«الدفاع الأمريكية»: نراقب الوضع في البحر الأحمر عن كثب
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أكدت وزارة الدفاع الأمريكية، اليوم السبت أنها تراقب الوضع في البحر الأحمر عن كثب.
وذكرت الوزارة - حسبما أفادت قناة (الحرة) الأمريكية - أن واشنطن على علم بما يجرى في البحر الأحمر، وتراقب الوضع عن كثب.
وكان المرشد الإيراني علي خامنئي، أكد - الأربعاء الماضي - أن إسرائيل «ستنال العقاب"» مشددا على أن «القنصليات والسفارات في أي دولة هي بمثابة أراض لتلك الدولة والهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق، يعني الهجوم على أراضينا».
اقرأ أيضاًبوريل: المهمة البحرية للاتحاد الأوروبي بالبحر الأحمر صدت هجمات على 11 سفينة مدنية
الرئيس اليمني لـ «حقائق وأسرار»: التهديدات في البحر الأحمر هدف استراتيچي لإيران.. فيديو
الليلة.. الرئيس اليمني يكشف لـ «حقائق وأسرار» خطورة الأوضاع في البحر الأحمر على التجارة العالمية وقناة السويس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر واشنطن وزارة الدفاع الأمريكية الدفاع الأمريكية الوضع في البحر الأحمر فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
بعد تعرضها لهجوم يمني.. تراجع حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان”
الثورة نت/..
أظهرت بيانات مفتوحة المصدر، اليوم الإثنين، تراجع حاملة الطائرات الأمريكية (يو إس إس هاري إس ترومان) باتجاه شمال البحر الأحمر، وذلك بعد يوم من إعلان القوات المسلحة اليمنية عن استهدافها بصواريخ مجنحة وطائرات مسيرة في هجوم أسفر عن إسقاط مقاتلة (إف-18).
ووفقاً لبيانات نشرها متتبعون لحركة السفن الحربية الأمريكية فإن حاملة الطائرات الأمريكية تراجعت باتجاه شمال البحر الأحمر لمسافة تقدر بأكثر من 300 كيلو متر عن آخر موقع ظهرت فيه صباح الأحد عندما نفذت طائراتها غارات جوية على اليمن، وتعرضت في الوقت نفسه لهجوم بـ8 صواريخ مجنحة و17 طائرة مسيرة، وفق ما أعلنته القوات المسلحة اليمنية التي كانت قد أكدت تراجع حاملة الطائرات بعد الهجوم.
وأكدت بيانات تتبع حركة الملاحة الجوية لطائرات الحاملة (ترومان) تراجعها أيضاً، حيث رصدت البيانات رحلات بين كل من البحرين وجدة، وحاملة الطائرات التي بدا أنها متواجدة في المياه المقابلة لما بين جدة ورابغ، وهو ما يعني أنها تراجعت شمالاً بسرعة ملحوظة خلال 24 ساعة من مكانها السابق.
وكانت حاملة الطائرات (يو إس إس ابراهام لينكولن) قد تراجعت في نوفمبر الماضي من البحر العربي وغادرت عبر المحيط الهادئ بعد تعرضها لهجوم يمني، كما تراجعت حاملة الطائرات (يو إس إس أيزنهاور) وغادرت البحر الأحمر في منتصف العام بعد عدة هجمات.