سبب اعتزال الفنانة شيرين سيف النصر الفن عام 2010.. ما علاقة والدتها؟
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
منذ دقائق أعلن شقيق الفنانة شيرين سيف النصر وفاتها، عن عمر يناهز 56 عامًا، في نبأ محزن للوسط الفني، وفي التقرير التالي نتحدث عن سبب اعتزالها عام 2010، وكيف تأثرت بنبأ رحيل والدتها.
في مداخلة هاتفية عبر برنامج «مساء dmc»، كشفت الفنانة شيرين سيف النصر سبب اعتزالها الفن، مؤكدة أن خبر وفاة والدتها هو السبب الرئيسي لابتعادها عن الفن، مضيفة: «تعبت أوي لما ماما اتوفت فبعدت، ودي كانت كل حاجة في حياتي، وبتقف جنبي وتقرأ لي الأفلام والمسلسلات، والصحافة تكلمها وكانت شيلاني شيل، وبعدين مالقتش الورق اللي بيجيلي كويس، لكن مقدرتش أكمل بعدها».
كانت الفنانة شيرين سيف النصر قد درست رجوعها للفن، من خلال رؤية بعض الأعمال المعروضة عليها، وخلال المداخلة تحدثت عن احتمالية عودتها خلال شهرين أو ثلاثة بعمل سنيمائي، لكن هذا ما لم يحدث.
ابتعاد الفنانة شيرين سيف النصر عن الفنعاشت الفنانة شيرين سيف النصر حالة من الحزن الشديد بعد وفاة والدتها، إذ اعتبرتها كل شيء في حياته، حيث كانت تدعمها وتقرأ لها الأفلام والمسلسلات، وقررت عدم العودة والاكتفاء بالأعمال الـ31 التي شاركت بها في السينما والدراما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين سيف النصر الفنانة شيرين سيف النصر وفاة شيرين سيف النصر وفاة الفنانة وفاة الفنانة شيرين سيف النصر الفنانة شیرین سیف النصر
إقرأ أيضاً:
الأحد.. افتتاح معرض "قرابة" للفنانة أمينة الدمرداش بجاليري مصر
عشاق الفن والإبداع والتأمل، على موعد يوم الأحد القادم 22 أغسطس في السادسة مساءً، مع افتتاح معرض الفنانة أمينة الدمرداش الذى يقام بعنوان " قرابة " في عرض جديد يستضيفه جاليري مصر يستمر حتى 8 يناير2025.
تأمل عميق
حول فلسفة العرض تقول الفنانة أمينة الدمرداش.. "معرض قرابة هو تأمل عميق عن الهوية والثقافة والإيقاع السماوي للحياة؛ استكشاف الروابط المعقدة بين الطبيعة وحالة الإنسان. التصوير مستوحى من تقاليد مشاهدة الزهور، يتناول المعرض فكرة الصيرورة والتجديد؛ الاحتفال بكيفية تطور الفن والحياة معاً مع مرور الوقت.
ومن خلال طبقات من ضربات الفرشاة الدقيقة والتطريز اليدوي، تسعي الاعمال على إطالة عمر الأزهار العابرة، مع الحفاظ على جوهرها وأصالتها. يعكس كل عمل الرحلة من إنبات الفكرة إلى التنفيذ الكامل، مما يتردد صداه بهدوء بالنسبة للمشاهد.
تدعو هذه الإبداعات إلى التأمل، وتعرض كيف تنمو اللوحات، مثل الأزهار، لتتحول وتدوم - وهو احتفال بالجمال العميق في كل من الطبيعة والعملية الإبداعية. كفنانة، أرى هذا بمثابة استمرار لرحلتي الخاصة، وما زلت أستكشف نفسي واكتشف طبقات جديدة من الارتباط والمعنى ضمن هذه العملية الإبداعية".
الفنانة أمينة الدمرداش فى سطور
ولدت أمينة الدمرداش عام ١٩٨٦ في القاهرة. تخرجت بدرجة البكالوريوس في الفنون الجميلة عام ٢٠٠٨، تابعت لاحقًا برنامج ماجستير مكثف في فلورنسا بإيطاليا، أكملته عام ٢٠١٨.
طوال مسيرتها المهنية شاركت الدمرداش في العديد من المعارض الفردية والجماعية في مصر والخارج.
وعُرضت أعمالها في صالات عرض ومؤسسات ثقافية مرموقة، مما يعكس شهرتها المتزايدة في المشهد الفني المحلي والدولي.
عززت الدمرداش من ممارستها الإبداعية من خلال مشاركتها في العديد من الإقامات الفنية في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا.
وأتاحت لها هذه الإقامات الفرصة للتعاون مع مجتمعات فنية متنوعة. وفي الوقت الحالي، تواصل الدمرداش توسيع حدود فنها، مستفيدة من تجاربها المتعددة الثقافات والتزامها العميق باستكشاف الموضوعات التي تتردد صداها معها وتلهمها وربما تحولها.