طقس الأردن..المملكة تتأثر بحالة من عدم الاستقرار الجوي وفرص لهطول الأمطار
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
توقع مركز "طقس العرب" استنادا لآخر مُخرجات أنظمة المُحاكاة الحاسوبية الخاصة بحركة الأنظمة الجوية و الأمطار تأثر المملكة ،يوم الأحد، بحالة من عدم الإستقرار الجوي، تتركز في الأجزاء الشمالية والشرقية من البلاد، تصبح أكثر شمولية يوم الإثنين.
وأوضح المركز أن التوقعات تشير إلى أن يكون الطقس يوم الأحد لطيفاً بوجه عام، وتصاحبه كميات من السحب المُتفرقة في أجزاء مختلفة من المملكة، وتدريجياً مع ساعات مابعد الظهر تتهيأ الفرصة لهطول زخات من الأمطار، قد تترافق بالرعد، تتركز على الأجزاء الشمالية والشرقية من البلاد.
أما يوم الإثنين فيتجدد تأثر المملكة بحالة من عدم الاستقرار الجوي، وتظهر السحب على ارتفاعات مختلفة، كما وتتهيأ الفرصة تدريجياً لهطول زخات من الأمطار على أجزاء متفرقة وعشوائية من المملكة، تترافق بالرعد أحياناً.
المصدر: مركز طقس العرب
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة وفرص التسوية بعيدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة، وفرص التسوية السلمية تبدو بعيدة في المدى المنظور، مؤكدًا أننا أمام تصعيد متزايد في هذه الحرب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمذاع على قناة "أون"، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، يسعى لوضع سلفه دونالد ترامب في موقف صعب، خصوصًا بعدما صرح ترامب بأنه قادر على إنهاء الحرب في أيام معدودة، منوها أن بايدن أعطى الضوء الأخضر للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لاستخدام صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف العمق الروسي بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
وأكد أحمد سيد، أن استخدام هذه الصواريخ قد لا يكون واسع النطاق، إذ يدرك الجميع أن ذلك سيقابل برد قاسٍ من روسيا، التي تعد قوة عسكرية عظمى توازي الولايات المتحدة، موضحًا أنه خلال أكثر من عامين ونصف من عمر الأزمة، ورغم الدعم العسكري الغربي الذي تجاوز 150 مليار دولار، لم يتمكن الغرب من تغيير ميزان القوى لصالح أوكرانيا.
وأوضح أن الغرب يدرك أن استمرار الحرب يخدم مصالحه، حيث يساعد على تنشيط صناعة الأسلحة الأمريكية، ورفع الإنفاق العسكري الأوروبي، وتعزيز “الفزاعة الروسية”، مشيرًا إلى أن هذه الأهداف تتعارض مع توجهات ترامب، الذي يفضل الصفقات على استمرار الصراعات.