الجزيرة:
2024-09-08@09:01:38 GMT

هل ستكون غزة أكثر أمانا إذا استقال نتنياهو؟

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

هل ستكون غزة أكثر أمانا إذا استقال نتنياهو؟

تركز كثير من انتقادات الغرب لإسرائيل على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لكن خبراء يقولون إن أسلوبه في الحرب يحظى بدعم واسع.

هذا ما يلخصه تقرير بموقع الجزيرة الإنجليزي للكاتب الصحفي المستقل المقيم بتونس سايمون سبيكمان كوردال، الذي استهل مقاله بالإشارة إلى أنه مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، يبدو أن الانتقادات تَنصب على الزعيم الإسرائيلي المحاصر نتنياهو، الرجل الذي يواجه تهم فساد متعددة، موضحا أن أحد مظاهر تلك الانتقادات يتجلى في خروج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع للمطالبة برحيله.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4هآرتس: الحق يقال إسرائيل خسرت الحربlist 2 of 4واشنطن بوست: أكبر موردي الأسلحة للجيش الإسرائيليlist 3 of 4أكبر عدو لأميركا ليس الصين أو روسيا بل ديونها الكبيرةlist 4 of 4بلومبيرغ: المسيرات الإيرانية تعيد تشكيل مفهوم الحربend of list

ومع ذلك، ينقل الكاتب عن محللين قولهم إنه ينبغي عدم الخلط بين السخط على نتنياهو والمحرضين اليمينيين المتطرفين في حكومته، وبين تراجع الدعم الشعبي للحرب التي تشنها إسرائيل لمعاقبة غزة على الهجوم الذي قادته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ولتأمين إطلاق سراح الأسرى المتبقين الذين تم أخذهم من إسرائيل في ذلك اليوم.

ويقول المراقبون إن الاختلاف مع نتنياهو كفرد لا ينفي أن أهدافه الحربية لا تزال تتمتع بدعم مجتمع أصبح بشكل متزايد يمينيا ومتدينا متطرفا، كما يعتقد أن الفلسطينيين "أقل شأنا" بطريقة أو بأخرى مما هم عليه بالفعل.

"لدينا أشخاص يتجولون بأسلحة آلية، ومجرد قولك إنك تخاف من فلسطيني يعطيك المبرر القانوني لإطلاق النار عليه"، حسبما يقول حاييم بريشيث من لندن، وهو مؤلف كتاب "تقديم المحرقة: دليل مصور" وأستاذ دراسات السينما في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية ببريطانيا.

التطور السياسي

ويقول بريشيث، الذي غادر إسرائيل في السبعينيات وقُتل والداه في أوشفيتز، "أعتقد، في الوقت الحالي، أن المجتمع الإسرائيلي قابع في مكان ما بين الفاشية والنازية ويبدو أن أحدا لم يلاحظ ذلك".

وقد وجد استطلاع للرأي أجرته صحيفة "إسرائيل اليوم" في يناير/كانون الثاني الماضي أن الأغلبية الساحقة من الذين شملهم الاستطلاع (81.5%) يؤيدون فكرة أن الحرب في غزة تظل أفضل وسيلة لتأمين إطلاق سراح الأسرى.

فضلا عن ذلك، وقبل الحكم الأخير الذي أصدرته محكمة العدل الدولية، والذي أمر إسرائيل بالسماح بدخول مزيد من المساعدات إلى غزة لتجنب المجاعة، أظهر استطلاع أجراه المعهد الإسرائيلي للديمقراطية إحجاما ملحوظا بين الإسرائيليين عن زيادة المساعدات المقدمة إلى غزة.

بريشيث: أعتقد، في الوقت الحالي، أن المجتمع الإسرائيلي قابع في مكان ما بين الفاشية والنازية ويبدو أن أحدا لم يلاحظ ذلك

وتقول ميراف زونسزين، وهي كبيرة محللين في مجموعة الأزمات الدولية من تل أبيب، إن "هناك اتجاهين متوازيين في المجتمع الإسرائيلي على مدى السنوات العشرين الماضية أو نحو ذلك".

لقد أصبح المجتمع الإسرائيلي، وخاصة الشباب، أكثر يمينية، وتشير استطلاعات الرأي إلى ذلك، "لقد شهدنا تزايد الدعم للسياسة الأرثوذكسية المتطرفة واليمين المتطرف، الذي دخل في نهاية المطاف، ليس فقط الحكومة، بل أيضا المحاكم والجيش ونظام التعليم"، حسب قولها.

وتتمتع الحكومة الإسرائيلية الحالية، التي تضم اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، الذي أدين بالتحريض ودعم الإرهاب عام 2007، وبتسلئيل سموتريتش، الذي يرأس حزبا صهيونيا دينيا متشددا، بتفويض يمكن أن يستمر حتى عام 2026.

"والواقع أن الناس يشكون من وجود اليمين المتطرف والأرثوذكسي المتطرف في السلطة، خاصة الليبراليين. ومع ذلك، من المهم ألا نخلط هذه الاعتراضات، التي مردها غالبا هو حرياتهم السياسية، مع قلق هؤلاء بشأن حياة الفلسطينيين"، وفقا لزونسزين.

أهي معزولة حقا؟

ولم تنجح الانتقادات الدولية للهجوم الإسرائيلي على غزة في إضعاف الافتراضات المحلية التي صاغتها عقود من السرد السياسي والإعلامي حول "العزلة الإقليمية" للبلاد.

فبعد الشكوى، لسنوات عديدة، من الوقوع ضحية للأمم المتحدة واتهام وكالة الأمم المتحدة الإنسانية الرئيسية في غزة (الأونروا) بأنها مخترقة من قِبَل حركة حماس الفلسطينية، سارع الوزراء الإسرائيليون إلى رفض الطلب الذي تقدم به مجلس الأمن أواخر مارس/آذار الماضي بوقف إطلاق النار.

كما أن الانتقادات الدولية الأخرى -مثل تقرير المقرر الخاص للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز، الذي وجد أن إسرائيل متورطة في 3 من أعمال الإبادة الجماعية الخمسة المحددة في اتفاقية عام 1948- تم رفضها باعتبارها معادية للسامية من قبل المؤسسة السياسية والإعلامية في إسرائيل، وكذلك من قبل حلفاء إسرائيل في الولايات المتحدة.

وتقول زونسزين إنه لا يمكن إلا -ربما- لعدد قليل من المحللين أن يشككوا في أن نتنياهو لم يشجع أو يستفد من نمو اليمين الديني المتطرف، لكن الإشارة إلى أن المعاناة في غزة ستكون أقل بدونه أمر مثير للسخرية، وفقا لزونسزين.

وحتى قبل هجوم أكتوبر/تشرين الأول، تقول المحللة، كانت إسرائيل مطمئنة لمكانتها بوصفها قوة إقليمية عظمى لا يمكن المساس بها، وكانت واثقة من أن الدول العربية الرائدة مستعدة للتغاضي عن مستوطناتها الآخذة في التوسع وتطبيع العلاقات معها.

لكن السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي قلب هذه الافتراضات رأسا على عقب، ووجه ضربة قوية لكل ذلك.

وتضيف أن "السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 أصاب كل المجتمع الإسرائيلي، من الجنود الذين يوثقون جرائم الحرب التي ارتكبوها على تيك توك إلى السياسيين الذين يوجهونهم".

وتردف زونسزين قائلة: "لقد ظل المجتمع الإسرائيلي منذ سنوات ينظر إلى الفلسطينيين على أنهم العدو، أما نتنياهو، فيمكن تأنيبه فقط.. وفي ما يتعلق بغزة، فإنه يمثل الإجماع".

الجيش

وقد لقي أكثر من 33 ألف شخص حتفهم في غزة وأصيب ما يقرب من 76 ألف آخرين في الهجمات الإسرائيلية داخل قطاع غزة، كما أن ثمة روايات عن تعذيب مدنيين وموظفي الأمم المتحدة، في حين أصبحت الاتهامات للجيش الإسرائيلي بقتل الأشخاص، الذين يتضورون جوعا بحثا عن الطعام، أمرا شائعا.

ويقول بريشيث "لقد استولى اليمين المتطرف على الجيش الإسرائيلي منذ عام 2000 تقريبا"، كما يؤكد في كتابه "جيش لا مثيل له" أن الجيش صاغ الهوية الثقافية والسياسية لإسرائيل ويعكسها.

وأضاف أن المجندين اليمينيين دخلوا الجيش من الرتب الدنيا قبل أن يحصلوا على الترقية تدريجيا، وبحلول عام 2008، وربما 2009، أصبحوا هم الجيش بشكل أساسي.

ويستدرك بريشيث بقوله: "لا تسيئوا فهمي، فلم تكن هذه منظمة ليبرالية تماما من قبل، لقد كانت دائما هيئة قومية للغاية".

وأردف "في نهاية المطاف، هذا هو الجيش نفسه الذي أشرف على النكبة [طرد حوالي 750 ألف فلسطيني من وطنهم عام 1948]، وكذلك الحروب التي تلت ذلك، ومع ذلك، هذا شيء جديد".

قبل الحرب الحالية على غزة، كان وصول القوميين المتطرفين والمتدينين قد اصطدم بالحائط، كما يقول المحلل الإسرائيلي نمرود فلاشينبيرغ وهو يعلق على الحماسة القومية التي اكتشفتها إسرائيل في هذا الصراع.

وتابع فلاشينبيرغ "لقد ظل اليمين المتطرف يعزز قبضته على الدولة لسنوات عديدة. فمنذ الحرب، يرفض الجمهور الإسرائيلي سياسيا مسار نتنياهو، لكنه يقبل أيضا بكل إخلاص سياسة اليمين– أي حرب الدمار التي تشن في غزة".

وما قد يحدث بعد ذلك في الحرب هو موضوع تكهنات مكثفة للغاية.

وبينما يركز القادة في الغرب، وخاصة الرئيس الأميركي جو بايدن، انتقاداتهم بشكل متزايد على نتنياهو، فقد أصبح من الواضح أن قيادته تتحدث عن الأثر أكثر من السبب.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات ترجمات المجتمع الإسرائیلی أکتوبر تشرین الأول الیمین المتطرف إسرائیل فی فی غزة

إقرأ أيضاً:

يا ايها البرهان، ما هي الرسالة التي تنتظر وصولها من الله ابلغ مما وصلتك من رسائل؟

بقلم/ اوهاج م صالح

منذ ان اشتعلت هذه الحرب اللعينة بالسودان والى يومنا هذا، فقد ارسل الله تعالى رسائل عديدة للذين اشعلوها ويصرون على استمرارها، وعلى رأسهم قائد القوات المسلحة الفريق أو بالأحرى الغريق السيد/ البرهان. وكان أي من هذه الرسائل كفيل بأن يجعل أي من له صلة بالله ولو ضعيفة ان يفقهها ويسارع بإيقاف هذه الحرب التى لا طائل منها سوى تشريد واهانة وازلال الشعب وتفتيت او زوال الوطن. ومن اهم الرسائل التي ارسلها الله تعالى لقائدي هذه الحرب مقتل اقرب اقربائهم والذين من حولهم من حراسهم الشخصيين. فقد ذكر قائد الدعم السريع الفريق حميتي انه فقد اكثر من 20 شخص من اقربائه المباشرين. اما البرهان فبالإضافة الى وفاة اكثر من 30 فردا من حراسه الشخصيين، وفـاة ابنه الذي كان يعتقد انه في معزل عن الموت في قصره المنيف في تركيا (نسأل الله لهم جميعا الرحمة والمغفرة).
الآن وقد تجاوزت الحرب شهورها الستة عشر شهرا، ولا يزال قائد الجيش ونوابه يصرون على استمرارها حتى وان بلغت المائة عام حتى يقضوا على الدعم السريع الذي يحتل اكثر من 70% من الأراضي السودانية. الآن قد تبقى لنا من المائة عام 98 سنة و8 شهور، وهذا يعنى ان كل الذي حدث حتى الآن عبارة عن تسخين فقط، وقطعا لن يحضر أي منا وحتى الذين يولدون اليوم نهاية هذه الحرب المتوقع استمرارها مائة عام ومضى منها عام وأربعة اشهر فقط.
لقد استجاب قائد قوات الدعم السريع لجميع نداءات وقف الحرب وآخرها النداء المتعلق بمفاوضات جنيف، غير ان قيادة القوات المسلحة قد رفضت الذهاب للمفاوضات بحجج لا نرى فيها أي منطق لأن المنطق السليم هو ان تذهب قيادة الجيش للمفاوضات وتطرح فيها ما تشاء من مطالب. حقيقة وحسب الكثير من المعطيات التي تشيرمعظمها الى رغبة العديد من قيادات الجيش لضرورة الذهاب للمفاوضات لولا زيارة تمت من قبل استخبارات احدى الدول والتى منعت قائد الجيش من الذهاب للمفاوضات وطمأنته بأنها سوف تذهب نيابة عنه وتتحدث بإسمه وتدافع عنه وتمنع أي عقوبات قد تفرض عليه نتيجة رفضه الذهاب للمفاوضات. وبالفعل قد انفضت المفاوضات ولم يتم فرض أي عقوبة على الجهة الرافضة لإيقاف الحرب، بل استعرت الحرب اكثر، وكل الذي خرجت به المفاوضات هو فتح بعض المعابر لإيصال المساعدات - وبرضو نقول خير ورحمة ورأفة بالمشردين والنازحين والجوعى الذين ذكرت جميع منظمات الدنيا بفداحتها وانها سوف تفتك بأكثر من ثلث سكان السودان ، عدا وزير مالية حكومة بورتكيزان ووزير الزراعة الذين انكرا وجود أي مؤشرات لمجاعة في السودان وان كلما يثار القصد منه هو فتح المعابر واستغلالها لإدخال سلاح وعتاد للتمرد ودخول قوات اجنبية، علما ان القوات الأجنبية قد ادخلها الجيش وهي التي تقصف الأبرياء بالطيران والمسيرات ليل نهار. من أي كوكب جاء هؤلاء الأوباش ذوي الوجوه الكالحة التي عليها غبرة؟.
نقول للبرهان كفاك يا رجل يجب ان تزيل هذا الصمم الذي في اذنيك والغشاوة التي في عينيك لتعي وترى تلك الرسائل التي جاءتك هدية من الله لتنبهك الى ان التمادي في طريق الشر سوف تكون عواقبه وخيمة ونهايتك بعدها اليمة.
يا برهان ان الله قد امتحنك وابتلاك في اعز ما تحب وهو ابنك، الله يرحمه، وذلك ليبلغك ويذيقك شىء من اوجاع ومعاناة الملايين الذين فقدوا ابنائهم وبناتهم وآبائهم وأمهاتهم وبناتهم واحبائهم.
يا برهان ان الله قد نبهك بمحاولات الإغتيالات العديدة التي استهدفتك ونجوت منها بأعجوبة، ولم تتعظ.
يا برهان ان الله قد ارسل لك جند من جنوده اشد بأساً وفتكاً من سلاحك الذي تمدك به بعض الدول، ويتمثل ذلك في الفيضانات العارمة التي مسحت المناطق الآمنة التي لم تطلها الحرب، نسأل الله ان يعوضهم خير ( سيول وأمطار ولايتي نهر النيل والشمالية وولايات شرق السودان) وذلك ليريك الله ان يديه ليست مغلولة وتستطيع ان تصل حيث تشاء ولا تستطيع جميع مضادات الدنيا ان تصدها، وكذلك لم تتعظ.
يا برهان ان الله قد ارسل لك جند آخر من جنوده وهي تلك الأمطار التى نزلت من السماء سوداء كالقطران، لتريك سواد فعلتك التي فعلتها في هذا الشعب المسكين، وكذلك التلوث البيئي الذي احدثته حربك العبثية، وأيضاً لم تتب وتتعظ.
يا برهان ان الرسائل التي ارسلها الله تعالى لك لم ترسل لقائد قبلك، والمهلة التي امهلك الله لها لم يمهلها لشخص جبار ظالم مثلك (انظر الى نهاية فرعون وهامان، وهتلر، والقذافي وغيرهم) فكل هؤلاء كانت نهايتهم سريعة ومريعة، فعليك ان تبادر بالتوبة والرجوع لصوت العقل قبل ان تغرغر ولا تكن مثل الذين قال تعالى عنهم:
(وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِىٓ ءَاذَانِهِمْ وَقْرًا ۚ وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِى ٱلْقُرْءَانِ وَحْدَهُۥ وَلَّوْاْ عَلَىٰٓ أَدْبَٰرِهِمْ نُفُورًا).
وقد ورد في الحديث الصحيح عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث معاذ بن جبل إلى اليمن، فقال له: «اتق دعوة المظلوم، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب).
وانت يا برهان بحربك العبثية هذه قد ظلمت الملايين من الأبرياء ودعواتهم حتما سوف تلاحقك. فأنظر الى تلك المرأة البسيطة التي قصف الطيران مواشيها ورفعت يديها للسماء بدعوة عميقة فتحت لها ابواب السماء فكانت استجابة الله سريعة جدا، حيث في اليوم التالى سقطت الطائرة التي قصفت مواشيها وشاهد الناس هلاك ذلك الطيار في الجو والنار تشتعل فيه وفي مظلته حتى سقط في الأرض متفحماً. ويجب ان تعلم ان تلك المرأة قد خصتك بدعوة خاصة قد رفعت فيها إسمك الى الله الذي لا يظلم عنده احدا، وتلك رسالة أخرى لك.
اختتم مقالي هذا لأقول لك يا برهان والذين من حولك من دول تغويك وكيزان يأووك وفلول وبلابسة يشجعوك، قد انتهت رسائل الله لك وعليك انتظار مصيرك القاتم، والذي اعتقد انه سيكون مشابها لمصير معمر القذافي، ان لم يكن اسوأ منه، خاصة اذا علمنا بكثرة العيدان في بلادنا.

اوهاج م صالح

awhaj191216@gmail.com

   

مقالات مشابهة

  • الأستاذ الصحفي فتحـي الضـو عن الحرب العبثية الدائرة ومآلاتها والسيناريوهات التي يمكن أن تحدث حال إستمرارها
  • أهالي المحتجزين في غزة: كان من الممكن إنقاذ حياة الرهائن بالصفقات التي نسفها نتنياهو
  • أردوغان: المرحلة الجديدة التي أطلقناها مع مصر ستكون لصالح غزة
  • سائحة أمريكية: السعودية هي البلد الأكثر أماناً بالعالم وما شاهدته من تطور وتقدم مثير للانتباه.. فيديو
  • التاريخ اليهودي وسياسية إسرائيل.. هذه الدورات التي تلقاها يحيى السنوار
  • من سيدعم إسرائيل أكثر: هاريس أم ترامب؟
  • ماذا وراء خريطة نتنياهو التي خلت من الضفة الغربية؟
  • زرقان: “مباراة ليبيريا ستكون صعبة وتتطلب منا أكثر تركيز”
  • يا ايها البرهان، ما هي الرسالة التي تنتظر وصولها من الله ابلغ مما وصلتك من رسائل؟
  • ‏وزير المالية الإسرائيلي: ستكون هناك حرب على الجبهة الشمالية وسيكون لها أثمان وستكون معقدة وليس هناك خيار