آبار “الحقل الشرقي” بالنهر الصناعي تعود للخدمة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أعلن جهاز النهار الصناعي عودة معظم آبار الحقل الشرقي بمنظومة الحساونة/سهل جفارة إلى الخدمة بعد عودة التيار الكهرباء إلى المحطة المغذية.
وأوضح الجهاز أن 100 بئر من أصل 150 عادت إلى الخدمة متوقّعا دخول كافة الآبار الخدمة بسعتها القصوى مع مساء اليوم أو صباح الغد.
وصباح اليوم، أعلن جهاز النهر الصناعي انقطاع التيار الكهربائي عن الحقل الشرقي وخروج كامل الآبار ومحطة الضخ عن الخدمة
ويزوّد المسار الشرقي بمنظومة الحساونة مدن (مصراتة، تاورغاء، تاجوراء، زليطن ، الخمس، سوق الخميس، طمينة، الدافنية، قصر الأخيار، القره بوللي وحتى مدينة طرابلس غرباً)
المصدر: جهاز النهر الصناعي
آبار الحقل الشرقيجهاز النهار الصناعيرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0.المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تحتفي باكتشاف حقل غاز ضخم في لينكولنشاير
وكالات
كشفت شركة “Egdon Resources” البريطانية عن اكتشاف حقل غاز عملاق في مقاطعة “لينكولنشاير” ، يُتوقع أن يلبي احتياجات شرق إنجلترا من الطاقة لأكثر من 10 سنوات، مما يقلل اعتماد بريطانيا على وارداتها من الغاز ويعزز اقتصادها.
الحقل، الواقع بالقرب من مدينة “Gainsborough” وعلى بعد 265 كيلومتراً من لندن، يحتوي على احتياطات تزيد عن 480 مليار متر مكعب، أي ما يعادل سبعة أضعاف الاستهلاك السنوي للبلاد.
وفي بيانها، أوضحت الشركة أن الحقل، المعروف باسم “Gainsborough Trough”، قد يخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 218 مليون طن مقارنة باستخدام الغاز المستورد من النرويج وقطر، كما سيضيف أكثر من 140 مليار دولار للناتج المحلي، ويدرّ 34 مليار دولار كضرائب مباشرة، هذا الاكتشاف سيوفر 250 ألف وظيفة جديدة، تشمل وظائف مباشرة وغير مباشرة.
سيتم الإعلان عن تفاصيل هذا الاكتشاف في مؤتمر “Lincolnshire Energy Conference” للطاقة، الذي سيعقد في 25 فبراير الجاري بجامعة “University of Lincoln”، حيث سيتحدث كل من “Mark Abbott”، الرئيس التنفيذي لـ”Egdon Resources”، و”George Yates”، الرئيس التنفيذي لشركة “Heyco” الأميركية التي استحوذت على “Egdon” في وقت سابق.
وقد أمضت “Egdon Resources” سنوات في الحفر التجريبي والدراسات الجيولوجية قبل الإعلان عن الحقل، بينما أشارت شركة “Deloitte” التي قامت بتحليل التأثيرات الاقتصادية، إلى أن الحقل قد يصبح أكبر بكثير من حقل “Jackdaw” الذي تعمل شركة “شل” على تطويره في بحر الشمال. علاوة على ذلك، تُبدي الشركة تفاؤلاً بوجود احتياطات إضافية في منطقة “Gainsborough Trough”، التي تشكلت منذ 300 مليون عام، ما يجعلها واعدة بمزيد من المفاجآت في مجال الوقود الأحفوري.