وفاة الفنانة المصرية شيرين سيف النصر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
خاص
توفيت الفنانة المصرية الكبيرة شيرين سيف النصر اليوم السبت، عن عمر يناهز الـ 52 عاماً.
ونشر شقيق الفنانة الراحلة شيرين خبر وفاة شقيقته عبر صفحته على الفيسبوك، قائلًا: «توفيت إلى رحمة الله، اليوم أختي الصغيرة غير الشقيقة الفنانة شيرين هانم إلهام سيف النصر، وتمت الصلاة والدفن في مقابر العائلة في هدوء وسكينة كما طلبت الراحلة، واقتصرت المراسم على ذلك دون عزاء طبقا لوصيتها، برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة وإنا لله وإنا إليه راجعون».
يذكر أن آخر أعمال الفنانة شيرين سيف النصر في الدراما هو مسلسل “أصعب قرار”، من بطولة أحمد بدير، ورياض الخولي، وجميل الراتب، وعبير صبري، وأحمد خليل، وتامر هجرس، وطارق لطفي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شيرين سيف النصر مشاهير وفاة شيرين سيف النصر
إقرأ أيضاً:
اليوم.. ذكرى ميلاد «ملكة المسرح» الفنانة سهير البابلي
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة سهير البابلي، والتي رحلت عن عالمنا في الحادي والعشرين من نوفمبر عام 2021 بعدما تركت إرثا من الأعمال الفنية تنوعت ما بين مسرحيات وأفلام ومسلسلات مهمة في تاريخ الفن المصري.
وعرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا بعنوان «ذكرى ميلاد ملكة المسرح.. الفنانة سهير البابلي»، وولدت في مركز فارسكور بدمياط، وظهرت موهبتها في سن مبكرة، والتحقت بمعهد الفنون المسرحية ومعهد الموسيقى في الوقت ذاته، ما جعلها تواجه ضغوطا كبيرة.
وتعد سهير البابلي واحدة من نجمات المسرح المصري الكبار وأطلق عليها النقاد لقب ملكة المسرح المصري لحضورها الأخاذ وموهبتها الفنية الكبيرة، ووصفها المخرج جلال الشرقاوي بأنها ممثلة مسرح نادرة الوجود.
وقدمت البابلي عروضا مسرحية لا تزال تفجر الضحك وتملأ الشاشات بالبهجة، من بينها مدرسة المشاغبين وريا وسكينة والدخول بالملابس الرسمية.
كما تضم مسيرة سهير البابلي السينمائية نحو 42 فيلما وفي عام 1961، شاركت في فيلم يوم من عمري أمام عبد الحليم حافظ وزبيدة ثروت وعبد السلام النابلسي كما شاركت سعاد حسني في فيلم أميرة حبي أنا من إخراج حسن الإمام، وقدمت مع المخرج الكبير يوسف شاهين فيلم حدوتة مصرية وكان ذلك في عام 1982.
كما لعبت أدوارا كوميدية في أفلام ليلة عسل أمام عزت العلايلي وفيلم ليلة القبض على بكيزة وزغلول أمام إسعاد يونس بعد نجاحه الكبير كمسلسل تلفزيوني.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين