تنفيذ 50189 حكماً قضائياً متنوعاً
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
نجحت أجهزة وزارة الداخلية في مجال تنفيذ الأحكام في تنفيذ (50189) حكم قضائي متنوع، في حملة أمنية.
اقرأ أيضاً: 5 مشاهد تروي قصة جلسة القصاص لروح اللواء اليمني
وذلك على النحو التالى:
(132) حكم جناية.
(15450) حكم حبس جزئى.
(3185) حكم حبس مستأنف.
(23505) حكم غرامة.
(7917) مخالفة.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية ، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
جاء ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية .
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
وفي سياقٍ مُتصل، أصدرت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمُعاقبة المُتهم خالد.م بالحبس مع الشغل لمدة 6 أشهر، وذلك لإدانته بتعاطي المُخدرات في التجمع الأول.
وشمل الحكم تغريمه مبلغ 10 آلاف جنيه عما أسند إليه، ومصادرة المخدر المضبوط، وألزمته بالمصاريف الجنائية، وأمرت بإيقاف تنفيذ عقوبة الحبس فقط لمدة 3 سنوات.
صدر الحكم برئاسة المستشار ياسر أحمد الأحمداوي رئيس المحكمة، وعضوية السيدين المُستشارين د.عادل محمد السيوي، وعمرو علي كساب الرئيسين بمحكمة استئناف القاهرة.
وبحضور الأستاذ محمد صالح وكيل النيابة، والأستاذ محمد طه أمين السر.
وأسندت النيابة العامة للمُتهم خالد.م أنه في يوم 4 ديسمبر 2022 بدائرة قسم شرطة التجمع الأول أحرز بقصد التعاطي مُخدرات الهيروين والأفيون والحشيش والميثامفيتامين في غير الأحوال المُصرح بها قانوناً.
وقالت المحكمة في حيثيات الحُكم إنه نظراً لظروف الدعوى ومُلابساتها فالمحكمة ترى أخذ المُتهم بقسطٍ من الرأفة في نطاق ما خولته لا المادة 17 من قانون العقوبات.
وحيث إنه وإعمالاً للسياسة القضائية التي انتهجها المُشرع والتي تستهدف من العقاب ما يتحقق به الردع، وكانت المحكمة ترى أن ما عاناه المُتهم من إجراءات تحقيق ومحاكمة من شأنه ردعه وعدم عودته مُستقبلاً إلى إتيان مثل تلك الأفعال.
ومن ثم فإنها بموجب السلطة التي خولها لها القانون بنص المادتين 55 و56 من قانون العقوبات تأمر بوقف تنفيذ عقوبة الحبس فقط المقضي بها عليه وذلك لمدة 3 سنوات.
وحيث أنه عن المصروفات الجنائية فالمحكمة تلزم بها المحكوم عليه عملاً بنص المادة 313 من قانون الإجراءات الجنائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية حكم قضائى تنفيذ الأحكام حملة أمنية الإجراءات القانونية الحملات الأمنية ضبط الخارجين على القانون محكمة جنايات القاهرة ضبط مروجي المخدرات
إقرأ أيضاً:
حسن الرداد يحسم موقفه من "سفاح التجمع".. ولهذا السبب أخفى حمل زوجته
حسم الفنان المصري حسن الرداد، موقفه من تجسيد شخصية "سفاح التجمع"، فضلاً عن تحدثه عن سبب إخفاء خبر حمل زوجته طوال الفترة الأخيرة، بجانب دور الفنان سمير صبري في ترشيحه لأحد الأدوار المُهمة ونصائح الفنان نور الشريف له.
وقال الرداد، خلال لقائه في برنامج "حبر سري"، تقديم أسما إبراهيم، إنه غير متحمس على الإطلاق لتقديم شخصية "سفاح التجمع"، بل يرفض تقديمها، ولا يرى فيها أي أهمية تستحق التناول كونها تمتلئ بالسلبيات فقط.
وعن أوجه الاختلاف مع تجربة "سفاح الجيزة"، قال الرداد، إن التجربة السابقة حققت نجاحاً لافتاً، وتمكن الفنان أحمد فهمي أن يقدمها بشكل ناجح، مؤكداً أن عدم حماسه لهذا الدور هو سبب تأجيل الفيلم حتى الآن.
وشدد الرداد على رفضه، بالقول: "لا أقدم أدوراً تثير التعاطف مع شخصيات سلبية أو تترك أثراً غير مرغوب فيه لدى الجمهور".
قال الفنان حسن الرداد، إنه يؤمن بالحسد ويشعر بتأثيره، لكنه لا يقوم بأي تحصينات أو إجراءات لحماية نفسه منه، مثل قراءة الأدعية أو الأذكار.
وأضاف الرداد، أن زوجته إيمي سمير غانم تؤمن بالحسد أيضاً، حيث حرصا على إخفاء خبر الحمل لفترة طويلة خوفاً من الحسد، وهو ما يراه أمراً طبيعياً يجب أن تفعله أي امرأة حامل، قائلًا: "أي واحدة حامل تخبي أنها حامل طالما ما فيش داعي إنها تقول".
وتابع الرداد: "أنا شخصياً أفضل عدم إظهار وجه ابني على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي حرية شخصية يجب احترامها، والحسد ليس مرتبط فقط بالخوف من عين الناس، بل أيضاً يجب عدم مشاركة الأمور الشخصية إلا عند الحاجة".
تحدث الرداد، عن مشاركته في مسلسل الدالي، حيث اعتبره تجربة فارقة في حياته الفنية، كاشفاً عن نصائح الفنان الراحل نور الشريف له.
وعن هذه النصائح، يقول الرداد، إن الشريف قد نصحه بألا يقع في فخ انتظار "العمل المثالي" لأنه قد لا يأتي سريعاً، وعليه أن يقدم الأعمال التي يتحمس لها حتى ولم تحقق نجاحاً جماهيرياً، حيث من الضروري الموازنة بين الأعمال الفنية والجماهيرية.
ويلفت الرداد، إلى أن "العمل الفني ليس متاحاً دائماً بجودة عالية، وأن انتظار المشروع المثالي قد يُفقد الفنان الكثير من الفرص"، ضارباً المثل بالفنان أحمد صفوت، وأنه أحد أبرز وجوه مسلسل "الدالي" وأفضل من قدم دوره بين الفنانين الشباب، إلا أنه يختار أعماله بعناية، وهو أمر قد لا يكون جيداً في بعض الأحيان.
كما تحدث عن دور الفنان الراحل سمير صبري، في ترشيحه لتجسيد شخصية الفنان محمد فوزي إلا أنه تخوف من التجربة، لأن أعمال السيرة الذاتية غالباً ما يتم تنفيذها بشكل خاطئ، وهو ما جعله متخوفاً من خوض التجربة خاصة أنه كان في بداياته الفنية.
وعن تقديم الشخصية الآن، قال الرداد: "لو عُرض عليّ العمل الآن سأوافق عليه".
أكد الفنان حسن الرداد، أنه على الرغم من أن علاقته صعبة مع الكلاب ولا يفضل تربيتهم، إلا أنه كان يعلم منذ البداية مدى حب زوجته إيمي لهم، مشيراً إلى وجود مكان مخصص للكلاب في منزله ولا يقترب منهم كثيراً.
ولفت الرداد إلى أن زوجته مُتعلقة جداً بالكلاب وتعتني بهم إلى أبعد حد، وأن ابنهما فادي لا يخاف منهم على الإطلاق، بل يتعامل معهم بطبيعته، ما يعكس البيئة المحبة للحيوانات التي نشأ فيها وهو ما تسببت فيه والدته.