«طرق دبي» تنقل 5.9 مليون راكب خلال عطلة عيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، أن إجمالي عدد ركاب وسائل النقل الجماعي ومركبات الأجرة والتنقل المشترك التابعة للهيئة خلال عطلة عيد الفطر المبارك 1445 هجرية في الفترة من (10 إلى 12 إبريل الجاري 2024)، بلغ 5 ملايين و900 ألف راكب.
ووصل عدد ركاب المترو بخطيه الأحمر والأخضر، خلال العطلة، إلى مليونين و320 ألف راكب، بينما بلغ عدد ركاب الترام 115 ألف راكب، ووصل عدد ركاب الحافلات العامة إلى مليون و200 ألف راكب، وعدد ركاب وسائل النقل البحري إلى 416 ألف راكب، ونقلت مركبات الأجرة نحو مليون و600 ألف راكب، فيما سجلت أعداد الركاب عبر مركبات التنقّل المشترك 308 آلاف راكب.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات طرق دبي هيئة الطرق والمواصلات في دبي عدد رکاب ألف راکب
إقرأ أيضاً:
ترقب وقلق لدى الأسر المغربية من أسعار المواد الاستهلاكية خلال رمضان المبارك
تتزايد المخاوف لدى الأسر المغربية مع اقتراب حلول شهر رمضان، حيث يتوقع أن تشهد الأسواق ارتفاعًا في أسعار العديد من المواد الاستهلاكية.
ويعود ذلك إلى زيادة الطلب على بعض السلع الأساسية، التي يكثر استهلاكها خلال الشهر الفضيل، مثل الطماطم، البيض، الدواجن، اللحوم، الأسماك، إضافة إلى المواد الأخرى التي يتزايد الإقبال عليها في رمضان.
وكانت الحكومة قد أعلنت عن استعدادها الكامل لمواجهة هذه التحديات، حيث أوضح مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، في تصريحات صحفية، أن الحكومة تتابع الوضع عن كثب، وأكد أن مختلف القطاعات الحكومية المعنية قد اجتمعت لضمان توفر المواد الاستهلاكية بكميات كافية في الأسواق. وأشار بايتاس إلى أن التقارير التي أُعدت تؤكد أن وضعية تموين الأسواق جيدة، وأنه لا يوجد نقص في المواد الأساسية التي يحتاجها المواطنون خلال رمضان.
كما أكد بايتاس أن الحكومة قامت باتخاذ تدابير استباقية تشمل تنسيقًا مع الفاعلين الاقتصاديين والموردين لتفادي أي نقص قد يؤثر على توافر السلع. وأضاف أن هناك حملات مراقبة ستُنفذ بشكل دوري على مختلف مستويات السوق لضمان عدم التلاعب بالأسعار أو احتكار بعض السلع من قبل التجار.
هذا وأشار خبراء اقتصاديين إلى أن زيادة الطلب في رمضان، إلى جانب تقلبات أسعار المواد الأولية، قد تؤدي إلى صعوبة ضبط الأسعار في بعض الحالات.
وفي نفس الوقت، تعول الأسر المغربية على تدخل الحكومة لتي تظل حتى الآن عاجزة عن وضع حد لموجة الغلاء التي شملت العديد من المواد الأساسية، حيث سجلت مختلف جهات المملكة ارتفاعات كبيرة في أسعار الخضر والفواكه والدوجن واللحوم الحمراء والزيوت.
ويبقى المواطنون في حالة ترقب، مع أمل في أن تساهم التدابير المتخذة في تحقيق توازن بين العرض والطلب، مما قد يساعد على تخفيف الأعباء المالية خلال الشهر الفضيل.