الإمارات تدين بشدة عملية الطعن في أستراليا
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
دانت دولة الإمارات بشدة عملية الطعن التي وقعت في مدينة سيدني الأسترالية وأدت إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص الأبرياء.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القانون الدولي.
وأعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لحكومة أستراليا وشعبها الصديق، ولأهالي وذوي الضحايا جراء هذه الجريمة النكراء، وتمنياتها الشفاء العاجل لجميع المصابين. أخبار ذات صلة اتحاد الكرة يُحيل انسحاب الرمس من «الأولى» إلى «الانضباط» برولي: أتمنى تأهل «الأبيض الأولمبي» إلى «باريس 2024» المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات إدانة عملية طعن سيدني
إقرأ أيضاً:
حماس تدين بشدة العدوان الصهيوني الإرهابي على الضاحية الجنوبية لبيروت
الثورة نت/..
أدانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأشد العبارات العدوان والتصعيد الصهيوني الوحشي المتواصل ضدَّ الشعب اللبناني الشقيق، عبر الغارات الهمجية، التي كان آخرها غارة صهيونية استهدفت مبانيَ سكنية في حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت، وادعاء العدو استهداف السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.
وقالت الحركة في بيان لها، مساء اليوم الجمعة: الإرهاب الصهيوني المتصاعد ضدَّ الشعب اللبناني الشقيق بسبب إسناده للشعب الفلسطيني ووقوفه ضد الإبادة الجماعية في قطاع غزَّة، والدماء التي تسيل بفعل هذا الإجرام الصهيوني في كلّ من فلسطين ولبنان، يتطلّب من أمتنا العربية والإسلامية مغادرة مربع الصمت، والتحرّك بكل الوسائل وفي كل المحافل الدولية، رفضاً للانحياز والدعم الأمريكي لهذا العدوان الغاشم، وانتصاراً لقيم النخوة والشهامة في الوقوف مع الشعبين الفلسطيني واللبناني ضد مخططات الاحتلال الصهيوني العدوانية.
وجدّدت حماس تضامنها المطلق مع الشعب اللبناني الشقيق والإخوة في حزب الله والمقاومة الإسلامية في لبنان.
وأضافت: نشاركهم الألم والأمل بالنصر على هذا العدو الصيهونازي.. مثمنة ومشيدة بتضحياتهم وصمودهم في ملحمة الحساب المفتوح إسناداً للشعب الفلسطيني ومقاومته، ورداً ودفاعاً عن الشعب اللبناني الشقيق.
وأكدت أنَّ كيان الاحتلالَ وقادتَه النازيين يتوهَّمون حالمين؛ أنَّهم بممارستهم أبشع المجازر ضدَّ الشعبين الفلسطيني واللبناني، أو باستهدافهم قادة المقاومة ورجالاتها، سيحقّقون أهدافهم الخبيثة، أو سيحرزون نصراً موهوماً يقضي على جذوة المقاومة وقوّتها واستمرارها، وعلى الحاضنة الشعبية الداعمة والمؤيّدة لها.