أنس الباز يثير الجدل: أعرف مؤثرة منحت 20 مليون لمخرج لإشراكها في عمل فني
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
من خلال بث مباشر على تطبيق التيكتوك، انتقد الممثل المغربي أنس الباز ظاهرة اعطاء أدوار البطولة للمؤثرين والمؤثرات في الأعمال الفنية سواء كانت الدرامية أو السينمائية.
وتحدث أنس الباز عن سبب عدم ظهوره في الأعمال التلفزيونية المغربية، مؤكدا في مقطع فيديو تم تداوله عبر موقع “الإنستغرام”، أنه لا يتم استدعائه من طرف المخرجين.
وقال الباز في حديثه عن المؤثرات إن المخرجون يفضلون اعطاء أدوار البطولة لأعمالهم لهذه الفئة، التي لا علاقة لها بالتمثيل خاصة وأنه يعرف مؤثرة أنفقت ما يقارب عشرون مليون سنتيم من أجل اتمام عمل فني لأحد المخرجين دون الخوض في التفاصيل.
وتابع المتحدث قائلا في تلميح له الى الدعارة الفنية أن المؤثرات يستغلون شهرتهم على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل التطفل على المجال مؤكدا أن مجموعة كبيرة من المؤثرات يعرضون أنفسهم على المخرجين بهدف الحصول على أدوار البطولة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
فتح مقبرة عبد الحليم حافظ يثير الجدل.. ونجل شقيقه يوضح الحقيقة
متابعة بتجــرد: في لقاء إعلامي حديث، كشف محمد شبانة، نجل شقيق الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، عن مجموعة من التفاصيل الخاصة بالعائلة، موضحاً حقيقة فتح مقبرة العندليب الأسمر، ومصير إرثه، وبعض المقتنيات التي لا تزال محفوظة كما كانت.
سبب فتح مقبرة عبد الحليم حافظ
أوضح شبانة أن قرار العائلة بفتح المقبرة جاء نتيجة تسرّب المياه في منطقة مقابر البساتين التي تضم مدفن العندليب وأفراد أسرته. وقال: “توجهنا إلى كلية العلوم بجامعة القاهرة، واستعنّا بفريق مختص من جهاز الحد من المخاطر، مزوّدين برادارات وأجهزة لقياس المياه وطبيعة الأرض”.
وأشار إلى أن الفحص أظهر غرق معظم المقابر المجاورة بالمياه، باستثناء المربع الخاص بمقابر عبد الحليم حافظ وإخوته، التي بقيت سليمة بفضل وجود صخور طبيعية منعت تسرب المياه.
وتحدث عن لحظة نزوله القبر، قائلاً إنه كان مترددًا في البداية، لكنه قرأ آيات من القرآن الكريم ونزل لرؤية جثمان عمه.
تفاصيل الميراث
أكد شبانة أن تقسيم الميراث تم “بشرع الله”، دون أي خلافات داخل العائلة، مضيفاً: “مرّ أكثر من 48 عاماً على رحيل عبد الحليم حافظ، ولم يسمع أحد عن نزاعات داخل العائلة حول الإرث”.
مقتنيات العندليب ووصيته
أشار إلى أن العائلة حافظت على مقتنيات عبد الحليم بناءً على وصية شفهية، حيث ظل منزله في الزمالك كما هو، بمحتوياته الأصلية، ومنها: المصحف، الملابس، المنشفة التي طُبع عليها أول حرفين من اسمه “AH”، الوسادة التي شهدت لحظات مرضه، وحتى الصابونة الخاصة به بقيت في مكانها.
وكشف أن ابنة عمته – رحمها الله – كانت تقيم في الشقة بعد وفاته، ويعيش فيها اليوم زوجها وابنهما، مؤكداً أنها الشقة التي كانت تحتضن تدريبات عبد الحليم على أغانيه وبروفات حفلاته.
بهذه التفاصيل النادرة، أعاد محمد شبانة تسليط الضوء على جزء من التاريخ الشخصي للفنان الراحل، مؤكداً أن إرث العندليب الإنساني والفني لا يزال محفوظاً ومحترماً من قبل عائلته.
main 2025-04-23Bitajarod