تكنولوجيا منافس قوي لجهاز iPhone 15.. تسريب يكشف أسرار هواوي Mate 60
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، منافس قوي لجهاز iPhone 15 تسريب يكشف أسرار هواوي Mate 60،تعمل شركة هواوي Huawei الصينية، حاليا على تطوير هاتف Mate 60، والذي من المتوقع أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منافس قوي لجهاز iPhone 15.. تسريب يكشف أسرار هواوي Mate 60، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعمل شركة هواوي Huawei الصينية، حاليا على تطوير هاتف Mate 60، والذي من المتوقع أن يكون أحد أقوى المنافسين لـ iPhone 15، وقد ظهرت مؤخرا صورا لهذا الهاتف المذهل.
تسريبات تظهر تصميما مذهلا لهاتف Mate 60وبحسب ما ذكره موقع "gizmochina"، كشفت أحدث الصور المسربة تصميم هاتف هواوي Mate 60، والذي سيحتوي على ثلاث كاميرات في الخلف بتصميم دائري مشابه لهاتف Mate 40 Pro.
وتظهر الصور المسربة هاتف Mate 60، باللون الأسود غير اللامع مقاوما لبصمات الأصابع، وهي ميزة رائعة للمستخدمين الذين يفضلون استخدام هواتفهم بدون غطاء حماية.
ويضيف اللون الذهبي للشعار حول جزيرة الكاميرا مظهرًا أنيقا للهاتف، من أبرز ميزات سلسلة Huawei Mate 60 أنها ستأتي بكاميرا أمامية مزدوجة في منتصف شاشة الهاتف، ستتميز بوجود ميزة الجزيزة الديناميكية Dynamic Island (Spirit Island)، ستكون هذه المنطقة تفاعلية، تماما كما هو الحال في هواتف آبل.
ومن المتوقع إطلاق سلسلة هواوي Mate 60 مع نظام التشغيل الصيني HarmonyOS 4.0، ومن المتوقع أن يقدم نظام التشغيل الجديد هذا، الذي سيتم الكشف عنه في 4 أغسطس المقبل، العديد من الميزات الجديدة والارتقاء بهواتف هواوي إلى مستوى جديد، مما يسهل المنافسة مع نظامي iOS و أندرويد.
Huawei Mate 60 هواوي تضيف الجزيرة الديناميكية في سلسلة Mate 60وأشارت التقارير السابقة إلى أن شركة هواوي تعتزم التخلى عن تصميم الكاميرا الأمامية المزدوجة في فتحات الشاشة في سلسلة Mate 60، والتي تقدمها منذ عام 2020، لإطلاق الكاميرا المزدوجة المتمركز في الوسط والذي يتميز بدعم نظام الجزيرة الديناميكية أو Dynamic Island على غرار هواتف شركة آبل iPhone 14 Pro، والتي تقدمها شركة ريلمي أيضا حاليا في أحدث هواتف أندرويد التابعة لها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منافس قوي لجهاز iPhone 15.. تسريب يكشف أسرار هواوي Mate 60 وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من المتوقع
إقرأ أيضاً:
جو سيمز يكشف أسرار الحزب الشيوعي الأميركي
كشف جو سيمز، زعيم الحزب الشيوعي الأميركي، في أول حوار من نوعه تفاصيل عن تاريخ الحزب الذي تأسس في نهاية القرن التاسع عشر، قبل الثورة البلشفية في روسيا.
وأوضح سيمز في حوار مع الجزيرة نت أن غالبية الأميركيين كانوا يجهلون وجود الحزب، نتيجة للتعتيم الإعلامي عليه وتهميشه من صفحات تاريخ الولايات المتحدة.
وقال: "لم نختفِ، بل تم طردنا من تاريخ أميركا، رغم كوننا جزءا ماركسيا من حركة العمال"، مشيرا إلى أن تاريخ الحزب يعود إلى فترة الحرب الأهلية، حيث كان هناك جنرال في القوات الاتحادية، صديق حميم لكارل ماركس، حارب ضد العبودية.
وتطرق سيمز إلى الحملات القمعية التي تعرض لها الحزب بعد خطاب رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، ونستون تشرشل، في ولاية ميزوري عام 1946، الذي أعلن فيه بداية الحرب الباردة.
وأضاف أن هذه الملاحقات شملت القمع السياسي، والسجون، والطرد من النقابات العمالية والوظائف بتهم واهية مثل التآمر على الإطاحة بالحكومة الأميركية، وهو ما طاول حياته الشخصية وعائلته.
وأضاف "لقد استمرت هذه الحملة حتى انهيار الاتحاد السوفياتي، حيث كانت معاداة الشيوعية والحملة ضد السوفيات صناعة كبيرة في الولايات المتحدة".
وأوضح أن الحملة استهدفت المؤسسات الثقافية الأميركية، وعلى رأسها السينما والصحافة، حيث تم التحقيق مع العديد من ممثلي هوليود وكتابها بتهم الشيوعية.
إعلانكما كانت مجالس التحرير في الصحف الأميركية الرئيسية تحث على عدم نشر كل ما يمثل دفاعا عن الحزب.
وأضاف أن الحملة شملت أيضا شخصيات أميركية بارزة مثل مارتن لوثر كينغ ومالكوم إكس وحزب الفهود السود، في فترة شهدت ملاحقة شديدة من رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي آنذاك، إدغار هوفر، الذي كان يهدف إلى زرع الخوف في المجتمع الأميركي، على حد تعبيره.
وفيما يتعلق بكيفية إيصال رسالة الحزب وحركات اليسار في ظل الحصار الإعلامي، أشار سيمز إلى الصعوبة البالغة في هذه المهمة. وأشار إلى أن الحزب اضطر إلى بناء منصات إعلامية خاصة به سعيا منه لتجاوز هذه الصعوبات. ومع ظهور وسائل التواصل الاجتماعي، بدأت هذه المنصات في استغلال تلك الأدوات لنقل رسالته إلى الجماهير، رغم أن التحديات لا تزال قائمة.
ويرى سيمز أن أبرز المفاهيم الخاطئة التي يواجهها الحزب هي فكرة كونه "منتجا مستوردا من الخارج"، خاصة من الاتحاد السوفياتي، وهي الفكرة التي تراجعت بعد انهيار الاتحاد السوفياتي.
وأضاف أن المفهوم الخاطئ الجديد هو اعتقاد البعض أن الحزب ضد الديمقراطية وحرية التعبير.
وبالرغم من تعرض الحزب للقمع والتهميش، فإن قيادته حاولت في مختلف الأوقات تقديم مرشحين في الانتخابات الرئاسية. كان آخرهم في الثمانينيات عندما تم ترشيح جوث هول للرئاسة وأنجيلا ديفيس كنائبة له.
ومع مرور الوقت، يرى سيمز أن الحزب مستعد الآن للعودة إلى الساحة السياسية، بعد فترة طويلة من العمل داخل الحزب الديمقراطي.
لكنه أوضح أن هذه الإستراتيجية لها حدود، كما ظهر في الانتخابات الأخيرة، مؤكدا على ضرورة تغيير النظام الانتخابي في البلاد الذي يُغلق المجال أمام أي أحزاب أخرى غير الديمقراطي والجمهوري.
كما أشار إلى أهمية إلغاء قانون "المواطنون المتحدون"، الذي يسمح للشركات الكبرى بتمويل الحملات الانتخابية بلا حدود، مما يعيق التمويل الشعبي.
في ختام حواره مع الجزيرة نت، لفت سيمز إلى تزايد الغضب بين طبقة العمال بسبب التفاوت الكبير في الثروة، وهو الغضب الذي كان أحد العوامل التي ساعدت في انتخاب ترامب، الذي ظهر في حفل تنصيبه محاطا بعدد من المليارديرات، في مشهد غاب عنه أي ممثل عن الطبقة العاملة أو النقابات.
إعلانوختم قائلا: "ترامب كان الرئيس الأكثر عداءً للنقابات والعمال في التاريخ الحديث".