الصحة الفلسطينية: استشهاد 33686 ألف شخص منذ حرب 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي لقطاع غزة بلغت 33686 قتيلا، و76309 إصابات منذ الـ7 من أكتوبر.
وجاء في بيان صحة غزة اليومي أن "الجيش الإسرائيلي ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في القطاع وصل منها للمستشفيات 52 شهيدا و95 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية مع استمرار القصف".
وأضافت أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات في حين لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأفادت وسائل إعلام بوقوع جرحى في القصف الإسرائيلي المتواصل على المخيم الجديد شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، في الوقت الذي تتصدى فيه المقاومة للجيش الإسرائيلي شمالي مخيم النصيرات.
وأضافت أنه تم استهداف مدرسة تابعة للأونروا تؤوي النازحين في المخيم الجديد بالنصيرات وسط القطاع.
وأفادت بوجود إصابات بقصف شقة سكنية ببرج فايد بالمخيم الجديد في النصيرات، وانتشال جثامين 10 قتلى من مناطق متفرقة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأشارت إلى استمرار القصف المدفعي العنيف تجاه منطقة شركة الكهرباء وأرض أبو شمالة، وشمال وغرب مخيم النصيرات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى فلسطين غزة الدفاع المدنى الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: استشهاد 10 فلسطينيين وتفاقم الوضع الإنساني
استشهد اليوم الثلاثاء 10 فلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، من عائلة واحدة نتيجة قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مبنى سكنيًا قرب موقف جباليا في منطقة ميدان فلسطين، وسط محافظة غزة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن القصف أسفر عن دمار واسع في المبنى، مما أعاق عمليات الإنقاذ والإخلاء بسبب استمرار القصف وتحليق طائرات الاستطلاع في المنطقة.
استهداف مستشفى كمال عدوان يزيد من معاناة المدنيينفي تصعيد خطير شمال القطاع، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان بشكل مباشر، حيث أطلقت الطائرات المسيّرة أكثر من 10 قنابل على المستشفى. كما أرسلت قوات الاحتلال 3 روبوتات متفجرة إلى محيط المستشفى. ونتيجة لهذا الهجوم، يعاني المستشفى من انقطاع كامل للتيار الكهربائي ونفاد المستلزمات الطبية الضرورية، ما يفاقم الأوضاع الصحية والإنسانية في المنطقة.
أزمة إنسانية متفاقمة وسط استمرار العدوانتعاني مناطق شمال غزة من حصار خانق وقصف مكثف أدى إلى تدهور الوضع الإنساني بشكل حاد. عمليات الإنقاذ تواجه تحديات كبرى بسبب استمرار العدوان ونقص الموارد، في حين أن سكان المنطقة يعيشون في ظروف قاسية مع محدودية فرص الإخلاء أو الحصول على الرعاية الطبية.