الدرقاش: الدبيبة أعاد الأمل لليبيين وخدم شعبه
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الدرقاش الدبيبة أعاد الأمل لليبيين وخدم شعبه، ليبيا – قال مروان الدرقاش الناشط الإسلامي الموالي للمفتي المعزول الصادق الغرياني، أن رئيس حكومة تصريف الإعمال عبد الحميد الدبيبة، قد أعاد الأمل .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدرقاش: الدبيبة أعاد الأمل لليبيين وخدم شعبه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – قال مروان الدرقاش الناشط الإسلامي الموالي للمفتي المعزول الصادق الغرياني، أن رئيس حكومة تصريف الإعمال عبد الحميد الدبيبة، قد أعاد الأمل في حاكم يخدم شعبه بدلاً من أن يستعبده.
الدرقاش وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أضاف :”خلال أسوء موجة حر تمر بالبلاد منذ عدة سنوات استطاعت الشبكة الكهربائية في ليبيا الصمود بشكل تميز على العديد من الدول المجاورة، وتمتع الليبيون بوضع مستقر مكنهم من الاستمتاع بأشد أيام الصيف حرارةً دون أي انقطاعات تُذكر في أغلب مناطق ليبيا باستثناء بعض المناطق القليلة التي عانت من انقطاعات قصيرة لا يمكن مقارنتها بالوضع الكارثي الذي كانت تعانيه البلاد من قبل”.
ورأى أن هذا الإنجاز ما كان له أن يتحقق ما لم يكن حل مشكلة الطاقة هدفاً استراتيجياً لحكومة عبد الحميد الدبيبة وضعته نصب أعينها وجعلته رهانها نحو نيل رضى الليبيين وتأييدهم وهو ما أقلق من أسماهم بـ”الخصوم السياسيين والمنافسين لها”،وهو ما جعل خطاهم تتسارع لإسقاطها بشكل أسرع من ذي قبل، إذ لو أنهم سمحوا لها بالاستمرار بنفس الوثيرة وذات النسق فهو ما يعني ازدياد شعبيتها وصعوبة التغلب على رئيسها في أي استحقاق انتخابي قادم،على حد قوله.
وواصل :”لذلك ليس غريباً أن يتوافق فرقاء الأمس الذين أضاعوا على الليبيين عشر سنوات من الزمن في صراعاتهم الطويلة دون تحقيق شيء يذكر يمكنه أن يُخرج البلاد من أزمتها، لكنهم اتحدوا لمواجهة الخطر المشترك الذي يكمن في رجل استطاع أن يعيد لليبيين الأمل في حاكم يخدم شعبه بدلاً من أن يستعبده، فصار هدف تنحيته يجمع الشتات ويلم الفرقاء ويجعلهم ينسون صراعاتهم ومعاركهم التي لطالما ورطوا الليبيين في خسائرها ومصائبها”.
الدرقاش ختم :”الكرة اليوم في ملعب الشعب الليبي، فإذا لم يستطع خلال هذه التجربة المريرة أن يفرق بين من يخدمه وبين من يقتله ويشرده ويسرقه فلن يلوم في المستقبل إلا نفسه ولن يتجرع كأس الندم سواه”.
Shares34.222.16.168
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدرقاش: الدبيبة أعاد الأمل لليبيين وخدم شعبه وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيان منسوب لبشار الأسد يكشف تفاصيل خروجه من سوريا
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
نشرت الرئاسة السورية السابقة، الاثنين، بيانا منسوبا للرئيس المخلوع بشار الأسد، عبر صفحاتها على (تيليجرام) و(فيسبوك) يكشف كواليس خروجه من سوريا إثر دخول الثوار العاصمة دمشق صباح الأحد، الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
وقال الأسد، إنه "بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الاحد 8 كانون الأول 2024، ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحا تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش".
وأضاف: "مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسيّرة، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة".
وتابع: "خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعا في مواجهة الهجوم الإرهابي".
وذكر: "من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطرا، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاما من الحرب، وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغدر به وبجيشه".
وختم الأسد بالقول: "إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعبه آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغا لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه، وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الانتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتا لا يغيره منصب أو ظرف. انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة"؛ حسبما ورد في البيان المنسوب لرئيس النظام المخلوع.