أعمال صيانة بطريق الملك فهد مع عدة تقاطعات حتى 21 مايو المقبل
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
المناطق_متابعات
تبدأ أمانةُ الرياض بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور، تنفيذَ أعمال الصيانة وإعادة السفلتة بطريق الملك فهد، ابتداءً من تقاطعه مع طريق الثمامة وحتى طريق الملك سلمان بالاتجاهين، اعتبارًا من اليوم الجمعة.
كما تشمل أعمالُ الصيانة التي تعتزم الأمانة والمرور تنفيذها، تقاطعَ طريق الملك فهد مع شارع الأمير محمد بن عبدالعزيز “التحلية”، وطريق أنس بن مالك.
وأكدت الأمانة أن أعمال الصيانة التي تستمرّ حتى 21 مايو المقبل، تهدف للإسهام في رفع جودة الطرق وسلامتها نحو الوصول إلى تحقيق التنقل الآمن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أعمال الصيانة
إقرأ أيضاً:
أمانة المحليات بحزب الجبهة تناقش توسيع المشاركة المجتمعية في اتخاذ القرارات
ناقشت الأمانة المركزية للمحليات بحزب الجبهة خطة عملها خلال المرحلة المقبلة، التي تعتمد على المشاركة المجتمعية في اتخاذ القرارات.
وتطرقت الأمانة للاستعدادات لانتخابات مجلسي الشيوخ والنواب وتحركاتهم للمساهمة في خريطة التنمية في المحافظات إلى الأفضل، وذلك وفقا لطبيعة كل محافظة ومواردها ومكوناتها.
وقال اللواء عادل لبيب وزير التنمية المحلية الأسبق وأمين عام الأمانة، إنه جارى إعداد مقترح لقانون المحليات، خاصة إن قانون المحليات حساس جدا ويمس العلاقة بين الحكومة والمواطن، مشيرا الى أن عضو المحليات يتعامل في نطاق واسع مع المواطنين.
وأوصت اللجنة بحصر أبرز مشاكل المحليات وتقديم حلول لها فى كل محافظة، زيادة أعداد أعضاء الأمانة من ذوى الخبرات والكفاءات وأيضا التنسيق مع الجهات التنفيذية بالمحافظات لتلبية مطالب المواطنين وحل مشاكلهم على أرض الواقع وانشاء مركز تدريب خاص بالحزب أو أكاديمية تدريب بالتنسيق مع وزارة التنمية المحلية ورجال الأعمال، بهدف التدريب والتأهيل، انطلاق عدد من البرامج والمبادرات النوعية للمساهمة في تنمية العمل المحلي.
حضر الاجتماع النائب سليمان وهدان رئيس لجنة الشؤون البرلمانية بالحزب والأمناء المساعدين عبد الحميد كمال، النائبة إيمان الألفي، اللواء محمد بنداري، سمير عبد الوهاب، اللواء يحيى كدواني وأعضاء اللجنة د. ايمن عبدالمنعم محافظ سوهاج الأسبق، اللواء حمدى الجزار، اللواء أشرف، اللواء عياد راغب، دغادة الدربالى ، د فاطمة عبدالرسول والشيخ حميد منصور ، محمد دياب.
الاتحاد الأوروبي: سنرد على الرسوم الأمريكية لكننا نفضل التفاوض