخبارية فضائية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية من معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة وامتداد لحرب الاحتلال
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024، إن تسييس إدخال وتوزيع المساعدات للمدنيين يترافق مع خطة إسرائيلية استعمارية تقوم على تقطيع أوصال القطاع وتجزأته وخلق ما تسمى بالمناطق العازلة حتى تسهل السيطرة عليه.
وأضافت في بيان لها، أن جوهر جريمة التسييس للمساعدات يتلخص في رفض اليمين المتطرف في دولة الاحتلال للدور المركزي والسيادي لدولة فلسطين في قطاع غزة ومحاربتها انسجاماً مع مواقفه المعادية للحلول السياسية للصراع ولعملية السلام برمتها.
وأكدت الوزارة، أن الشرعية الفلسطينية هي بوابة الحل الوحيدة للأزمة في قطاع غزة باعتباره جزء أصيلاً من أرض دولة فلسطين، الأمر الذي يفرض استحقاقات كبرى على الدول التي تدعي الحرص على حل الدولتين خاصة في هذه الظروف الاستثنائية بالذات، والتي يجب أن تؤدي بالضرورة للوقف الفوري لإطلاق النار وتولي القيادة الفلسطينية زمام كافة التفاصيل المتعلقة بالأوضاع الفلسطينية في كامل أرض دولة فلسطين وعلى حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ بما فيها القدس الشرقية، ودون ذلك فإن أية حلول أو برامج أو خطط تتعلق في قطاع غزة تبقى منقوصة ومجتزأة ولا تفضي لأمل شعوب المنطقة في حل الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار للجميع.
المصدر : وكالة سوا