وينطلق المستوطنون الذين يهاجمون القرى والبلدات الفلسطينية مثل المغير وأبو الفلاح ودوما، من مستوطنات كبيرة مثل شيلو وعيلي ويتسهار وغيرهم.
وزادت وتيرة تسليح المستوطنين بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حيث تم الإعلان عن نشر أكثر من 100 ألف قطعة سلاح جديدة.
تقرير: صهيب العصا

13/4/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.

. لحظة استهداف شاب بقذيفة مدفعية إسرائيليةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 17 seconds 01:17بعد 6 أشهر.. شهادات من داخل قطاع غزة تروي أيام الحربplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 25 seconds 03:25شهيد وعشرات الإصابات جراء اعتداءات مستوطنين في الضفةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25الاحتلال يستهدف منزلا بمخيم 2 في النصيرات وسط قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24مظاهرة بالعاصمة الأردنية رفضا للحرب الإسرائيلية على غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47الشرطة الألمانية تلغي فعالية داعمة للقضية الفلسطينيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لمدرسة بالمخيم الجديد بالنصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 25 seconds 01:25من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

تطورات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية (شاهد)

عرض برنامج "ثم ماذا حدث" الذي يقدمه الإعلامي جمال عنايت، عبر قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان " دلالات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بعد توقف القتال في غزة".    

اكتمال الاستعدادات لعودة النازحين من جنوب القطاع إلى محافظتي غزة والشمال خبير عسكري: مصر لعبت دور محوري لوقف إطلاق النار في غزة قطاع غزة

وأوضح التقرير أنه بعد أقل من يومين من دخول اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة، حيز التنفيذ، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عمليته العسكرية في مدينه جنين بالضفة الغربية المحتلة، العملية التي تعد تغييرا في الاتجاه الاسرائيلي بدأت بهجوم جوي نفذته طائرات مسيرة على بنا تحتية عدة هناك، قبل أن تقتحم الوحدات الخاصة والشاباك والشرطة العسكرية مناطق واسعة في جنين.

وتؤكد اسرائيل أنها جاءت من أجل اجتثاث الارهاب في المنطقة، وذلك بوصفها جزءا من أهداف الحرب التي أضافها الكابينت بناء على طلب حزب الصهيونية الدينية باجتماعه الجمعة الماضية، عملية يراها السياسيون أنها جزء من تفاهمات بين وزير المالية "سموتريتش" ونتنياهو لإقناعه بألا يغادر الحكومة، وألا يسقطها كما فعل بنج فير، مشيرين إلى أن هذا يعد جزءًا من الثمن الذي يدفعه نتنياهو للحفاظ على حكومته هذا بالإضافة للتخوفات الإسرائيلية من عمليه اطلاق سراح مئات الاسرى الفلسطينيين بالضفة الغربية وغزة في صفقه التبادل، حيث تراها  إسرائيل تجربة مريرة  وستؤثر على الوضع الأمني وتذكر بما حدث في صفقه أبريل عام 1985 التي كانت نتيجتها قيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى بعدها بسنتين ما يجعلها تقوم بعملية استباقية.

القضاء على المجموعات المسلحة

عملية جنين يراها الكثيرون أنها ليست مفاجأة وجرى التجهيز لها منذ فترة، وتقررت بعد توصية رئيس الشاباك، بضرورة اتخاذ إجراءات أوسع لتغيير الواقع والقضاء على المجموعات المسلحة في الضفة مطالبا بالتعلم من الذي حدث في السابع من أكتوبر.

وهو ما يطرح الكثير من الأسئلة.. هل ستنتقل آلة الحرب الإسرائيلية للضفة الغربية؟ وهل ستفتح هذه العملية أبواب الجحيم مرة أخرى.

جدير بالذكر أن الإعلام الفلسطيني أعن عن اكتمال الاستعدادات لتسهيل عودة النازحين من جنوبي القطاع إلى محافظتي غزة والشمال.

كما أعلنت وكالة ‏رويترز، أن موظفي الصليب الأحمر في طريقهم لاستلام المحتجزات الإسرائيليات الأربع من حماس.

أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بإبلاغ أهالي المحتجزات الإسرائيليات الأربع المتوقع الإفراج عنهن اليوم السبت بحدود الساعة 12 ظهرًا، وفق القاهرة الإخبارية .

كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه طُلِب من أهالي المحتجزات التوجه إلى نقطة التجمع الأولى في منطقة رعيم، تمهيدًا لاستقبالهن.

ومن المقرر أنه في اليوم السابع -اليوم السبت- من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار أن تنسحب قوات الاحتلال كليًا من شارع الرشيد شرقًا إلى شارع صلاح الدين، كما يتضمن أيضًا تفكيك المواقع والمنشآت العسكرية الإسرائيلية في منطقة شارع الرشيد، وفي اليوم نفسه؛ يتم البدء في عودة النازحين داخليًا إلى مناطق سكنهم.

ومن المقرر أيضًا أنه في اليوم السابع من المرحلة الأولى يتيح للسكان الحركة بحرية بجميع مناطق القطاع ودخول المساعدات الإنسانية عبر شارع الرشيد من أول يوم، وفى اليوم الـ22 تنسحب قوات الاحتلال من وسط قطاع غزة، خاصة من محور نتساريم ومحور دوار الكويت شرقي طريق صلاح الدين لمنطقة بمحاذاة الحدود.

واتُفق في المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة، على إطلاق سراح 33 من المحتجزين الإسرائيليين، منهم أطفال ونساء ومجندات ورجال فوق الخمسين وجرحى ومرضى، مقابل إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين في السجون الفلسطينية منهم نساء وأطفال.

وإذا سارت المرحلة الأولى على النحو المخطط لها، فستبدأ مفاوضات بشأن مرحلة ثانية من الهدنة في اليوم السادس عشر من دخول الاتفاق حيز التنفيذ.

وخلال المرحلة الثانية، سيُطلق سراح باقي المحتجزين الأحياء، ومنهم الجنود والرجال في سن الخدمة العسكرية، فضلًا عن إعادة جثث المحتجزين.

مقالات مشابهة

  • استشهاد شاب وطفلة برصاص الاحتلال في الضفة الغربية
  • وصول حافلات الأسرى المُحررين إلى الضفة الغربية.. صور
  • تطورات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية (شاهد)
  • نتنياهو يلجأ للتصعيد في الضفة الغربية هربا من أزماته الداخلية
  • الضفة الغربية في بؤرة الاستهداف والضّم الصهيوني
  • الأمم المتحدة: العنف في الضفة الغربية يعرض وقف إطلاق النار في غزة للخطر
  • نقاط التفتيش الإسرائيلية تشلّ الضفة الغربية المحتلة
  • أستاذ علوم سياسية: مخاوف من تكرار ما حدث في قطاع غزة بالضفة الغربية
  • سياسي: مخاوف حقيقية من تكرار ما حدث في قطاع غزة بالضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية