حصريًا... أول رد من الآثار بخصوص فيديو نقل توابيت أثرية بواسطة مترو الأنفاق
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أوضحت إدارة الأزمات والطوارث في وزارة السياحة والآثار حقيقة الفيديو المنتشر علي منصة يوتيوب وبعض صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك بخصوص نقل توابيت أثرية ببواسطة مترو الأنفاق
حصريًا... أول رد من الآثار بخصوص فيديو نقل توابيت أثرية بواسطة مترو الأنفاقوحصلت بوابة الفجر الإلكترونية على أول رد من وزارو الآثار بخصوص هذا الفيديو، حيث تواصلت إدارة الأزمات والكوارث بالوزارة بالدكتور عيسي زيدان مدير عام الترميم ونقل الأثار بالمتحف المصري الكبير لسؤاله عن هذا الفيديو والتوضيح وكان الرد أن الفيديو مفبرك ولم يتم بأي حال من الأحوال نقل أثار بهذا الإسلوب ولا عن طريق مترو الأنفاق فنقل الأثار له أصوله العلمية والفنية المتعارف عليها محليا وعالميا
وأشار ممدوح عودة مدير إدارة الأزمات والكوارث في وزارة السياحة والآثار، إن الفيديو من الواضح أنه مفبرك لذا نرجو من الجميع تحري النشر فيما يخص الآثار المصرية، حيث إن مثل هذه الفيديوهات تسئ لسمعة مصر حضاريًا وهو غير المقبول، وتمتلك وزارة الآثار من الخبرات الكافية التي تؤهلها لنقل جميع أنواع القطع الأثرية بمنتهى الأمان والمهارة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
"السياحة" تكشف تفاصيل حادث غرق جزئي لأحد الفنادق العائمة بالأقصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وزارة السياحة والآثار عن تفاصيل الحادث الغرق الجزئي لأحد الفنادق العائمة بالاقصر .
وقالت وزارة السياحة: إنه بالإشارة إلى تعرض أحد الفنادق العائمة اليوم لحادث غرق جزئي على كورنيش محافظة الافصر ان الفندق كان متوقف عن العمل وليس على قيد التشغيل السياحي ولم يستقبل أي نزلاء أو سائحين مصريين أو أجانب منذ نهاية مارس الماضي نظراً لانتهاء ترخيصه السياحي وعدم وجود برامج سياحية به، موضحة أن هذا الحادث لم يسفر عن أي إصابات أو خسائر في الأرواح.
وأضافت أن هذا الفندق المذكور كان متواجد لإجراء أعمال التطوير والتجديد اللازمة به ليتم بعد ذلك إجراء المعاينات اللازمة له من قِبل وزارة السياحة والآثار لتجديد الترخيص الخاص به.
وتواصل الوزارة متابعتها لهذه الواقعة، حيث توجهت لجنة من ممثلي الإدارة المركزية للمنشآت الفندقية والمحال والأنشطة السياحية بالوزارة فور العلم بهذه الواقعة، بالتعاون مع الجهات المعنية لموقع الواقعة للتحقيق والإفادة فيما يخص أسباب هذا الميل الجزئي.