على وقع تظاهرات في تل أبيب.. قلق لدى عائلات المحتجزين
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
عائلات المحتجزين قلقون من تضارب مصالح نتنياهو الشخصية بالعامة
استشاطت شوارع تل أبيب احتجاجا على حكومة الاحتلال، السبت، مطالبين بإبرام صفقة تبادل فورية، فضلا عن إجراء انتخابات مبكرة.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: لن يتم إطلاق المحتجزين بغزة من خلال الضغوط العسكرية
كما أعربت عائلات المحتجزين عن قلقهم من تضارب المصالح العامة والشخصية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
كما حملوا نتنياهو الفشل في إبرام صفقة تبادل من أجل استعادة المحتجزين، وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة عدوان الاحتلال تل ابيب العدوان على غزة
إقرأ أيضاً:
كان : هذا هو المطلوب إسرائيليا لإنجاز صفقة تبادل مع حماس
قالت هيئة البث الإسرائيلية (كان 11) مساء اليوم الثلاثاء 3 ديسمبر 2024 ، إن الحكومة في إسرائيل ستعين عليها تقديم تنازلات تبدأ بـ"انسحاب جزئي" من قطاع غزة ، وقد تصل إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ 424 يومًا، إذا كانت تسعى للتوصل إلى اتفاق يفضي إلى الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس في القطاع.
وذكرت أن إسرائيل قد تضطر، في إطار أي صفقة، إلى "الالتزام بوقف الحرب والإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين" المحتجزين في سجون الاحتلال، رغم الضغوط التي يحاول البيت الأبيض وإدارة الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، ممارستها على حركة حماس.
ومن المقرر أن يعقد المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينيت) اجتماعًا يوم الخميس المقبل، وصفته القناة بـ"الدوري لمناقشة القضايا الراهنة"، بما في ذلك ملف الأسرى، حيث يُفترض إطلاع الوزراء على تطورات المفاوضات، وسط تقارير عن "مبادرة مصرية جديدة".
وأفادت القناة بأن تل أبيب تنتظر رد حركة حماس على "المقترح المصري الجديد الذي تشمل وقف إطلاق النار وصفقة تبادل أسرى"؛ فيما حذر مسؤولون إسرائيليون من "المبالغة في التفاؤل"، مشيرين إلى أنه "من المبكر الإشارة إلى وجود اختراق في المحادثات".
ونقلت "كان 11" عن مصادر في فريق المفاوضات الإسرائيلي قولها إن المقترح المصري "لا يزال غير واضح" بالنسبة لإسرائيل، التي تفتقر حتى الآن إلى معلومات كاملة عنه، لكنها تعتزم دراسة المبادرة بعناية وانتظار رد حماس قبل اتخاذ قرار بإرسال وفد تفاوضي إلى القاهرة.
وأكدوا أن أي تقدم يعتمد على قبول إسرائيل الانسحاب جزئيًا من قطاع غزة غزة (أشارت إلى محور صلاح الدين "فيلادلفي" ومحور نيتساريم) إذا ما أرادت إتمام مرحلة أولى من صفقة محتملة أو الموافقة على وقف الحرب إذا ما أرادت تحرير جميع الأسرى في غزة.
وشدد المسؤولون الإسرائيليون على أن غياب الاتفاق على هذه النقاط المحورية سيحول دون التوصل إلى صفقة حقيقية؛ في الوقت ذاته، أفاد التقرير بأن جهود الوساطة تركز حاليًا على صياغة مقترح وتفاهمات أولية ت فتح المجال للتفاوض حول اتفاق محتمل.
المصدر : وكالة سوا