تفاصيل مقتل طالب على يد زميله بكفر شكر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تباشر نيابة كفر شكر، التحقيق في واقعة مقتل طالب على يد زميله طعنا بالسكين في مشاجرة بينهما للخلاف على الجيرة بالقليوبية.
وأمرت النيابة بتشريح جثة المجني عليه لإعداد تقرير وافي عن سبب الوفاة، كما أمرت بسرعة إجراء تحريات المباحث حول الواقعة.
تلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، إخطارا من اللواء محمد السيد مدير مباحث المديرية يفيد تلقى مأمور مركز شرطة كفر شكر إشارة من المستشفى بوصول طالب مصاب بجرح طعنى، وتوفى أثناء إسعافه.
وانتقلت قوة أمنية إلى مكان الواقعة وتوصلت التحريات أنه بسؤال والد المجنى عليه أفاد بحدوث مشاجرة نجله المتوفى وآخر طالب لخلافات حول الجيرة تعدى خلالها الأخير على نجله بسلاح أبيض مما أدى إلى إصابته التى أودت بحياته.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم وبحوزته السلاح المستخدم فى الواقعة، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وأرشد عن السلاح الأبيض المستخدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مقتل طالب على يد زميله القليوبية
إقرأ أيضاً:
بطعنة في صدره.. وفاة طالب جامعي في مشاجرة بين عائلتين بالمنيا
توفي طالب جامعي متأثرًابإصابته بطعنة نافذة بالصدر، إثر وقوع مشاجرة بين عائلتين بإحدى قرى مركز مطاي شمال محافظة المنيا.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يتضمن وقوع مشاجرة بين عائلتين بقرية منبال التابعة لمركز مطاي، ووفاة طالب، تم نقله إلي مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
انتقل رجال الشرطة وسيارة الاسعاف علي الفور إلي مكان البلاغ، وبالفحص تبين نشوب مشادة كلامية بين عائلتي «الزراتين» و«الدونة»، تطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء بسبب خلافات على الارض الزراعية.
أسفرت المشاجرة عن وفاة أحمد، ع، ش، 22 سنة طالب بكلية التربية الرياضية جامعة المنيا، من عائلة «الزراتين»، متأثرًا بطعنة نافذة بالصدر عقب وصول المستشفى، وتم إيداع الجثمان بالمشرحة للعرض علي الطبيب الشرعى.
عززت الأجهزة الأمنية من تواجدها بالقرية، وفرضت كردون أمني تجنبا لتجدد المشاجرة، وتم القبض علي عدد من المتهمين وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
وتحولت صفحات التواصل الاجتماعي «الفيس بوك» إلي سرادق عزاء حزنا علي هذا الشاب الذي كان محبوباً من الجميع لحسن خلقه.
وكان آخر ما كتبه الضحية قبل وفاته: يَا اللَّه..
لقَد سَلكنا دروبًا شتَّى..
وَما وَجدنا الرَّاحة فِي غيرِ دَربك، فَردنَا إليكَ.. !