لبنان ٢٤:
2025-07-29@08:42:25 GMT

جرثومة في لبنان.. وهذا ما حلّ بالمواطنين!

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

جرثومة في لبنان.. وهذا ما حلّ بالمواطنين!

عُلِم أنّ مختلف الصيدليات والمستشفيات في لبنان شهدت مؤخراً توافداً لعدد كبير من  الحالات المرضية المُصابة بـ"جرثومة" تؤدي إلى إضطرابات صحية في الحلق وتساهم في إرتفاع درجة حرارة الجسم.
مصدر طبي قال لـ"لبنان24" إنّ الحالات المرتبطة بتلك الجرثومة كثيرة، لكن علاجها سهل من خلال تناول المضادات الحيويّة فضلاً عن الأدوية التي تعمل على تخفيض الحرارة.

    المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

محمد كركوتي يكتب: التعريفات بين الحل والتوتر

الاهتمام الأكبر في الوقت الراهن في ساحة «معارك» التعريفات، ينصب على المفاوضات التي تجري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
 واشنطن لم تحسم كل الملفات بهذا الخصوص، بما فيها تلك المتعلقة بالجارتين كندا والمكسيك وغيرهما، إلى جانب غموض المشهد تماماً بشأن العلاقات التجارية المستقبلية مع الصين.
 أوروبا ترغب بالفعل في الوصول إلى حلٍّ في غضون الأيام القليلة المقبلة، وهذا الكلام لم يصدر عن الأوروبيين، بل عن الأميركيين أنفسهم، الذين قرروا في عهد إدارة الرئيس دونالد ترامب، بأن لا مكان في هذا الميدان لـ«العلاقة» التحالفية الخاصة مع القارة العجوز، بصرف النظر عن عمقها التاريخي، ومراحل التطور المحورية التي مرّت بها. 
اليوم المسألة باتت، منحصرة بحجم الرسوم المفروضة على السلع الأميركية، التي يعتقد البيت الأبيض، أنها ظالمة، وينبغي «تصحيح» الميزان التجاري، من جميع الدول.
لا غنى عن اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وهذا الأخير مستعد بالفعل، طالما أن الرسوم المقبلة ستكون ضمن النطاق المقبول أي 15% على معظم الواردات من دوله، وهذا يشمل قطاع السيارات، لكن الرسوم الأعلى ستكون من نصيب الحديد والصلب التي قد تصل إلى 50%. لكن هذا ليس نهاية المطاف فالمسألة ستحسم على مكتب الرئيس الأميركي، ولأن الأمر ليس واضحاً تماماً، وضع الأوروبيون خطة تبلغ قيمتها 100 مليار يورو، إذا ما فشلت المفاوضات ففي حال الفشل، ستفرض واشنطن رسوماً تصل إلى 30% على كل الواردات الأوروبية.
ويبدو واضحاً، أن الجانب الأميركي بات أكثر ميلاً للاتفاق، إلا إذا حدثت مفاجآت قد تصدر غالباً من البيت الأبيض فالأوروبيون لن يستسلموا بسهولة، ولديهم «أسلحتهم» القوية كما يعتقدون.
الاتفاق التجاري الأوروبي الأميركي، سيعطي إشارات إيجابية مهمة «إذا ما تم»، للمفاوضات الأخرى بين الولايات المتحدة وبقية الدول الصناعية المحورية، وبعض هذه الدول يقترح حلاً مقبولاً جداً، يستند إلى رفع مستوى استثماراتها في البر الأميركي، وهذا ما يسعى دونالد ترامب إلى تحقيقه منذ عودته للحكم، الأمر الذي سيُهدأ بالضرورة توتر العلاقات على الجانب التجاري، فيما يختص بالرسوم، الأيام المقبلة ستكون حاسمة بالفعل بالنسبة لـ«حرب» التعريفات التي لم تندلع بصورة مفتوحة بعد. 
والواضح أن أياً من الأطراف لا يريدها أن تصل إلى هذه المرحلة، لأنها ستنال من الجميع.

أخبار ذات صلة محمد كركوتي يكتب: في الإمارات.. نمو سياحي قوي محمد كركوتي يكتب: مكافحة غسيل الأموال بلا هوادة

مقالات مشابهة

  • التهاب الكبد .. الأسباب والأعراض والعلاج والوقاية
  • وهاب استقبل وفدًا من حزب الله.. وهذا ما دار بينهما
  • تركيا.. وزيرة الأسرة: قضية السكان مسألة بقاء
  • استشاري: الأرق قد يكون وراثيًا لكنه ليس قدرًا محتومًا.. فيديو
  • محمد كركوتي يكتب: التعريفات بين الحل والتوتر
  • جنبلاط زار سلام.. وهذا ما تم بحثه
  • الأحساء.. تسريع تعافي 269 أمًا عبر برنامج "رعاية ما بعد الولادة"
  • ستارمر: تسريع إجلاء الحالات الطبية من غزة إلى بريطانيا
  • عمرو دياب في بيروت.. حفلٌ منتظر وهذا وضع الحجوزات
  • في خلدة... لقاء جمع ارسلان بحسين خليل