افتتاح مهرجان هوليوود للسينما العربية بحضور ملكة جمال العرب بأمريكا
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أبريل 13, 2024آخر تحديث: أبريل 13, 2024
المستقلة/- تتجه أنظار العرب المهتمين بالمجال السينمائي حول العالم الي مدينة هوليوود بولاية كاليفورنيا الأمريكية حيث سيتم انطلاق النسخة الثالثة من مهرجان هوليود العالمي للسينما العربية يوم السابع عشر من الشهر الحالي. والذي يحضره عدد كبير من الفنانين والمخرجيين والمنتجين العرب من جميع أنحاء العالم.
وقد وجهت الدعوة لفرح أبو عديلة ملكة جمال العرب بأمريكا لتكون ضيف شرف حفل الافتتاح والتي من المنتظر ظهورها علي السجادة الحمراء لفترة قصيرة قبل بدء مراسم الافتتاح مباشرة.
ويرأس المهرجان المخرج المصري العالمي مايكل باخوم الذي صرح بمشاركة أكثر من عشرون فيلم بالمسابقة النهائية يمثلون كلا من مصر والسعودية والأردن والأمارات و السودان و فلسطين وسوريا ولبنان. كما يشارك مجموعة من أفلام الإنتاج المشترك والتي تشارك بها فرنسا وسويسرا و والمانيا وإنجلترا والدنمارك وأمريكا.
وقد سبق وأعلنت أدارة المهرجان عن حصول الفنانة المصرية ألهام شاهين علي جائزة عزيزة أمير رائدة السينما المصرية وهي جائزة سنوية تقدم لأفضل فنانة وصانعة أفلام عربية.
ومن المعروف أن ملكة جمال العرب بأمريكا تعتبر أرقي شخصية عامة تمثل الجالية العربية في أمريكا ، وتعتبر من أنشط وأشهر الشخصيات العربية في داخل المجتمع العربي والأمريكي.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اجتماع القادة العرب من أجل استكشاف المواقف والتمهيد للقمة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن اجتماع القادة العرب أمس مهم من أجل استكشاف المواقف، والتمهيد للقمة العربية المقبلة في مصر، كما أنه لقاء أخوي يضم مصر والأردن وأعضاء مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف “فهمي”، خلال تصريحاته عبر القناة “الأولى المصرية”، أن هناك إجماعا عربيا على ضرورة أن يكون هناك رفض لمشروع التهجير، والدخول مباشرة في تقديم المشروع الرئيسي من أجل إعادة إعمار غزة، وهذا يؤكد على الدعم العربي لموقف مصر.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أن القاهرة تتحرك على مسارات متعددة ومتتابعة الهدف منها كسب الوقت، ومحاولة لتغيير الواقع في قطاع غزة، فضلًا عن التأكيد على تهجير الفلسطينيين من أرضهم، لافتًا إلى أن اللقاء الأخوي الذي ضم الرئيس السيسي مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي يصب في هذا الاتجاه.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن هناك حرصا مباشرا من قبل الدول العربية المعنية بضرورة أن يكون هناك توافقات قبل عقد القمة، وهي رسالة مهمة للجانبين الإسرائيلي والأمريكي، بأن قطاع غزة شأن عربي وليس شأن دولي كما يتصور البعض.