قرار عاجل من الهويش بعد تعرضه للإساءة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
ماجد محمد
ذكرت تقارير أن الحكم الدولي محمد الهويش اتخذ قرار حازم بعد تعرضه لإساءات إثر إدارته لمباراة الهلال والنصر في كأس السوبر.
وكان محمد الهويش قد أدار مباراة الهلال والنصر الثلاثاء الماضي، التي حسمها الزعيم (2-1) ليتأهل إلى نهائي كأس السوبر السعودي، ومنها للتويج باللقب بعد الفوز على الاتحاد (4-1).
وشهدت المباراة إشهار الهويش البطاقة الحمراء في وجه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعد اشتباكه مع مدافع الهلال علي البليهي.
وأضافت التقارير أن الحساب الرسمي للحكم الهويش على تطبيقي “إنستغرام” و”واتس آب” تعرَّض لاختراق إلكتروني، حيث تبادل الهاكرز السباب والشتائم مع متابعي الحكم.
وقال الصحفي في جريدة “الجزيرة” أحمد العجلان نقلاً عن مصادره، اليوم “مكتب محاماة تقدم بعدد من الشكاوى ضد بعض المسيئين للحكم محمد الهويش، بعد أن حصلوا على توكيل منه لمقاضاة المسيئين”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال كأس السوبر السعودي محمد الهويش
إقرأ أيضاً:
الدكتور نور الدين أبو لحية: جرائم العدو تمحيص إلهي للأمة.. والنصر قادم لا محالة
يمانيون../
أكد الكاتب والأستاذ الجامعي الجزائري، الدكتور نور الدين أبو لحية، أن ما تشهده الأمة من جرائم يرتكبها العدو الصهيوني يمثل “تمحيصاً إلهياً للأمة بل للبشر جميعاً”، مشدداً على أن “النصر آتٍ لا محالة”.
وقال الدكتور أبو لحية في تغطية إخبارية على قناة المسيرة، إن رؤيتنا الإيمانية تؤكد أن كل ما يحصل هو امتحان واختبار إلهي، وأن النصر بيد الله وموقنون به يقيناً شديداً، مستشهداً بذكر الله تعالى عند الأحزاب عندما بلغت القلوب الحناجر وحصل التميز بين المؤمنين والمنافقين.
وسلط الضوء على خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي وصفه بأنه “يسلط الضوء في كل خطاب له على الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين بأسلوب مؤثر”، ويذكر مشاهد هذه الجرائم “لعلها تحرك النفوس”.
وانتقد الدكتور أبو لحية ما أسماهم “علماء السوء والضلالة، علماء المال والسلطة”، مشيراً إلى أنهم بدلاً من حث الأمة على دعم المظلومين في غزة، “يتهمون من يساندهم بالتهور”.
وأضاف أن هؤلاء العلماء، سواء في حركات إسلامية أو هيئات فتوى، صاروا يشككون في لفظ الجهاد ويزيلونه، رغم أنه واجب شرعي في القرآن الكريم، معتبراً أن هذا تمييع للدين.
وأشار إلى أن المشكلة ليست فقط لدى السياسيين، بل أيضاً لدى هؤلاء العلماء الذين لو كانوا “أصحاب رجال مؤمنين رجال صادقين ثابتين يقولون كلمة الحق وفي كل المحال لما تجرأ (السياسيون) على هذه الجرائم”.
واختتم الدكتور أبو لحية بالإشارة إلى أصوات التضحية في فلسطين واليمن التي تكرر صيحة الإمام الحسين “ألا من ناصر ينصرني”، مؤكداً أن الذين ينصرون غزة هم في الحقيقة ينصرون “كل الأنبياء وكل الصالحين وعلى مر العصور”.
ثمانية وكلاء للنائب العام يتلقون تدريبًا متقدمًا ضمن اتفاق تعاون دولي مع فرنسا