عاجل: وفاة الفنانة شيرين سيف النصر عن عمر ناهز 57 عاما..ودفنها في مقابر العائلة بهدوء
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أفجع خبر وفاة الفنانة المصرية شيرين سيف النصر، صباح اليوم السبت، 13 أبريل 2024، عالم الفن والجمهور العربي، تاركة وراءها إرثًا فنيًا غنيًا تميزت فيه بالأداء الطبيعي والتلقائي.
وكشف شقيقها، الفنان شريف سيف النصر، عن وفاتها عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، حيث كتب: "توفيت إلى رحمة الله اليوم أختي الصغيرة غير الشقيقة الفنانة شيرين هانم إلهام سيف النصر، تمت الصلاة والدفن في مقابر العائلة في هدوء وسكينة كما طلبت الراحلة، وتقتصر المراسم على ذلك دون عزاء طبقا لوصيتها، برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة وإنا لله وإنا إليه راجعون".
عاجل: وفاة الفنانة شيرين سيف النصر عن عمر ناهز 57 عاما..ودفنها في مقابر العائلة بهدوء مسيرة فنية حافلة
ولدت شيرين سيف النصر في الأردن عام 1967، وبدأت مسيرتها الفنية في أوائل التسعينات، حيث شاركت في العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية المميزة. ومن أبرز أعمالها السينمائية: "غاضبون وغاضبات" (1991)، "سواق الهانم" (1994)، "أمير الظلام" (1996)، "يا مسافر بلا عنوان" (1998).
أما على الشاشة الصغيرة، فقد تألقت شيرين سيف النصر في العديد من المسلسلات الناجحة، منها: "ومن الذي لا يحب فاطمة" (1996)، "أبو العروسة" (1997)، "اللعبة" (2000)، "حكاية حياة" (2005).
اعتزال مبكراعتزلت شيرين سيف النصر الفن عام 2011، بعد زواجها من رجل أعمال أردني وهجرتها إلى الأردن.
و برحيل شيرين سيف النصر، فقدت السينما المصرية نجمة لامعة من جيل التسعينات، تميزت بأداءها الطبيعي وتألقها في العديد من الأعمال الفنية التي تركت بصمة مميزة في ذاكرة الجمهور العربي.
ونتقدم بخالص التعازي لأسرة الفقيدة، راجين من الله عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان، وأن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين سيف النصر وفاة شيرين سيف النصر شیرین سیف النصر
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان.. وفاة البابا فرنسيس عن 88 عاما
توفي البابا فرنسيس، صباح اليوم الاثنين عن 88 عاما، بحسب ما أعلن الفاتيكان.
وقال الكاردينال كيفن فاريل في بيان نشره الفاتيكان عبر قناته على تطبيق »تلغرام »، »أخوتي أخواتي الأعزاء، أعلن لكم بحزن عميق وفاة قدس الاب فرنسيس ».
وأوضح « هذا الصباح عند الساعة 07,35 عاد أسقف روما فرنسيس، إلى بيت الآب » بعدما « كر س حياته كلها في خدمة الرب وكنيسته ».
وأتت وفاة البابا، غداة إطلالة عبر شرفة كاتدرائية القديس بطرس بمناسبة عيد الفصح، ثم جولة في سيارة البابا موبيلي بين الحشود، مع أنه كان لا يزال يتعافى من التهاب رئوي حاد أدخله المستشفى مدة 38 يوما.
وكان البابا، وهو أرجنتيني اسمه خورخي ماريو بيرغوليو، قد انتقل في 14 فبراير إلى مستشفى الباباوات « جيميلي » بسبب إصابته بالتهاب رئوي. وأعلن الفاتيكان حينها أنه في وضع « حرج ». وغادر المستشفى في مارس الماضي بعد 38 يوما من الاستشفاء، وهي أطول مدة قضاها في المستشفى منذ بداية توليه منصب البابوية.
وطوال هذه الفترة التي امتدت 12 عاما، دافع أول بابا أميركي جنوبي في التاريخ، الذي كان يتمتع بشعبية واسعة بين أتباع كنيسته في مختلف أنحاء العالم، من دون هوادة، عن المهاجرين والبيئة والعدالة الاجتماعية من دون أن يمس بعقيدة الكنيسة في شأن الإجهاض.
ومع تزايد تعرضه لوعكات صحية، تصاعد الحديث عن إمكان تنح يه، على غرار ما فعل سل فه بنديكتوس السادس عشر.
وسبق للبابا الذي يعد الزعيم الروحي لنحو 1,4 مليار كاثوليكي في العالم أن أمضى فترتين في المستشفى عام 2023، أ جري ت له خلال إحداهما عملية جراحية كبرى في الإمعاء، واضطر في الأشهر الأخيرة إلى صرف النظر عن مجموعة من الارتباطات.
كلمات دلالية الفاتكان، فرانسيس