عاجل - رحلت في هدوء تام.. الموت يغيِّب شيرين سيف النصر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
رحلت، صباح اليوم، الفنانة شيرين سيف النصر، وذلك حسب ما أعلن شقيقها شريف.
كتب شريف سيف النصر شقيق الفنانة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلًا "توفيت إلى رحمة الله اليوم أختي الصغيرة غير الشقيقة الفنانة شيرين سيف النصر.. وتمت الصلاة والدفن في مقابر العائلة في هدوء وسكينة كما طلبت الراحلة".
كما أضاف أن المراسم ستقتصر على ذلك فقط دون عزاء طبقا لوصيتها.
معلومات حول شيرين سيف النصرشيرين سيف النصر ولدت في عام 1967 لأب مصري وأم فلسطينية. تخرجت من كلية الحقوق في عام 1991، وقضت سنوات في فرنسا حيث التقت بالفنان يوسف فرنسيس أثناء عمله في السفارة المصرية هناك، وأقنعها بالانضمام إلى مجال الفن.
بداية المشوار الفنيبدأت مشوارها الفني بمسلسل "ألف ليلة وليلة" عام 1986، ومن ثم اتجهت إلى العمل في الدراما التلفزيونية، حيث شاركت في أعمال مثل "غاضبون وغاضبات" و"من الذي لا يحب فاطمة".
أهم الأعمال الفنيةفي مجال السينما، شاركت في العديد من الأعمال، بما في ذلك "سواق الهانم" مع كبار نجوم الفن مثل أحمد زكي وعادل أدهم، وأيضًا في "النوم في العسل" و"أمير الظلام" مع الزعيم عادل إمام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شیرین سیف النصر
إقرأ أيضاً:
الرهوي : أمريكا تحسب اليوم لليمن ألف حساب
وبين أن هذه هبة عظيمة من الله ينبغي أن نحافظ عليها ونعمل على ترسيخ ثقافة الجهاد والاستشهاد في سبيل الحق والدفاع عن الوطن.
وأشار الرهوي خلال مشاركته الثلاثاء، في الفعالية التي نظمتها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والجهات التابعة لها، احياء للذكرى السنوية للشهيد للعام 1446 إلى أن الشهداء الذي يُحتفى بهم، هم في مقام عالٍ ورفيع في جنات النعيم إزاء ما بذلوه من تضحيات بدمائهم وأرواحهم في سبيل الله والدفاع عن الوطن وحق أبنائه في العيش الكريم والآمن والمستقل، معتبراً إحياء الذكرى السنوية للشهيد، أقل واجب تجاه الشهداء العظماء وشجاعتهم واستبسالهم وعزيمتهم وإقدامهم في الذود عن الأرض والعرض والعزة والكرامة.
وأوضح رئيس الحكومة أن الجميع يتحدث اليوم عن اليمن، وأصبح يُعرف أين يقع بعد أن ظل لقرون طويلة مجهول الموقع لدى العامة من البشر وذلك -بفضل الله- أولًا ثم بفضل تضحيات الشهداء والقيادة الحرة والشجاعة والحكيمة، لافتًا إلى أن الشهادة منحة إلهية عظيمة وخلود أبدي في الجنة يمن الله بها على من يشاء من عباده.
وأضاف أن أمريكا كانت تُرعب المنطقة والعالم أجمع، واليوم يُحسب لليمن ألف حساب خاصة بعد العدوان الأمريكي، البريطاني، سيما بعد موقفه المناصر والمساند لغزة ولبنان، من خلال استهداف أمريكا المتكرر لذات المواقع والأماكن التي تم استهدافها طيلة السنوات الماضية من قبل تحالف العدوان والحصار السعودي الإماراتي.
وبين الرهوي إلى أن الشعب اليمني سيمضي في تحقيق النصر تلو النصر مع الحفاظ على موقفه الثابت إلى جانب الأشقاء بغزة ضد الصهيوني المتغطرس وإلى جانب الشعب اللبناني الشقيق في دعمه ومساندته في إطار محور المقاومة، منوهاً إلى ما يعانيه حزب الله في لبنان من قبل البعض ممن يسيرون في الفلك الصهيوني الغربي والمطبعين العرب وممن وقعّوا مع الصهيوني في عام 1982.