بطلة العالم في الوثب الثلاثي تعلن غيابها عن العاب باريس الاوليمبية
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
بسبب الإصابة بقطع في وتر اخيليس أعلنت ايلينار روخاس صاحبة الميدالية الذهبية في العاب طوكيو الاوليمبية في مسابقة الوثب الثلاثي للسيدات انها لن تستطيع الدفاع عن لقبها في الالعاب الاوليمبية المقبلة في باريس الصيف المقبل .
وكانت الفنزويلية ايلينار روخاس قد أصيبت بقطع في وتر اخيلس خلال التدريبات التي تجريها في اسبانيا استعدادا للمشاركة في الالعاب الاوليمبية المقبلة في باريس واجرت على الفور عملية جراحية ستبعدها عن ممارسة الرياضة لأكثر من ستة أشهر.
وتعد ايلينار روخاس هي المرشح الاول للفوز بالميدالية الذهبية في العاب باريس الاوليمبية فهي بطلة العالم خمس مرات وعاملة الرقم العابمي لمسابقة الوثب الثلاثي حيث سجلت ١٥.٦٧ متر خلال العاب طوكيو الاوليمبية وحققت به الميدالية الذهبية .
وعقب إجراء العملية الجراحية كتبت ايلينار روخاس على صفحتها على الفيسبوك : للأسف لن استطيع الدفاع عن لقبي في باريس . تحطم قلبي بسبب هذا الغياب عن اهم حدث رياضي على سطح الأرض. استسلمت لقرار الفريق الطبي بإجراء الجراحة وعلى الان التعافي بشكل سريه والعودة من جديد إلى الملاعب لنعود سويا لتحقيق الانتصارات وحصد الميداليات . اعدكم بالعودة أقوى مما كنت .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاب القوى
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: شقيقي رفض دخولي الفن .. وقال لي: هتشتغلي غازية ؟!
كشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل دخولها عالم الفن، حيث بدأت رحلتها منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كان والدها يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"