رمضان عبد المعز يتساءل: "لماذا نقصّر فى العبادة بعد رمضان؟"
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إننا نتعجب في أن شخصا في غير رمضان قصر، أما في رمضان يتعبد كثيرًا، متابعًا: “هو إيه بيحصل لنا بعد رمضان؟ بنعرف نطيع كويس ونصلي في رمضان، وليه منعرفش بعد رمضان”.
العبادات بعد رمضان: رمضان عبدالمعز: الفرحة في العيد عبادة وطاعة رمضان عبدالمعز: الحجاب فرض لا يقبل الجدال (فيديو)وتابع خلال تقديم برنامجه "لعلهم يفقهون"، والمُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مساء اليوم السبت، : "واحد راح لإبراهيم بن أدهم، وكان إماما وعابدا، وقال له: عاوز أصلي قيام الليل، أعمل ايه؟ قال لا تعصه بالنهار، في رمضان واحنا صايمين مفيش غيبة، وفيه غض بصر، وفي مساعدة للآخرين، وعشان كده كنا بنعرف نصلي قيام وتهجد".
وشدد على ضرورة أن نطيع الله عز وجل ووقتها ننتظر ملك الموت في أي وقت.
وتابع: رمضان عبدالمعز، :"طالما أنت مسلم وتؤدي حقوق الله وحقوق العباد ونفسك وأهلك، فيوم أن يأتي ملك الموت فمرحبا به في أي وقت".
أكد الشيخ رمضان عبدالمعز، أن الفرح والبهجة والسرور من العبادة في العيد، مشددًا على أن الفرح طاعة، مستشهدا بقوله تعالى: "قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ".
وكشف “عبدالمعز”، خلال حلقة اليوم من برنامج "لعلهم يفقهون"، والمُذاع على فضائية dmc، عن أسباب تحريم صوم يوم العيد، مشددًا على أنه يحرم صوم يوم العيد فهو يوم الفرح والبهجة والسرور وإعلان الخير وإفشاء السلام.
وتابع: "يوم العيد يوم يُلبس فيه أحسن وأجمل الثياب ويغتسل ويخرج من بيته إلى المصلى، حتى السيدات اللى عندها العذر الشهرى متصليش لكن تشهد الخير".
وفي وقت سابق، استنكر الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، ادعاء البعض أن الحجاب ليس فرضا لأن ذلك يخالف الشرع الذي أقر بفرضية الحجاب بصورة واضحة.
وقال رمضان عبدالمعز خلال برنامج «لعلهم يفقهون» المذاع عبر شبكة قنوات الشركة المتحدة: "الحجاب فرض، اه فرض .. طيب ادعو لي أتحجب ..ماشى..إنما ناس تقول فرض إيه؟ وليه يعني؟ ده الحجاب حجاب القلب وربنا رب قلوب!! لا يا حاجة ..احنا هنسرح ببعض؟؟
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمضان الداعية الإسلامي الشيخ رمضان عبد المعز لعلهم يفقهون ملك الموت رمضان عبدالمعز بعد رمضان
إقرأ أيضاً:
محمد حجازي: فرنسا تدعم الخطة العربية وموقف مصر الداعي لعقد مؤتمر دولي لإعمار غزة
كشف السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، تفاصيل جديدة عن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، مشيرا إلى أنها تأتي في توقيت بالغ الحساسية، كما تحمل الزيارة دلالات سياسية وإنسانية مُعمَّقة.
وأضاف محمد حجازي، خلال حديثه مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة"، أن حيث اختار الرئيسان المصري والفرنسي أن يلتقيا في موقع قريب من معبر رفح بمدينة العريش، وهو أمر لا يخلو من الرمزية.
وتابع السفير، أن هذه الزيارة جاءت متزامنة مع أزمة إنسانية حادة، إذ تفقد الرئيسان المساعدات العالقة عند المعبر بسبب رفض إسرائيل إدخالها، ما يعكس مشهدًا مأساويًا يستدعي تحركًا سياسيًا عاجلًا لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها.
وأضاف أن اللقاء الثلاثي المرتقب يحمل دلالات سياسية عميقة، إذ يعكس اصطفاف فرنسا إلى جانب مصر والأردن في مواجهة مخططات التهجير، ويدعو إلى إطلاق مسار سياسي لإيجاد حلول جذرية للأزمة الراهنة، كما أوضح أن زيارة ماكرون تشمل لقاءً مع بعثة فرنسا ضمن وفد الاتحاد الأوروبي لمراقبة الحدود، ما يؤكد دور باريس الفاعل في هذا الملف.
وتابع: أن الوفد المرافق للرئيس الفرنسي يسلط الضوء على أهمية العلاقات الثنائية، مشيرًا إلى أن فرنسا تدعم الخطة العربية وموقف مصر الداعي لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار.